المركز القومي للبحوث يحتفل باليوبيل الذهبي للمعهد الطبي والدراسات الإكلينيكية.. اليوم
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلن المركز القومي للبحوث، عن عقد المؤتمر السادس عشر لمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية ويقيم الاحتفالية باليوبيل الذهبي للمعهد حيث انشئ المعهد عام 1974، تحت رعاية الأستاذ الدكتور حسين درويش القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، وذلك اليوم الثلاثاء الموافق 23 أبريل 2024 في القاعة الجديدة بالمركز القومي للبحوث في تمام الساعة العاشرة صباحا.
كما صرحت الدكتورة إيمان كامل القائم بأعمال عميد معهد البحوث الطبية بأن الموتمر هذا العام يناقش موضوع الربط بين الابحاث العلمية و التطبيق على صحة الانسان و علاجاته من الأمراض المختلفة فى العيادات و المستشفيات وذلك فى شتى مجالات الطب التى تشملها المبادرات الرئاسيه مثل الأمراض غير السارية والسمنة و الأورام والصحة الانجابيه وصحة المرأه والطفل ، وطب الجلد و التجميل و الليزر و الطب المعملى بكل تخصصاته.
كما يحضر ويشارك بالمؤتمر نخبة من أساتذه وعلماء المركز القومى للبحوث في المجالات الطبيه المتعدده، ويشمل معهد البحوث الطبية بالمركز على ١٦ قسما و9 إكلينيكي و 7 طب معملى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرکز القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة: مسلسل ظلم المصطبة من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام
أشاد المجلس القومي للمرأة عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير “ فيسبوك ” ، بمسلسل ظلم المصطبة .
واعتبر المجلس القومي للمرأة مسلسل ظلم المصطبة ، من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام .
وقال المجلس القومي للمرأة ان من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام ،مسلسل ظلم المصطبة ، حيث يناقش العادات والتقاليد السلبية في الريف والعنف ضد المرأة من الرجل، والمرأة ضد المرأة ، والمشكلات النفسية للمرأة نتيجة الظروف الاجتماعية ، والابتزاز وزواج الأب بزوجة أخرى وكيفية التعامل معها وأزمات ما بعد الطلاق.
أبطال مسلسل “ظلم المصطبة”يشارك في بطولة المسلسل مجموعة من نجوم الفن وهم ريهام عبد الغفور وإياد نصار
و فتحي عبد الوهاب و بسمة و أحمد عزمي.
المسلسل من تأليف رجاء، سيناريو وحوار هاني خليفة، وإخراج أحمد فوزي صالح، وإنتاج شركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
قصة مسلسل “ظلم المصطبة”تدور أحداث المسلسل في مدينة “إل بارود”، حيث تسلط القصة الضوء على قضايا إنسانية واجتماعية تتشابك مع الرومانسية والصراعات العائلية، في بيئة تهيمن عليها العادات والتقاليد الموروثة. يعكس العمل كيف يمكن لهذه العادات أن تعقد حياة الأفراد وتؤثر على علاقاتهم ومصائرهم.