أحمد الطحان: نرفص اتهام النادى المصري بالتزوير في قطاع الناشئين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكد أحمد الطحان مدرب قطاع الناشئين بالنادى المصري البورسعيدي ان الإدارة ترفض شكلا وموضوعا اي اتهام موجه لادارته بتزوير او تسنين لاعبين في قطاع الناشئين.
وأوضحت أن اللاعب ده لعب موسم كامل ومفيد في شهر تسعة اللي فات في سجلات اتحاد الكرة وكل اوراقه الرسمية المستخرجة من السجل المدني سواء بطاقة او شهادة ميلاد او قيد عائلي وجهت الى اتحاد الكرة وتم قيده بالفعل
بطاقة الرقم القومي للاعب مكتوب بها مواليد ٢٠٠٣ وبطاقة رسمية وليست شهادة ميلاد واكيد يتعامل اللاعب ببطاقته مع كل المصالح الرسمية
نادي انبي لم يقدم اي احتجاج على اللاعب ده من بداية الموسم وكان يلعب معنا ، لماذا لم يعترض انبي منذ بداية الموسم؟ لماذا اعترض قبل مواجهة الاهلي وبعد مواجهتنا ؟!.
وأشار إلى أنه ليس هناك اي شبه تزوير في موضوع هذا اللاعب والنادي المصري بعيد عن هذا الامر وليس له علاقة ولا يمكن ان نزور في اوراق اي لاعب
نطرق الطرق القانونية للحفاظ على حقوق النادي المصري ونرفض المساس بحقوقنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصري البورسعيدي تزوير اللاعبين الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
قبل القمة.. كواليس أزمة اتحاد الكرة والشركة المسئولة عن تقنية «الفار»
يدرس مجلس إدارة اتحاد كرة القدم برئاسة المهندس هاني أبوريدة إمكانية فسخ التعاقد مع شركة "ميديا برو" المسئولة عن تطبيق تقنية الفيديو في مباريات الكرة المصرية، بعد تلميحها بعدم التواجد في لقاء القمة بين الأهلي والزمالك، بعد غد السبت.
وقال مصدر في اتحاد الكرة، إن الشركة بدأت في "ابتزاز اتحاد الكرة خلال الفترة الماضية وهددت بعدم التواجد في أكثر من مباراة بالدوري، بسبب تراكم المستحقات المتأخرة في المجالس السابقة، وفورا تحرك المهندس هاني أبوريدة منذ رئاسة الاتحاد وصرف 8 ملايين جنيه من إجمالي المستحقات، ورغم ذلك واصلت الشركة التهديد بعدم التواجد في مباراة القمة والتي تجمع بين القطبين، الأهلي والزمالك".
وأضاف: "الاتحاد سيتخذ الإجراءات القانونية وسيعمل على تسييل خطاب الضمان، ومخاطبة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) لمنع التعامل مع الشركة فورا.. وسيدخل الاتحاد في مفاوضات مع الشركة المسئولة عن الفار في الدوري السعودي، وكذلك المشغلة للتقنية في بطولة كأس العالم، للتواجد في مباريات الكرة المصرية، خاصة أن مستوى الخدمة المقدمة من الشركة الحالية، لا يلبي طموحات مجلس الإدارة وبما يتناسب مع المواصفات العالمية المطلوبة".