الجديع: وجود بونو مهم للبناء من الخلف وأتمنى وجود الفرج مع نيفيز .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي ناصر الجديع عن مباراة الهلال والعين المرتقب انطلاقها اليوم الثلاثاء في إطار منافسات الدور نصف النهائي من دوري أبطال اسيا.
وقال الجديع:وجود بونو مهم للبناء من الخلف وأتمنى وجود سلمان الفرج مع نيفيز مقابل تقدم سافتيش والبريك بديل لياسر الشهراني”.
وتقام مباراة الهلال والعين اليوم على ملعب «المملكة أرينا»، علما أن الفريق الإماراتي فاز ذهابا بنتيجة 4-2، وهو الأمر الذي يتطلب فوز الأزرق إيابًا بفارق 3 أهداف إذا ما أراد الوصول للمباراة النهائية.
ناصر الجديع:
وجود بونو مهم للبناء من الخلف وأتمنى وجود سلمان الفرج مع نيفيز مقابل تقدم سافتيش والبريك بديل لياسر الشهراني.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/BcXC8PxZz6
— SSC (@ssc_sports) April 22, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي الهلال دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: المستفيد من استمرار الحرب في اليمن "تجار الحروب"
أكد الرئيس الأسبق علي ناصر محمد، أن المستفيد من استمرار الحرب في اليمن "تجار الحروب"، وأن السلام لن يتحقق في البلاد إلا بتقديم تنازلات حقيقية وبحوار يمني ـ يمني.
وقال علي ناصر في رسالة تهنئة عيدية، "يعلم الجميع، وخاصة الأغلبية التي عانت وتعاني من الحرب والحصار والفقر، أن هذا العيد يأتي وسط آلام ومآسي الحروب والصراعات التي فُرضت على بعض البلدان العربية، وفي مقدمتها وطننا اليمني العزيز، الذي عانى من حرب لم تتوقف ودخلت عامها الحادي عشر قبل عدة أيام".
وأضاف: "لقد دُمِّرت الدولة ومؤسساتها وعملتها الوطنية ونسيجها الاجتماعي، وهُمِّشت أدوار أحزابها ومنظمات المجتمع المدني والنقابات، وشُرِّد الملايين في الداخل والخارج، وأصبح أكثر من 80٪ من المواطنين تحت خط الفقر".
وأردف: "لقد ثبت بالملموس أن المستفيد من استمرار هذه الحرب هم تجار الحروب بكل أطيافهم الذين لا يريدون نهاية لها لان في نهايتها نهاية لمصالحهم الشخصية".
وأشار إلى أن بشائر السلام التي تلوح في الأفق في السودان الذي عانى من الحرب التي شردت اكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ وآلاف القتلى والجرحى، مضيفا: "نتمنى أن يسلك اليمنيون طريق السلام، الذي لن يتحقق إلا بتقديم التنازلات وبحوار يمني-يمني جاد لا يستثني أحداً من الذين يقفون مع وقف الحرب والسلام في وطننا العزيز".
وأوضح، أن مؤتمر السلام اليمني المنشود، سيؤدي إلى مصالحة وطنية شاملة تحقق تطلعات الشعب اليمني في الأمن والاستقرار والازدهار والتنمية.
وأكد أن الحرب أثرت على جميع اليمنيين، حيث يعاني الموظفون المدنيون والعسكريون من وقف الرواتب منذ سنوات. إن لذلك تداعياته المتمثلة في انتشار الجرائم وتفشي الفوضى والإرهاب نتيجة لانعدام السلطة الواحدة وغياب المؤسسات، مما ترك جراحاً عميقة في جسم الوحدة الوطنية.
وجدد علي ناصر، الدعوة إلى مؤتمر للسلام في اليمن، مشيرا إلى أن اليمنيين قديما أسسوا أعظم الحضارات، مثل حضارات سبأ وحِمْيَر وحضرموت وأوسان وقتبان وشبوة وغيرها من الحضارات، في ظل السلام وليس الحرب.