خريطة ازدحامات شوارع بغداد صباح اليوم الثلاثاء 23 أبريل 2024
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أبريل 23, 2024آخر تحديث: أبريل 23, 2024
المستقلة/- هذه الخريطة تُظهر توزيع الازدحامات المرورية في شوارع بغداد صباح اليوم الثلاثاء 23 أبريل 2024، ولكن قد تختلف حالة الازدحام الفعلية على الأرض.
أكثر الشوارع ازدحامًا:
سريع القناة: من جهة مشروع الرستمية وصعدة محمد القاسم.شارع السندباد: القادم من مستشفى الرشيد العسكري باتجاه العرصات.سريع وجسر الدورة: لغاية الجسر العنكبوتي على محمد القاسم.كرادة خارج: بين ساحة التحريات وتقاطع طريق معسكر الرشيد.شارع السندباد: بين مجسر الدورة ولغاية شارع الهندية.الشارع: بين تقاطع الهندية وتقاطع المسبح.
شوارع أخرى تعاني من ازدحام:
شارع السعدون من تقاطع الفردوس الى كهرمانة.كرادة داخل من مستشفى الراهبات لغاية تقاطع كهرمانة.شارع النضال عند تقاطع الاندلس.الشارعان القادمان من مقبرة الغزالي وساحة الخلاني باتجاه ساحة الطيران.شارع الجمهورية من نفق التحرير باتجاه ساحة الخلاني.جسر السنك بالكامل لغاية ساحة الخلاني.جسر الجمهورية وشارع يافا وصولا الى مركز شرطة الصالحية.الشارع القادم من شقق الصالحية باتجاه شارع يافا ومبنى مجلس النواب.شارع الرشيد من الرصافي لغاية جسر السنك.مجسر ونفق باب المعظم وشارع وزارة الصحة وجميع الشوارع المحيطة بمدينة الطب ووزارة الصحة.نفق الزيتون لغاية فندق الرشيد.سريع القادسية لغاية نصب الجندي المجهول.جسر الطابقين وشارع الجامعة لغاية ساحة الطابقين.جسر القادسية لغاية مشروع ماء القادسية.نصائح لتجنب الازدحام:
استخدم وسائل النقل العام: تُعد وسائل النقل العام خيارًا جيدًا لتجنب الازدحام، خاصةً في أوقات الذروة.تجنب القيادة في أوقات الذروة: إذا كان ذلك ممكنًا، حاول تجنب القيادة في أوقات الذروة، مثل ساعات الصباح الباكر وساعات المساء.استخدم تطبيقات الملاحة: يمكن لتطبيقات الملاحة مساعدتك على تجنب الازدحامات المرورية واقتراح مسارات بديلة.خطط لرحلتك مسبقًا: خطط لرحلتك مسبقًا وحدد مسارًا بديلاً في حال واجهت ازدحامًا مروريًا.كن صبوراً: قد لا تتمكن من تجنب الازدحام المروري تمامًا، لذا كن صبوراً واحترم قواعد المرور.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
ملعب النار.. هكذا أبعد العراق نفسه عن ساحة الحرب الوشيكة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد النائب المستقل، جواد اليساري، اليوم الأربعاء (13 تشرين الثاني 2024)، أن سياسة الحياد التي يتخذها العراق، أبعدته عن الحرب الدائرة في المنطقة.
وقال اليساري، لـ"بغداد اليوم"، إن: "الحكومة العراقية منذ بداية الازمة في المنطقة وقبلها أيضا، أعلنت بشكل واضح أنها ليست ضمن سياسة المحاور الإقليمية والدولية، وأنها تتخذ موقف الحياد، بكل ما تمر به المنطقة"، لافتا إلى أن "هذا الأمر يحسب للحكومة العراقية".
وأضاف أن "الحكومة العراقية تدرك خطورة دخولها ضمن أي من المحاور، لذا هي تعمل على انشاء علاقات متوازنة مع كل الأطراف من أجل التهدئة عبر الأطر الدبلوماسية، وعلى هذا الأساس فإن العراق مصر على موقف الحياد وثابت في مساعيه لإيقاف العدوان على لبنان وغزة".
وكانت أكدت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، أكد الاحد (10 تشرين الثاني 2024) نجاح الحكومة، بإبعاد العراق عن دائرة الحرب في المنطقة.
وقال عضو اللجنة مختار الموسوي لـ"بغداد اليوم"، إنه “رغم كل التوترات في المنطقة والحرب واتساعها، الا ان الحكومة العراقية استطاعت بشكل كبير من ابعاد العراق عن دائرتها، وأكدت على موقفها في اتخاذ سياسة الحياد وعدم الدخول في سياسة المحاور”، مبينا أن “هذه السياسة عززت مكانتها الإقليمية والدولية”.
وأضاف ان “العراق منذ اندلاع حرب غزة وثم حرب لبنان ولغاية الان يسعى بكل الطرق المتاحة له دبلوماسيا لإيقاف العدوان الصهيوني ومنع اتساع الحرب، مع التأكيد على الموقف الثابت بأن لا يكون العراق جزءا من أي حرب في المنطقة والعالم”.
وكان المجلس الوزاري للأمن الوطني، أكد الأربعاء (6 تشرين الثاني 2024)، أن مصالح العراق العليا تحتم العمل على إبعاد أراضيه وأجوائه عن آلة الحرب التي يحاول الكيان الصهيوني توسيعها.
وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن "رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، ترأس الاجتماع الدوري للمجلس الوزاري للأمن الوطني، حيث جرى خلاله بحث مجمل الأوضاع الأمنية في البلاد، والنظر في الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة بشأنها".
وأضاف أن "الاجتماع شهد مناقشة البرنامج الحكومي، في ما يتعلق بالملف الأمني، ومراجعة إنجازات الوزارات والدوائر الأمنية كافة، بعد مرور عامين على عمر الحكومة، وسبل تعزيز نقاط القوة والمعالجة الفورية للتحديات، مع استمرار عملية المتابعة للعمل الأمني والاستخباري ضمن توحيد الجهود في هذا الإطار، بما يحقق الأهداف المرسومة".
وأوضح اللواء رسول أن "المجلس الوزاري للأمن الوطني جدد موقف العراق الثابت بدعم نضال الشعبين الفلسطيني واللبناني، واستنكار جرائم الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحقّهما"، مؤكداً أن "ما جرى تداوله من أخبار تتحدث عن اتخاذ الأراضي العراقية منطلقاً لتنفيذ هجمات أو ردود على الاعتداءات، ما هي إلّا ذرائع كاذبة ومسوغات يراد لها أن تكون مبرراً للاعتداء على العراق وسيادته وحرمة أراضيه".
وبين أن "المجلس شدد على أن مصالح العراق العليا تحتم العمل على إبعاد أراضيه وأجوائه عن آلة الحرب التي يحاول الكيان الصهيوني توسيعها، انطلاقاً من سياساته العدوانية ضد بلدان وشعوب المنطقة".