مسؤولون أمريكيون: صفقة تبادل الرهائن هي الطريقة الوحيدة لوقف العملية الإسرائيلية في رفح
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال مسؤولون أمريكيون لصحيفة "نيويورك تايمز" إن صفقة تبادل الرهائن مع "حماس" تمثل الطريقة الوحيدة لتجنب عملية عسكرية إسرائيلية في رفح بجنوب قطاع غزة.
وفي الوقت ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن العملية الوشيكة في رفح هي العامل الوحيد الذي يجبر حركة "حماس" على البقاء في المفاوضات.
وتجدر الإشارة إلى أن المفاوضات حول صفقة لتبادل المحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس"، المستمرة في القاهرة بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، تعثرت في الفترة الأخيرة ولم تسفر عن الاتفاق بشأن الصفقة بعد.
وتستعد إسرائيل لتنفيذ عملية عسكرية برية في رفح، التي تقول إسرائيل إنها المعقل الأخير لحركة "حماس" في غزة، حيث تبقى 4 كتائب لمقاتلي "حماس"، حسب التقديرات الإسرائيلية.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن في وقت سابق أن إسرائيل قد حددت تاريخ العملية، لكنه لم يكشف عنه.
المصدر: "نيويورك تايمز"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية حركة حماس رفح طوفان الأقصى قطاع غزة فی رفح
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية عسكرية استهدفت قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية
أعلن الحوثيون تنفيذ عملية عسكرية استهدفت قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية في منطقة النقب جنوب الأراضي المحتلة، وفق ما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
وقال المتحدث باسم الحوثيين، العميد يحيى سريع، في بيان نشرته الوكالة، إن القوة الصاروخية للحوثيين نفذت العملية بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز «فلسطين 2».
وفى وقت سابق، أعلنت جماعة الحوثي في اليمن، استهداف سفينة «Anadolu S» في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ الباليستية والبحرية المناسبة، وذلك لعدم استجابتها لتحذيرات القوات البحرية ولانتهاك الشركة المالكة لها قرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة، بحسب بيان صدر عن الجماعة اليمنية.
وأكد يحيى سريع المتحدث باسم الحوثي، أن القوات المسلحة تؤكد استمرارها في فرضِ الحصارِ البحري على العدوِّ الإسرائيلي واستهداف كافة السفن المرتبطة به أو المتجهة إليه أو التى تتعامل معه وكذلك استمرارها في استهداف العدو الإسرائيلي بالصواريخ والمسيرات وأن هذه العمليات لن تتوقفَ إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان على لبنان.