حمد إبراهيم: مباراة الاتحاد السكندري متكافئة ونسعى لاستعادة نغمة الانتصارات
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكد حمد إبراهيم المدرب العام للفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي، على أن فريقه خاض مباراة قوية ضد الاتحاد السكندري، في الدوري المصري الممتاز.
إقرأ أيضًا..
حمد إبراهيم يعلق على تعادل الإسماعيلي مع الاتحاد السكندريوتابع إبراهيم خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "المباراة كانت متكافئة والحمد لله على التعادل بهدف لكل فريق، ونحتاج للفوز مباراتين متتاليتين على الأقل من أجل استعادة الثقة للاعبين ولسنا قلقين بشأن مستقبل الفريق".
وأضاف حمد إبراهيم: "أحمد الشيخ وهشام محمد يقدموا مستوى مميز منذ التعاقد معهم في الشتاء ولا يزال لديهم الكثير، وحاولنا تكثيف الهجوم أمام الاتحاد السكندري، عن طريق دخول الشيخ في الهجوم وعبدالرحمن مجدي من أهم العناصر لدينا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمد إبراهيم الاسماعيلي الاتحاد السكندري الدوري المصري الممتاز أخبار الرياضة الاتحاد السکندری حمد إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.