نائب رئيس جامعة عين شمس تلتقي بالمدير التنفيذي لحملة مناحي الأمل
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
استقبلت الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس جامعة عين شمس، الكابتن أنور الكموني، المدير التنفيذي لحملة مناحي الأمل ،في لقاء مثمر يعكس روح الشراكة والأمل.
جاء اللقاء في إطار بحث سبل تعزيز التعاون وتجديد الشراكة استعدادًا لإطلاق النسخة الرابعة من حملة مناحي الأمل.
وقد أعربت أ.د غادة فاروق عن سعادتها البالغة بهذا اللقاء مع حملة "مانحي الأمل" وهى حملة ملهمة عن كيفية تحويل " المحنة" إلى" منحة " ، كما أوضحت سيادتها حرص جامعة عين شمس على المشاركة في المحافل المحلية و الدولية لدعمها الدائم لأصحاب الهمم والبطولات.
كما أعرب كابتن أنور الكموني عن امتنانه وتقديره لجامعة عين شمس على دعمها المتواصل ومشاركتها الفعّالة في النسخ السابقة.
و قام بإهداء الدكتورة غادة فاروق نسخة من العدد الثالث من مجلة الحملة، تقديرًا لأهمية دور جامعة عين شمس في تحقيق رؤيتنا العالمية، هذا التعاون يعكس التزامنا بخلق مستقبل مشرق لمجتمعاتنا، مستمدًا قوته من العلم والعمل المشترك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان زار لبنان والتقى سلام ورجي والسيّدة الأولى
التقى نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان أندرو سابرتون خلال زيارته الى لبنان، رئيس الحكومة نواف سلام ووزير الخارجية جو رجي والسيدة الأولى نعمت عون بصفتها رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية. كما زار مركزًا للرعاية الصحية الأولية ومساحة آمنة يدعمها الصندوق في صور، حيث التقيا النساء والفتيات المتضررات من الأعمال العدائية الأخيرة في لبنان.
خلال زيارته، هنأ سابرتون الرئيس سلام على تشكيل حكومة جديدة، وأعرب عن استعداد صندوق الأمم المتحدة للسكان لدعم إطار الإصلاح والتعافي وإعادة الإعمار. ويشمل ذلك تعزيز الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية والحماية المنقذة للحياة التي تشتد الحاجة إليها مع التركيز على إعادة تأهيل الأنظمة وتعزيز القدرات المحلية وتنفيذ استراتيجية منسقة تضمن أن تكون النساء والفتيات والشباب في قلب عملية التعافي الشاملة. وبالتوازي مع ذلك، أكد سابرتون والسيدة الأولى التأثير غير المتناسب للأزمات المتعددة الأوجه في لبنان على النساء والفتيات، وأهمية التعاون المستمر لتعزيز الإصلاحات التي تضع النساء والفتيات في قلب الاستجابة، وخاصة المتضررات من النزوح وعدم الاستقرار الاقتصادي.
وأكد سابرتون شراكة صندوق الأمم المتحدة للسكان الطويلة الأمد مع الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية والتزامها "بدعم قدرتها المؤسسية ومبادراتها الاستراتيجية لتعزيز المساواة بين الجنسين واستعادة الخدمات الأساسية وتعزيز القدرة على الصمود مع التركيز على احتياجات النساء والفتيات والشباب لتعزيز السلام والتنمية التحويلية".
ولأكثر من 30 عامًا، كان صندوق الأمم المتحدة للسكان شريكًا ثابتًا في لبنان، حيث عمل بشكل وثيق مع الحكومة والمجتمع المدني والمنظمات الأخرى لتحسين حياة الفئات الأكثر ضعفًا. ويظل تركيز صندوق الأمم المتحدة للسكان منصبا على تقديم الخدمات المنقذة للحياة وتمكين المجتمعات من أجل مستقبل مستدام، مع ضمان عدم ترك أي أحد.