ساعة المسلة: حزب تقدم منزعج من بيان شعلان الكريم و يصر على رئاسة البرلمان
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
23 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
النائب المستقل علاء الحيدري خلال حوار متلفز:
– زيارة اردوغان تحمل الجانب الامني والاقتصادي والاستثماري
– الدور التركي في العراق لم يكن ايجابيا منذ سنوات
– لا نحسن الظن بخطوات الجانب الاميركي
– العراق لن يكون “ترانزيت” لبقية الدول في طريق التنمية
– قرار محكمة باريس بإيقاف تصدير نفط الاقليم ما يزال ساريا
الباحث بالعلاقات الدولية اوكتاي يلمز خلال حوار متلفز:
– زيارة اردوغان مهمة جدا لتركيا والعراق
– العراق من اكبر شركاء تركيا تجاريا واقتصاديا
– هناك اتفاق على رفع العلاقات التركية العراقية الى الشراكة
– تصنيف حزب العمال كــ “منظمة ارهابية” تطور كبير جدا
– تركيا اكدت استعدادها لمساعدة العراق في ملف المياه
المتحدث باسم حزب تقدم يحيى المحمدي خلال حوار متلفز:
– لن نتنازل عن رئاسة البرلمان وبخلاف ذلك سننسحب
– المحكمة الاتحادية ليست “محكمة إلهية” وممكن أن تخطئ
– الانسحابات من تقدم ممكن أن تكون بسبب “إغراءات”
– لو كان لدينا 5 مثل الحلبوسي بالعراق لأصبح الوضع مختلفا
– البرلمان “مشلول” ولا توجد فعاليات
– محسن المندلاوي “يتمنى” البقاء رئيسا للبرلمان
– لدينا 43 مرشحا في تقدم لمنصب رئيس البرلمان
– كنت أتمنى الحضور بلقاء اردوغان لكنهم لم يدعوني
– المالكي مازال يدعم محمود المشهداني لرئاسة البرلمان
– الحلبوسي يمتلك الأغلبية العددية والنوعية
– حيدر الملا “الستيرن عنده مو ثابت”
– عدد نواب حزب تقدم الآن 43 ولدينا تواقيع حية
– الحلبوسي “مركزي” بالإدارة لكنه ليس دكتاتورا
– شعلان الكريم لم يكن وفيا مع الحلبوسي
– الحلبوسي ميز شعلان الكريم علينا كلنا
– شعلان الكريم موجوع لأنه لم يحصل على رئاسة البرلمان
– شعلان الكريم لم يجلس معنا قبل إعلان انسحابه
– الحلبوسي انزعج من بيان شعلان الكريم
– رئاسة البرلمان من استحقاق حزب تقدم
– تعديل النظام الداخلي ممكن ولن يؤسس لعرف خطير
– حزب تقدم قد يقرر المقاطعة السياسية والانسحاب
– متمسكون برئاسة البرلمان لإنجاح حكومة السوداني
– الخنجر أخذ من تقدم اسم السيادة والزخم السياسي
– لا عودة للتحالف مع الخنجر وهذا قرار قطعي
– العيساوي مرشح الخنجر ورئاسة البرلمان استحقاقنا
نائب رئيس الجبهة التركمانية هيثم هشام أوغلو خلال حوار متلفز:
– قسم كبير من اتفاقية “مشروع التنمية” انجز خلال زيارة اردوغان
– مشروع ميناء الفاو سينافس الموانئ الخليجية
– نجاح حكومة السوداني يزعج بعض الاطراف السياسية
– اجتماع اردوغان مع القيادات التركمانية كان وديا
– اجتماع القيادات التركمانية مع اردوغان دام نصف ساعة فقط
– حزب العمال هو العائق في العلاقة بين العراق وتركيا
– حزب العمال يهدد العراق وتركيا والعديد من الدول
– الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع تركيا لن تكون “حبرا على ورق”
– العراق قادر على مواجهة حزب العمال
عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني هيثم المياحي خلال حوار متلفز:
– زيارة اردوغان مهمة جدا لتركيا والعراق
– السوداني حقق “قفزة نوعية” بحل مشكلة المياه مع تركيا
– حكومة السوداني هي حكومة “الحلول” وليس الازمات
– استئناف تصدير النفط سيحل الكثير من المشاكل الاقتصادية
– تصنيف حزب العمال كــ “منظمة ارهابية” يفتح ابواب تركيا امام العراق
– هناك لقاء مخابراتي سيعقد بين العراق وتركيا لحل ازمة حزب العمال
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز رئاسة البرلمان زیارة اردوغان شعلان الکریم حزب العمال حزب تقدم
إقرأ أيضاً:
بغداد وواشنطن.. شراكة نفطية أم علاقة اضطرارية؟
16 مارس، 2025
بغداد/المسلة: كشفت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، في تقريرها الأخير، أن العراق صدر نحو 5 ملايين برميل من النفط إلى الولايات المتحدة خلال فبراير/شباط الماضي، مسجلاً تراجعاً مقارنة بشهر يناير/كانون الثاني، الذي تجاوزت فيه الصادرات 6 ملايين برميل. هذه الأرقام تسلط الضوء على التحولات التي تشهدها العلاقات الاقتصادية بين بغداد وواشنطن في ظل الضغوط المتزايدة على قطاع الطاقة العراقي.
تراجع الصادرات وتباين المعدلات اليومية
وأظهرت البيانات أن صادرات العراق إلى الولايات المتحدة شهدت تذبذباً في معدلاتها اليومية، حيث بدأت عند 257 ألف برميل يومياً في الأسبوع الأول، ثم تراجعت إلى 228 ألفاً في الأسبوع الثاني، لتصل إلى أدنى مستوياتها عند 46 ألف برميل فقط في الأسبوع الثالث، قبل أن ترتفع مجدداً إلى 170 ألف برميل يومياً في الأسبوع الأخير.
ورغم التراجع، احتل العراق المرتبة السادسة بين أكبر مصدري النفط إلى الولايات المتحدة، والثانية عربياً بعد السعودية، وهو ما يشير إلى استمرار الدور العراقي في تغذية السوق الأميركية رغم تقلبات الإنتاج والأسعار.
ويرى الدكتور طارق الزبيدي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة بغداد، أن العراق يسعى إلى تعزيز التعاون مع واشنطن لتأمين استقرار إمداداته النفطية، لا سيما في ظل التوترات الإقليمية والعقوبات المفروضة على إيران. ويربط الزبيدي التغير في حجم الصادرات بعوامل عدة، منها التقلبات الموسمية وقرارات منظمة أوبك، لكنه يشير إلى أن العراق يحاول المناورة لتفادي أزمات أكبر قد تهدد اقتصاده.
في هذا السياق، يؤكد المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، أن العراق يتجاوب بسرعة مع المتغيرات في الأسواق الأميركية للحفاظ على حصته وضمان عدم تأثر إمدادات الغاز التي يعتمد عليها لتشغيل محطات الكهرباء، في ظل المخاوف من إلغاء الإعفاءات الأميركية الخاصة بالعقوبات على إيران.
وتعاني المنظومة الكهربائية العراقية من أزمات مزمنة، حيث تعتمد بغداد بشكل كبير على الغاز الإيراني، الذي يزودها بحوالي 50 مليون متر مكعب يومياً، ما يغطي نحو ثلث احتياجاتها الكهربائية، أي ما يعادل 6 آلاف ميغاواط. إلا أن هذا الرقم يظل غير كافٍ خلال فترات الذروة، مما يدفع العراق إلى البحث عن بدائل وسط ضغوط واشنطن المتزايدة لتقليص الاعتماد على طهران.
يشدد الزبيدي على أن أي تعطيل للإعفاءات الأميركية سيؤدي إلى نقص حاد في الغاز، مما سيضاعف أزمة الكهرباء، ويضع الحكومة العراقية أمام خيارات صعبة، قد تشمل تقليص صادرات النفط لضمان تلبية الطلب المحلي على الطاقة.
ويبدو أن العراق مضطر إلى التعامل بواقعية مع الولايات المتحدة لضمان عدم تعريض اقتصاده لمزيد من الأزمات. فالنفط، الذي يمثل أكثر من 90% من إيرادات الدولة، يبقى الورقة الأهم في أي مفاوضات، سواء مع واشنطن أو مع أي طرف دولي آخر.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts