ادّعى السفر عبر الزمن.. رجل يتحدث عن حياة البشر في عام 6000 (شاهد)
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال رجل، رفض الكشف عن هويته الحقيقية، إنه اكتشف حياة البشر في عام 6000 وأنه كان جزءا من برنامج استخباراتي سري في تسعينيات القرن الماضي، مبرزا أنه قد سافر عبر الزمن، وذلك بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.،
وتابعت الصحيفة، أن الرجل "تحدث حول كيفية الحياة بعد 4000 عام، والتقدم في الطب والتكنولوجيا الجديدة سيجعلها تبدو بدائية، كما أنه بسبب الزيادة الكبيرة في عدد السكان سوف تبتكر تكنولوجيا تسمح للناس بالانكماش وتقليص حجمهم، مما يوفر مساحة إضافية على كوكب الأرض".
وأضافت بأنه "زعم أنه شهد شكل الحياة على الأرض في عام 6000، وأنه يمتلك صورة لمدينة من المستقبل لإثبات مزاعمه"؛ فيما نشرت قناة "أبيكس تيفي" مقطع فيديو، خلال وقت سابق، لرجل غامض وهو يتحدث في مكان مجهول، حيث "كشف عن ما وصفها بالتقنيات السرية وما يخبئه المستقبل للبشرية في عام 6000".
وخلال مقطع الفيديو، نفسه، زعم أن "لديه صورة لمدينة لم يذكر اسمها لإثبات أن السفر عبر الزمن حقيقي".
وفي الوقت الذي لا تبدو فيه الصورة بشكل واضح، يقول إن "هذا أمر طبيعي عند السفر عبر الزمن والكثيرون سيجدون صعوبة بالغة في تصديق قصته".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم حياة البشر السفر عبر الزمن السفر عبر الزمن التكنولوجيا الجديدة حياة البشر حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عبر الزمن فی عام 6000
إقرأ أيضاً:
مولد ألعاب مفرقعات رمضان
وقفتنا هذا الأسبوع حضراتكم تكلمنا عنها من قبل والآن نتكلم عنها أيضا ويظهر كدة سنتكلم عنها كل رمضان قادم إن شاء الله، لا أعلم لماذا هذه الآفة منتشرة منذ قديم الأزل بيننا ولكن زادت حدتهاهذه الأيام، وهل تلك الأزمة بلغت من الحد الذى لانستطيع أن نواجهها؟ لماذا هذا التهاون من بعض الآباء والأمهات؟ ولماذا السلطات المسئولة غير قادرة على مواجهتها مواجهة حاسمة؟ وما هو التلذذ الذى يصيب مستعمليها غير وجه الشبه البعيد بينها وبين مدفع رمضان؟ إنه أظنه مرضا نفسيا رهيبا ومن يصاب به يظل به كامنا لحين من الدهر، وأظن صاحبه من الممكن أن يكون أسهل البشر الذين ممكن أن يتحولوا مستقبلا لممارسة الإرهاب بمعنى الكلمة، يوميا فى كل رمضان يتحفنا كثير من هؤلاء الأطفال باللعب بتفجير تلك الألعاب قبيل الإفطار وبعد الإفطار وحتى الفجر، ماهذا يا ناس؟ والعجب شكوى الجميع من تلك الظاهرة التى أصبحت ليست مقصورة لا على حى غنى أو حى فقير بل على الاثنين، رحمة بنا نحن البشر الذين يبحثون عن الهدوء والسكينة، لقد بلغ العبث رغم خطورة تلك الألعاب حتى على مستعمليها وعلى من يضعهم حظهم العاثر فى بؤرتها بتعرضهم للأذى منها، كفاكم إهمالا وعبثا يا أيها الناس المتهاونون من البشر والمسئولين، فعلا آخر زمن. حسبنا الله ونعم الوكيل!
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.
وإلى وقفة أخرى الأسبوع المقبل إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاءالله.
عاجل - ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الاجراءات المرتبطة بأسعار الاراضي والايجارات