كيم يتأهب للحرب.. كوريا الشمالية تجري أول تدريبات لتوجيه ضربة نووية مضادة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أجرت كوريا الشمالية، تدريبات تكتيكية شاملة لتوجيه ضربة نووية مضادة، مع استخدام راجمات الصواريخ من عيار 600 ملم.
وأشارت وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية، إلى أن التدريبات جرت تحت إشراف زعيم البلاد كيم جونج أون.
وشملت التدريبات، استخدام منظومة الإنذار المخصصة لتشغيلها في ظروف "أزمة نووية قصوى"، وأنظمة قيادة لتوجيه ضربة نووية، وإطلاق صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، وحسب الوكالة، أصابت راجمات الصواريخ أهدافها على بعد 352 كلم.
ووصفت الوكالة الرسمية، التدريبات بأنها "تحذير للأعداء" الذين يتخذون "خطوات عسكرية تصعيدية" ضد كوريا الشمالية، في إشارة إلى المناورات العسكرية الأخيرة التي أجرتها الولايات المتحدة بالتعاون مع كوريا الجنوبية في المنطقة.
اقرأ أيضاًيفوق سرعة الصوت.. كوريا الشمالية تعلن نجاح إطلاق صاروخ برأس حربي
كوريا الشمالية تدين قرار مجلس حقوق الإنسان: وثيقة احتيال ذات دوافع سياسية
يقودها بنفسه.. زعيم كوريا الشمالية يكشف عن دبابة قتالية جديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: راجمات الصواريخ صواريخ كوريا الشمالية كوريا الشمالية كوريا الشمالية اليوم كيم جونج أون کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
مصدر عسكري أوكراني: روسيا أطلقت صاروخا على كييف صنع في كوريا الشمالية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن مصدر عسكري أوكراني، قال روسيا أطلقت صاروخا على كييف صنع في كوريا الشمالية.
واتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا فلاديمير زيلينسكي بأفشال جولة المحادثات في لندن ، الأمر الذي يؤكد وبشكل مقنع نية نظام كييف نسف أية تسوية وسلام.
وقالت زاخاروفا في تصريحات لها: “زيلينسكي أفشل جولة المحادثات في لندن ما يؤكد نهجه ضد التسوية”.
وأضافت أن الغرب الذي يواصل ضخ الأسلحة العسكرية إلى كييف، يحاول مساعدة أوكرانيا على تحويل الوضع الميداني لصالحه، لكنه غير ممكن وطريق مسدود.
وتابعت أن الغرب يشجع نظام زيلينسكي على مواصلة العمليات العسكرية بغض النظر عن الخسائر في الأرواح.
يُشار إلى أن اجتماعا لوزراء خارجية الدول الخمس (بريطانيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا والولايات المتحدة) أُلغي بعد تقديم كييف وثيقة أعلنت فيها رفضها أي مفاوضات حول القضايا الإقليمية قبل تحقيق وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط.
كما بيًنت تقارير إعلامية غربية نقلا عن مصادر مطلعة إلى أن انهيار المحادثات جاء بسبب غضب واشنطن من عدم رغبة كييف في قبول مقترحات التنازل عن الأراضي.
وهاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيلينسكي، مشيرا إلى أن تصريحاته بشأن شبه جزيرة القرم تضر بالمفاوضات مع روسيا.قائلا: "الوضع في أوكرانيا خطير، ويجب على زيلينسكي إما تحقيق السلام وإلا فإنه سيخسر البلاد بأكملها".