كشف أحمد حسن، نجم منتخب مصر السابق، مستجدات حول أزمة مباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة. 

وكتب عبر فيسبوك: “تقارير.. اتحاد العاصمة يواجه شبح العقوبة بالخسارة أمام نهضة بركان بثلاثية نظيفة”.

وشهدت الساعات الأخيرة أزمة كبرى للفريق المغربى بعدما رفضت السلطات الجزائرية خوض نهضة بركان مباراة اتحاد العاصمة بقميص مطبوع عليه خريطة المملكة المغربية لأزمات سياسية بين الدولتين.

وقال رئيس الاتحاد الجزائرى وليد صادى فى تصريحات، إن الاتحاد طالب نادى اتحاد العاصمة بالتوجه إلى ملعب المباراة لخوض اللقاء بصفة عادية، مع إرسال قمصان جديدة للنادى المغربى دون خريطة دولة المغرب لحل الأزمة.

وأوضح صادي أن الاتحاد الجزائرى سيرفض خوض مباراة نهضة بركان فى الإياب أيضًا بقمصان تحمل الخريطة، مشيرًا إلى أن مسئولي الاتحاد سيتجهون إلى المحكمة الدولية الرياضية لحل الأزمة، حال عدم وجود قرار حاسم من جانب الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف".

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتحاد الجزائري اتحاد العاصمة ازمات سياسية أحمد حسن المحكمة الدولية الرياضية مباراة نهضة بركان نهضة بركان منتخب مصر نهضة برکان

إقرأ أيضاً:

تطويق.. سيناريو يكشف مصير حماس في لبنان

إثر سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، فجر الأحد الماضي، بادرت حركة "حماس" إلى إصدار بيانٍ يُرحب بـ"ذاك السقوط"، مُباركة للشعب السوري الخطوة التي فعلها.   الموقف الذي طرحتهُ "حماس" ليس مُستغرباً، وفق ما يقول مرجع عسكريّ لبنانيّ سابق لـ"لبنان24"، مشيراً إلى أن "حماس" كانت قريبة من الثورة السورية منذ أن بدأت في العام 2011، وذلك من خلال قيادييها خالد مشعل واسماعيل هنية الذي اغتالته إسرائيل قبل أشهر.   ما أعلنته "حماس" كان متوقعاً جداً، فهي لا تريدُ الإنفصال عن سوريا بقيادتها الجديدة، علماً أنها لم تنفصل عن الأسد سياسياً خلال السنوات الأخيرة، وذلك بعدما تم ترميم العلاقات بين الطرفين عقب العام 2017 وتحديداً من خلال القيادي في حركة "حماس" الراحل صالح العاروري الذي استهدفته إسرائيل مطلع العام الجاري في ضاحية بيروت الجنوبية.   عملياً، كان العاروري "العنصر الأساس" لإعادة ربط "حماس" بالمحور السوري، فيما كان أمين عام "حزب الله" السابق الشهيد السيد حسن نصرالله "عرّاب" هذا الالتقاء على أساس أمرٍ واحد وهو إنشاء ما يُسمى بـ"جبهة وحدة الساحات" التي كانت تضمّ سوريا، حزب الله، وحماس، فيما إيران كانت الداعم الأول والأساس لها.   ولكن.. السؤال المطروح حالياً بعد "ترحيب حماس" بقيادة سوريا الجديدة هو التالي: كيف سيتعامل "حزب الله" معها في لبنان؟   لا تنكر مصادر مقربة من "حماس" الدور الذي أدّاه "حزب الله" من أجل الحركة وقطاع غزة عبر حرب الإسناد التي بدأها يوم 8 تشرين الأول 2023 إبان عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل، لكنها في الوقت نفسه تقول إنّ الحركة كانت مع خيارات الشعب السوري منذ بداية الثورة وقبل أن يُعلن "حزب الله" مساندته لدمشق قتالياً قبل أكثر من 12 عاماً.   تعتبر مصادر "حماس" أنَّ الدعم الذي كانت تتلقاه من سوريا لن ينقطع، سواء على الصعيد السياسي أو المعنوي، مشيرة إلى أنَّ الحركة استطاعت كسر الحصار المفروض عليها قبل حرب غزة الأخيرة، وساهمت في إدخال السلاح إلى هناك وتطوير منظومتها القتالية فيما لم يكن لدى سوريا أي مساهمة مباشرة في ذلك نظراً لانقطاع العلاقات بين الحركة ودمشق لسنوات عديدة.   على صعيد "حزب الله"، فإن تعاطيه مع "حماس" سيبقى على حاله، بحسب ما يقول المرجع العسكري السابق، ويشير إلى أنه "ليس من مصلحة حزب الله كسرَ أي قطب من أقطابِ محور المقاومة في لحظة حرجة وتحديداً عند انهيار النظام السوري"، ويقول: "حماس موجودة في لبنان لكن دورها سيتم تطويقه أكثر لاسيما أن بوادر وقف إطلاق النار في غزة تقترب وسط تقديم الحركة لتنازلات أبرزها السماح بوجود قوات إسرائيلية في غزة بشكل مؤقت بعد إنهاء القتال، مع طرح تسليم عدد من الأسرى الإسرائيليين".
وفق المصدر، فإن "حماس" باتت مُطوقة في غزة وأيضاً في لبنان، ولهذا السبب فإن "طوق نجاتها" الأخير بات مرتبطاً بـ"حُكم سوريا الجديد"، وهذا ما يفتح الباب أمام إمكانية لجوئها إلى هناك مُجدداً.   لكن في الوقت نفسه، فإن "حزب الله"، وإن أراد "ضبط" حماس في لبنان، فإنه يتوجب عليه أولاً ضبط نفوذها العسكري، وهذا الأمر واردٌ بدرجة كبرى أكثر من أي وقتٍ مضى لأسباب عديدة أبرزها عدم قدرة الحزب الآن على استفزاز الداخل اللبناني بعدما خسر سنده الأكبر وهو النظام السوري، وأيضاً بعد الخسائر العسكرية التي مُني بها إبان حربه الأخيرة مع إسرائيل.   لهذا السبب، فإن "حزب الله"، وإثر قرار وقف إطلاق النار في لبنان، بات ملزماً، وفق المرجع، بمنع أي تحركات قتالية لـ"حماس" أو غيرها ضمن منطقة جنوب الليطاني، لأن هذا الأمر سيعرض بيئته من جديد لخطرٍ كبير، وهذا ما لا يستطيع الحزب تحمّله خلال المرحلة المقبلة وتحديداً بعد الخسائر الجمّة، عسكرياً واستراتيجياً.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • رسميًا.. اتحاد الكرة يقرر إيقاف لاعب المنصورة وتغريمه 5 ألاف جنيه
  • كأس الكونفدرالية الإفريقية.. نهضة بركان يفوز على ضيفه الملعب المالي (1-0)
  • كأس الكونفدرالية: نهضة بركان يقتنص فوزا في اللحظات الأخيرة أمام الملعب المالي ويقترب من التأهل لقادم الأدوار
  • معلول يكشف تشكيلته الأساسية في مواجهة أسيك ميموزا
  • رئيس جامعة الفيوم يشهد حفل تنصيب اتحاد الطلاب للعام الجامعي 2024/2025
  • البطولة: نهضة الزمامرة يكسب نقطة من تعادله مع اتحاد تواركة ويواصل ملاحقة نهضة بركان
  • الأهلي والزمالك .. إعلامي يكشف عن أفضل لاعب ونادٍ في أفريقيا
  • أحمد حسن يكشف عن مصير محمد صلاح مع ليفربول
  • تطويق.. سيناريو يكشف مصير حماس في لبنان
  • هدية من اتحاد العمال لمليون مصري.. عبدالمنعم الجمل يكشف التفاصيل