بفائدة بسيطة.. كل ما تريد معرفته عن قرض «باب رزق» من البنك الزراعي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
يقدم البنك الزراعي المصري الحكومي، برامج تمويل متنوعة من بينها «باب رزق» لدعم وتمويل المشروعات متناهية الصغر في قرى الريف المصري، من خلال فائدة بسيطة وإجراءات سهلة على حد وصف البنك عبر الموقع الرسمي.
وقرض باب رزق يستهدف تقديم التمويل لـ«المرأة الريفية والمعيلة، صغار التجار، الحرفيين، والباعة الجائلين» من أجل تنفيذ مشروعات جديدة لتوفير مصدر رزق جديد وزيادة الدخل.
ونرصد في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن قرض باب رزق من البنك الزراعي المصري، بحسب الموقع الرسمي للبنك.
قرض باب رزق- الحد الأدنى لمبلغ التمويل ألفين جنيه والحد الأقصى 15 ألف جنيه.
- الفائدة 14% متناقصة.
- يمكن زيادة مبلغ التمويل للعميل 25 ألف جنيه في حال سداد مدة لا تقل عن 6 أشهر.
- وإذا تم سداد القرض الأول، يمكن زيادة قيمة التمويل إلى 50 ألف جنيه والسداد على 36 شهر.
- دورية السداد شهريًا، ربع سنويًا، نصف سنويًا، حسب طبيعة التمويل والغرض من النشاط.
الفئات المستهدفة من قرض باب رزق- الفئات المستهدفة من قرض باب رزق «المرأة الريفية والمرأة المعيلة، الباعة الجائلين العاملين في تجارة المنتجات الزراعية والأدوات ومستلزمات الزراعة على سبيل المثال الأعلاف والأسمدة، العاملون في الصناعات الريفية و الحرفية (صناعة السجاد والتريكو)، مربي الطيور (الدواجن، البط، الأرانب وغيرهم)، مربي الأغنام والماعز، وأصحاب الحرف اليدوية».
- فترة سماح حتى 60 يومًا قبل أول قسط.
- إمكانية الاشتراك بين 4 مقترضين في قرض واحد.
- يمكن ضمان المقترضين بعضهم البعض.
- إمكانية إصدار بطاقة ميزة البنك لزراعي المصري مجانًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنك الزراعي المصري قرض باب رزق باب رزق البنك الزراعي قرض
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن الإغلاق الحكومي في أمريكا.. «الكونجرس يتعثر في تمرير الميزانية»
مصطلح «الإغلاق الحكومي» التشر الآن في الولايات المتحدة الامريكية، والذي قد يحدث بسبب رفض الكونجرس طلب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب باعتماد تدابير مالية إضافية ورفع أو الغاء حد سقف الدين العام.
ورصدت وكالة «أسوشيتد برس» أبرز الأسئلة والأجوبة حول الإغلاق الحكومي كما ذكرتها ، كما يلي:
1- ماذا يعني إغلاق الحكومة؟يحدث إغلاق الحكومة عندما لا يقر الكونجرس تشريعات لتمويل الحكومة بشكل مؤقت أو دائم، ولم يوقع الرئيس على مثل هذا الإجراء.
2- متى يبدأ الإغلاق الحكومي؟إذا لم يوافق الكونجرس على قرار الاستمرار أو تدبير الإنفاق الأكثر ديمومة بحلول اليوم الجمعة، فستتوقف الحكومة الفيدرالية عن العمل، إذ أنه عندما انتهت السنة المالية في 30 سبتمبر، أقر الكونجرس مشروع قانون تمويل مؤقت لإبقاء الحكومة في عملها، وينتهي هذا الإجراء اليوم.
3- ما هي الوكالات الحكومية التي ستتأثر بالإغلاق؟كل وكالة فيدرالية تحدد خطتها الخاصة لكيفية التعامل مع الإغلاق، ولكن بشكل أساسي تتوقف أي عمليات حكومية تعتبر غير ضرورية، ويرى مئات الآلاف من الموظفين الفيدراليين أن عملهم قد تعطل، وفي بعض الأحيان يتم إعفاء العمال من العمل، مما يعني أنهم يحتفظون بوظائفهم ولكنهم لا يعملون مؤقتًا حتى إعادة فتح الحكومة، وقد يظل موظفون فيدراليون آخرون في وظائفهم ولكن بدون أجر، على أمل أن يتم سداد مستحقاتهم بالكامل بمجرد إعادة فتح الحكومة.
القواعد الأساسية للعملتعود القواعد الأساسية التي تحدد من يعمل ومن لا يعمل إلى أوائل ثمانينيات القرن العشرين ولم يتم تعديلها بشكل كبير منذ ذلك الحين.
وبموجب مذكرة غير مسبوقة كتبها رئيس الميزانية في عهد الرئيس رونالد ريجان آنذاك ديفيد ستوكمان، يُعفى العاملون الفيدراليون من الإجازات إذا كانت وظائفهم مرتبطة بالأمن القومي أو إذا قاموا بأنشطة أساسية تحمي الأرواح والممتلكات.
وتظل الوكالات الحكومية الأساسية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ودوريات الحدود وخفر السواحل مفتوحة، وسيستمر ضباط إدارة أمن النقل في العمل في نقاط التفتيش بالمطارات، ولن تتأثر أيضًا خدمة البريد الأمريكية لأنها وكالة مستقلة.
ولكن المتنزهات الوطنية والمعالم الأثرية ستُغلَق، وفي حين ستظل القوات في مواقعها، فإن العديد من الموظفين المدنيين في وكالات مثل وزارة الدفاع سيعودن إلى ديارهم، وسوف تتأثر أنظمة المحاكم أيضاً، حيث ستتوقف الإجراءات المدنية، في حين تستمر الملاحقات الجنائية، وسيظل تحصيل الضرائب الآلي على المسار الصحيح، ولكن مصلحة الضرائب الداخلية سوف تتوقف عن تدقيق الإقرارات الضريبية.
4- هل سيؤثر إغلاق الحكومة على شيكات الضمان الاجتماعي؟لا ولكن سيستمر المستفيدون من الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية في تلقي مزاياهم، والتي تشكل جزءًا من الإنفاق الإلزامي الذي لا يخضع لتدابير التخصيص السنوية، كما سيستمر الأطباء والمستشفيات في الحصول على تعويضات الرعاية الطبية والرعاية الطبية، ولكن من الممكن ألا تتم معالجة الطلبات الجديدة، فخلال فترة الإغلاق الحكومي في عام 1996، تم رفض آلاف المتقدمين للحصول على الرعاية الطبية يومياً.