لماذا نحتفل باليوم العالمي للكتاب في 23 أبريل؟.. السر وراء الوفاة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
يحتفل العالم في مثل هذا اليوم من كل عام، بـ«اليوم العالمي للكتاب وحقوق النشر»، ويجرى من خلاله الترويج والاستمتاع بالكتب، وإقامة احتفالات مختلفة بجميع أنحاء العالم للتعرف على الكتاب من كل حقبة زمنية، والرابط بين الماضي والمستقبل بمختلف الأجيال والثقافات.
وجاء اختيار اليوم في المؤتمر العام لليونسكو بباريس عام 1995 لتكريم الكتاب والمؤلفين، وتشجيع الجميع للوصول إلى الكتب، هو تاريخ رمزي في الأدب العالمي، إذ رحل فيه عدد من المؤلفين البارزين وهم: «ويليام شكسبير، وميجيل دي ثرفانتس، وإنكا غارسيلاسو دي لا فيغا».
وحسبما ذكر موقع «history» تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن المؤلفين الذين خلد يوم 23 إبريل ذكراهم من خلال الاحتفال بـ «اليوم العالمي للكتاب وحقوق النشر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوم العالمي
إقرأ أيضاً:
السر وراء اتهام الدكتور حمدي حجاج في واقعة "كلب هاسكي" بطنطا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر بمديرية الطب البيطري بمحافظة الغربية، أن أهالي قرية محلة مرحوم قاموا باستدعاء الدكتور حمدي حجاج مدير الطب البيطري بطنطا في واقعة الكلب " هاسكي " بصفه ودية، نظرًا لكونه احد أبناء القرية، وأن الطبيب البيطري حضر محل الواقعة عقب انتهاء الأهالي من ضرب الكلب.
الطبيب البيطري حضر محل الواقعة بصفه وديهوأضاف أن الطبيب البيطري حضر محل الواقعة بصفه وديه في غير أوقات العمل الرسمية.
وأكد المصدر، أن الطبيب البيطري حمدي حجاج لم يتدخل ولم يحقن الكلب كما اشيع علي مواقع التواصل، مشيرًا إلى أن أهالي القرية من أهالي الأطفال المعقورين هم من قاموا بربط الكلب، ومحاولة السيطرة عليه خوفًا من استمرار الكلب في عقر ضحايا آخرين.
استدعاء الطبيب البيطري للتحقيقواستدعت جهات التحقيق المختصة الدكتور حمدي حجاج، مدير إدارة الطب البيطري بطنطا، لسؤاله بشأن ملابسات مقتل كلب من فصيلة "هاسكي" بقرية محلة مرحوم التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية.
تفاصيل الواقعةوتعود الواقعة إلى ظهور الكلب في شوارع القرية، حيث تسبب في عقر ثلاثة أطفال، ما أدى إلى إصابتهم بجروح خطيرة في مناطق متفرقة من أجسادهم، خاصة البطن والذراعين. وعلى إثر ذلك، تلقى الدكتور حجاج استغاثة من أهالي القرية، أفادت بضرورة التدخل للسيطرة على الكلب الضال، وتم تشكيل فريق من أطباء الطب البيطري للتوجه إلى الموقع وتوعية الأهالي بكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
الأهالي تتمكن من العثور على الكلبوفي اليوم التالي، تمكن الأهالي من العثور على الكلب وقاموا بالاعتداء عليه بالضرب، قبل أن يربطوه في أحد الأعمدة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة. وأكد الدكتور حجاج أن الكلب كان قد فارق الحياة قبل وصول الفريق البيطري إلى المكان.
وقد أثارت صور ومقاطع فيديو وثقت الواقعة موجة من الغضب والاستنكار لدى عدد من نشطاء حقوق الحيوان، الذين طالبوا بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين عن الحادث.
الطب البيطري ينفي تورط الدكتور حمدي حجاج في قتل الكلبمن جهتها، نفت مصادر داخل مديرية الطب البيطري بالغربية تورط الدكتور حمدي حجاج في قتل الكلب، مشيرة إلى أنه لم يكن حاضرًا أثناء الواقعة، وأن تدخله جاء في وقت لاحق بعد أن كان الكلب قد توفي.
وكلفت جهات التحقيق المباحث الجنائية بمركز طنطا بسرعة إجراء التحريات حول ملابسات الحادث، واستدعاء شهود العيان والمصابين، إلى جانب استدعاء الدكتور حجاج لسؤاله حول الواقعة.
وتستمر التحقيقات لكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات، في ظل تباين الروايات بين الأهالي والجهات الرسمية، وسط دعوات إلى ضرورة التعامل مع مثل هذه الوقائع بما يراعي سلامة الإنسان وحقوق الحيوان وفقًا للقانون.