خالد الزعاق يكشف أسباب الأمطار الغزيرة التي ضربت عُمان والإمارات واليمن
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشف خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد بن صالح الزعاق، أسباب حدوث منخفض الهدير الذي ضرب سلطنة عُمان و الإمارات واليمن.
وقال «الزعاق» بفقرته عبر قناة «العربية»، إن الضغط والحرارة تنقل الرياح والأمطار من مكان إلى مكان آخر.
وأوضح أنه إنه إذا انخفضت القيم الضغطية في مكان ما، فإن جزئيات تأتي من اتجاه لتعبئة هذا الفراغ، فيحدث تمازج وتصادم، ينتج عنه دوران، يسمى في البر عاصوف، وفي البحر إعصار.
وأشار إلى أن ما حدث في سلطنة عُمان والإمارات واليمن من رياح عاتية وأمطار غزيرة، خليط ومزيج من العاصوف والإعصار.
أسباب حدوث #منخفض_الهدير الذي ضرب #عُمان و #الإمارات واليمن
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/tmZ5Q9XGvo
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق منخفض الهدير
إقرأ أيضاً:
أسباب تحويل القبلة.. مفتي الجمهورية يكشف| فيديو
كشف الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، عن أسباب تحويل القبلة، وهو الحدث العظيم الذي يظهر فرحة النبي صلى الله عليه وسلم باستجابة الله لدعائه، موضحًا أن هناك من الصحابة كان يتوق إلى هذا التحول الكبير.
وفي حديثه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أضاف نظير عياد أن رغم الأزمات التي مر بها المسلمون وتحدياتهم، إلا أن الحب العميق للوطن لا يتغير، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم، رغم العداء الذي واجهه في مكة، كان يحن إليها، وكان يقول: "والله إني أعلم أنك أحب بلاد الله إلى الله، ولو لا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت".
وتابع المفتي قائلاً إن الوطن في الإسلام ليس مجرد فكرة عابرة، بل هو عقيدة يلتزم بها المسلم في حياته، كما أن البعض يحاول تشويه هذه الفكرة عبر التأثيرات السلبية التي تتناقض مع ما جاء به الدين من مقاصد شرعية، وهناك بعض الناس لا يتصرفون إلا بناءً على تصور شامل يحترم الوطن، ويعزز مكانته في حياة المسلم.
وتحدث عن الفرح المادي والمعنوي الذي حدث بعد فتح مكة، حيث قام المسلمون بتطهير المسجد الحرام ليظل عبادة خالصة لله تعالى، مؤكدًا أن حفظ الوطن يتطلب إزالة أي معوقات تحول دون تقدمه، ويتضمن ذلك الحفاظ على العلاقة الإيجابية بين العبد وربه، وهو ما يمثل جزءًا أساسيًا من واجب المسلم تجاه وطنه.
وأكد المفتي أن الإسلام يدعو إلى الحفاظ على الوطن باعتباره جزءًا من العقيدة، وأن الإنسان لا يمكنه إهمال هذا الواجب أو التسبب في الأذى لوطنه، كما أن هناك من يروج لأفكار مغلوطة حول الوطن، سواء لتحقيق أهداف شخصية أو لمصالح ضيقة، مما يتطلب تصحيحًا لهذه الأفكار عبر مؤسسات دينية وعلمية.