اتجوزت 3 مرات.. رانيا يوسف أكره فستان الفرح وتقاليد الأفراح
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
رانيا يوسف.. كشفت الفنانة رانيا يوسف، دخولها في قصة حب جديدة الفترة الحالية، خلال لقائها ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» على قناة «CBC»، الذي تقدمه الإعلاميتان إيمان عزالدين، ومنى عبد الغني.
رانيا يوسف بقصة حبوقالت رانيا يوسف عن حبيبها الجديد: «الآن احنا في حالة إعجاب متبادل، وهو متواضع جدًا مكافح جدًا، بحترمه جدًا، وهو مطلق، وله ابن، وهو صديق كويس لطليقته، وهو أكبر مني بأربع سنوات، فأنا لا أؤمن بفرق السن».
وبسؤالها عن المواصفات التي ترفضها في الرجل الذي سترتبط به، قالت «أرفض البخل في الرجل لأنه يعني البخل في الوقت، المسئولية، العواطف والماديات وأرفض الرجل الذي يهتم بالمظاهر الخادعة.
وعن تفاصيل حفل الزفاف، قالت: «لا مش هاعمل فرح، انا بكره فساتين الفرح، وبكره كل تقاليد الأفراح».
وبسؤالها عن موضوع تطرق له البرنامج بشأن البحث عن ماضي الشريك، وهل تبحث رانيا يوسف، عن ماضي شريكها، قالت: «إحنا قافلين باب السؤال على شريك الماضي».
وفي السياق ذاته تحدثت رانيا يوسف عن تعاونها مع مختلف أنواع المخرجين، وقالت خلال ورشة توجيه الممثل بـ مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة: لما بيجيلي أني أعمل أوديشين مش بتكسف وبروح عادي أعمل، وأنا لقيت أني بنجح أكتر لما بشتغل مع المخرج اللي مش شايف شكلي زي الأستاذ محمد ياسين، وأحسن أدواري كانت معاه، والمخرجين اللي شايفين اللي جوا مش الشكل الخارجي بس، قليلين أوي، وعشان كدة للأسف معظم شغلي طول الوقت مع مخرج شايفني ست شكلها حلو من وجهة نظره.
وبسؤالها عن الانتقادات الخاصة لها في بعض الأحيان بشأن إطلالتها الجريئة، قالت رانيا يوسف:«مش بسمع لأي انتقادات عن لبسي، ده ذوقي وهفضل كده ومش هتغير عشان حد».
مسلسل بقينا اتنين كان آخر عمل للفنانة رانيا يوسف، وعرض المسلسل في ماراثون رمضان 2024، وهو بطولة كل من رانيا يوسف، وشريف منير إلى جانب عدد من نجوم الفن.
«ده ذوقي وهفضل كده».. رانيا يوسف ترد على منتقدي إطلالتها الجريئة
بعد مسلسل «وبقينا اتنين».. رانيا يوسف في ضيافة جاسمين طه على dmc «صور»
إطلالة رانيا يوسف في مهرجان أسوان لسينما المرأة (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال رانيا يوسف أحداث مسلسل بقينا اتنين إطلالات رانيا يوسف رانيا يوسف مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
حرق بريطاني حياً في غابات الأمازون على يد السكان.. ما القصة؟
أفادت تقارير صحفية، بمقتل رجل بريطاني، بعد أن تم حرقه حياً، في الإكوادور، أمام أعين ضباط الشرطة.
وقالت صحيفة “ميترو” البريطانية، إن الرجل سحبه جمع غاضب من السكان من مركز الشرطة وأحرقوه حتى الموت.
وذكرت الصحيفة ، إن ما كان احتفالاً في أعماق غابات الأمازون المطيرة، لسكان قرية صغيرة على ضفاف النهر، انتهى بجريمة قتل مزدوجة، حيث تعرض الرجل الذي أكدت وسائل إعلام محلية بأنه إنجليزي، للضرب على يد سكان اتهموه بإطلاق النار على رجل وقتله في قرية بلاياس ديل كويابينو المعزولة.
وأفادت صحيفة “دياريو إكسترا” أن الشرطة ألقت القبض على الرجل البريطاني، الذي لم يُكشف عن اسمه، واحتجزته في مركز الشرطة للحماية في انتظار وصول التعزيزات، لكن سلامته خلف القضبان لم تدم طويلاً.
وعادت مجموعة السكان المحليين بعد ست ساعات، وأخرجوه من مركز الشرطة وأشعلوا فيه النار في الخارج حتى فارق الحياة، وشوهد لاحقاً ملقىً على الأرض مغطىً بملاءة بيضاء، بينما وقف الناس حوله، وكان لا يمكن الوصول إليه إلا بالقارب على طول نهر أغواريكو، ولم تستطع الشرطة نقله إلى بحيرة أغو أغريو فوراً بعد ما جرى.
ويأتي هذا بعد حوادث تعرض لها بريطانيون في الأمازون، ومنها ما حدث في أقصى الجنوب الغربي على الجانب الآخر من جبال الأنديز، حين أمضى رجل أعمال بريطاني أربعة أيام في الأسر بعد اختطافه في ديسمبر (كانون الأول) 2023، و تم اختطاف الرجل كولين أرمسترونغ، البالغ من العمر 78 عاماً، من منزله على يد رجال ملثمين في غواياكيل وسط تزايد عمليات الاختطاف مقابل فدية في الإكوادور.
ذلك وتتميز بلاياس ديل كويابينو بقطاع سياحي صغير يركز على الأنشطة الخارجية في محمية كويابينو للحياة البرية، ثاني أكبر محمية في البلاد، وتشمل باقات الرحلات – التي تتجاوز تكلفتها 200 جنيه إسترليني في الغالب – رحلات لمشاهدة الحياة البرية في الأنهار والغابات المطيرة على مساحة 5900 كيلومتر مربع.
ومن بين هذه الحيوانات دلافين الأمازون الوردية، والفهود، والكسلان ثلاثي الأصابع، والأناكوندا، والتماسيح، والسلاحف، والإغوانا، والببغاوات القرمزية، وطيور الطوقان، والقرود.