الشيشان – نشر عمر داودوف مساعد رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف مقطع فيديو على أحد مواقع التواصل الاجتماعي لقديروف وهو يتدرب في أحد النوادي الرياضية.

وكتب داودوف تعليقا على الفيديو “تدريب مسائي-قوات أحمد”.

ويُظهر الفيديو، الذي نشر على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قديروف وهو يتدرب في مزاج مرتفع، ويمزح ويضحك في حديث مع أعضاء فريقه.

وفي الأيام الأخيرة، بدأت الإشاعات حول مرض قديروف الخطير المزعوم تنتشر مرة أخرى في مختلف قنوات “التلغرام”.

ونفى الرئيس الشيشاني والمقربون منه مرارا وتكرارا الشائعات حول تدهور حالته الصحية.

المصدر: نوفوستي

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

17 مارس.. جلسة استماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بناءً على ما أسفرت عنه أعمال الإدارة العامة للرصد، للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، تبين من قيام صفحة «إسلام صادق» عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي، بنشر معلومات غير مدققة. 

وقرر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام استدعاء المسئول عن إدارة الصفحة المسماة «إسلام صادق» عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجلسة استماع أمام لجنة الشكاوى، يوم الاثنين ١٧ مارس 2025.

وتأتي الجلسة لاستبيان ما أثير حول وجود مخالفات للضوابط والمعايير الإعلامية والأكواد الصادرة عن المجلس في بعض المعلومات والأخبار المنشورة.

يشار إلى أن المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام يتابع سير العملية الإعلامية، والتحقق من كل ما يقدم من محتوى إعلامي، لضبط العملية الإعلامية وفق الضوابط التي ترتقي بالإعلام المصري.

مقالات مشابهة

  • عاجل | «الرئيس السيسي»: مواقع التواصل الاجتماعي مهمة و دورنا التقليل من خطرها
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • السر وراء التطريز في طرفي المنشفة: نقاش بمنصات التواصل الاجتماعي يكشف الحقيقة
  • بيان مهم من المكتب الوطني للإعلامي لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
  • 17 مارس.. جلسة استماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي
  • تفاصيل ضبط المتهم بالنصب على المواطنين في قنا
  • لماذا هناك خطان على المنشفة؟.. سؤال يشعل ضجة وسط تكهنات بمواقع التواصل الاجتماعي
  • مصطفى بكري يكشف عن عملية انتحال لشخصيته عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • نقاش حول دور المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا