وزير الدفاع السعودي يناقش خطورة التصعيد العسكري بالمنطقة مع نظيره البريطاني
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
بحث الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع السعودي، مع وزير الدفاع البريطاني جرانت شابس، العلاقات الاستراتيجية بين البلدين ومجالات التعاون الدفاعي المشتركة.
الأوراق المطلوبة لتدريب طلاب الجامعات والمعاهد بالشركة القابضة للكهرباءوذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين الجانبين، حيث تطرقا إلى تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته، ومناقشة الجهود المبذولة تجاه احتواء تلك التطورات؛ بما يحقق الأمن والاستقرار على المستوى الإقليمي والدولي.
يذكر أنه كانت قد ذكرت القنصلية البريطانية في القدس، عبر حسابها على موقع X، أنها تشعر بالقلق إزاء تصاعد العنف والدمار في الضفة الغربية وعدد الضحايا، لاسيما في مخيم نور شمس للاجئين في طولكرم خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وشددت القنصلية البريطانية على أن هناك حاجة ماسة إلى وقف التصعيد.
وتؤكد دول الغرب ضرورة استقرار الضفة الغربية للحفاظ على احتمالات السلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الدفاع السعودي وزير الدفاع البريطانى التعاون وكالة الأنباء السعودية التصعيد العسكري
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نظيره الجنوب إفريقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع نظيره الجنوب إفريقي رونالد لامولا اليوم على هامش مشاركتهما في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
نقل الوزير عبد العاطي خلال اللقاء تحيات السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى أخيه الرئيس سيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب أفريقيا، وبادله الوزير الجنوب أفريقي نقل تحيات الرئيس رامافوزا إلى السيد الرئيس.
اتفق الوزيران على مواصلة جهود تطوير العلاقات الثنائية بين الجانبين ولاسيما في المجال الاقتصادي، والعمل على زيادة الاستثمارات ومعدلات التبادل التجاري استناداً على الإمكانيات الهائلة المتوفرة لدى البلدين، وبما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين.
تم التباحث خلال اللقاء حول مُجمل مُستجدات الأوضاع السياسية والأمنية في القارة الإفريقية في إطار التعاون والتشاور المستمرين بين البلدين بشأن القضايا ذات الصلة بأولويات دول القارة، حيث أكد السيد الوزير أهمية تكثيف الجهود والعمل المشترك بهدف دفع أجندة التكامل وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في القارة الأفريقية، فضلاً عن ضرورة إصلاح النظام المالي العالمي وجعله أكثر عدالة وانصافاً لصالح الدول النامية لاسيما في افريقيا لضمان توفير التمويل الميسر لها ورفع عبء الديون عنها في مواجه التحديات الاقتصادية الدولية.