عضو مجلس إدارة النادي المصري: النادي يرفض توجيه اتهام بالتزوير أو تسنين اللاعبين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
عبر أحمد الطحان عضو مجلس إدارة النادي المصري والمشرف على الفريق الأول عن استياءه من توجيه الاتهام للقلعة الخضراء بالتزوير في شأن واقعة ناشئ 2003.
أكد الطحان في تصريحات تلفزيونية أن النادي المصري يرفض شكلا موضوعا اي اتهام موجه لادارته بتزوير أو تسنين لاعبين في قطاع الناشئين موضحا أن اللاعب ده لعب موسم كامل ومقيد في شهر سبتمبر الماضي في سجلات اتحاد الكرة وكل اوراقه الرسمية المستخرجة من السجل المدني سواء بطاقة أو شهادة ميلاد أو قيد عائلي وجهت إلى اتحاد الكرة وتم قيده بالفعل
بطاقة الرقم القومي للاعب مدون بها مواليد ٢٠٠٣ وبطاقة رسمية وليست شهادة ميلاد.
وأوضح عضو مجلس الادارة أن اللاعب يتعامل ببطاقته مع كل المصالح الرسمية،مشيرا إلي
نادي انبي لم يقدم اي احتجاج على هذا اللاعب منذ بداية الموسم وهو يشارك المباريات مع فريقه ، لماذا لم يعترض انبي منذ بداية الموسم؟ لماذا اعترض قبل مواجهة الاهلي وبعد مواجهتنا ؟
أشار المشرف علي الفريق الأول أن ليس هناك اي شبه تزوير في موضوع هذا اللاعب والنادي المصري بعيد عن هذا الامر وليس له علاقة ولا يمكن ان نزور في اوراق اي لاعب نسلك الطرق القانونية للحفاظ على حقوق النادي المصري ونرفض المساس بحقوقنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة بطاقة الرقم القومي مواجهة الاهلي عضو مجلس إدارة النادي المصري مجلس إدارة النادي المصري
إقرأ أيضاً:
تاريخ «الأبطال القياسيين».. السيتي يرفض «مصير» أرسنال!
عمرو عبيد (القاهرة)
بعد انتهاء الجولة الـ24 من «البريميرليج»، تراجع مانشستر سيتي إلى المركز الخامس، برصيد 41 نقطة، بفارق نقطتين عن «حدود المربع الذهبي»، إذ يسبقه تشيلسي بـ43 نقطة، ويحاول «بطل الرُباعية المتتالية» استعادة بوصلة النجاح التي امتلكها في السنوات الماضية، وضاعت منه في الموسم الحالي، واكتفى «السيتي» حتى الآن بتحقيق نسبة نجاح في الدوري تبلغ 57%، وهو الوضع الذي يسعى إلى تغييره، رغبة في اللحاق بالمقاعد المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا، بجانب الهروب من مصير أرسنال في موسم 1935-1936، الذي شهدت سقوط بطل «الثلاثية المتتالية» في الحقبة القديمة بكل قوة وقتها!
أرسنال كان ثاني الفرق الإنجليزية التي نجحت في حصد 3 ألقاب متتالية في الدوري الإنجليزي، قبل حقبة «البريميرليج»، بين 1932 و1935، حيث رفع رصيده من لقب وحيد إلى 4 تتويجات، لكنه تراجع بشدة في نُسخة 1935-1936، التالية لإنجازه التاريخي، حيث أنهى الموسم في المركز السادس، برصيد 45 نقطة، منحته نسبة نجاح بلغت 53.6%، وقتما كان الفوز بمبارة يساوي نقطتين في تلك الحقبة القديمة.
وكان هدرسفيلد تاون أول من نجح في تحقيق «الثلاثية الإعجازية»، حيث حصل على ألقابه الثلاثة توالياً في أعوام 1924 و1925 و1926، وهي كل رصيده من التتويجات بالدوري، لكنه لم يتمكن من مواصلة الإنجاز في موسم 1926-1927، رغم أنه أنهى النُسخة في المركز الثاني، بفارق 5 نقاط عن البطل، نيوكاسل يونايتد، وحقق هدرسفيلد تاون آنذاك نجاحاً بنسبة 60.7%، برصيد 51 نقطة «حسب النظام القديم».
وفي العصر المتقدم، كان ليفربول الثالث في قائمة أصحاب «الإنجاز الرفيع»، عندما جمع ألقابه الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر على التوالي، بين 1982 و1984، مع بداية احتساب الفوز بـ3 نقاط، إلا أن «الريدز» تخلى عن ألقابه لمصلحة «جاره اللدود»، إيفرتون، في الموسم التالي، 1984-1985، مُكتفياً بالوصافة بفارق 13 نقطة عن البطل، حيث حصد 77 نقطة محققاً نسبة نجاح بلغت 61%، ولم يُشارك في بطولات أوروبا مع جميع الفرق الإنجليزية، بسبب الإيقاف الشهير وقتها.
أما مانشستر يونايتد، فقد كان الأبرز في عصر البريميرليج «قبل أن يُحطّم «السيتي» كل الأرقام القياسية بـ«رُباعيته التاريخية»، حيث حقق «الشياطين» الثلاثية مرتين، الأولى بين 1999 و2001، قبل أن يتراجع إلى المركز الثالث في الموسم التالي، 2001-2002، الذي فاز به أرسنال، وجمع «اليونايتد» وقتها 77 نقطة أيضاً مثل ليفربول، لكن نسبة النجاح اختلفت لتبلغ 67.5%، نظراً لأن عدد جولات الدوري كانت 42 خلال «ثمانينيات» القرن الماضي!
وعقب الثلاثية الثانية في أعوام 2007 و2008 و2009، كان «اليونايتد» قريباً من اقتناص اللقب الرابع في موسم 2009-2010، لكن تشيلسي كان له رأي آخر، عندما خطف «كأس البريميرليج» برصيد 86 نقطة، بفارق نقطة وحيدة عن «الشياطين»، الذي جمع 85 نقطة بنسبة نجاح كبيرة، بلغت 74.6%.