بعد أزمة كرات القمة..صندوق خشبي للكرات في مباراة الاتحاد والإسماعيلي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
انطلقت اليوم افتتاحية الجولة التاسعة عشر من عمر الدوري المصري الممتاز وذلك بثلاث مواجهات مثيرة جاء أبرزها مباراة الاتحاد السكندري والإسماعيلي.
وحكم التعادل الايجابي بهدف لمثله المباراة التي شهدت إثارة كبيرة، لم تتوقف على أحداث وفرص الفريق فقط بل في حل جذري لمشكلة الكرات.
صندوق خشبيواستعان استاد الجيش في برج العرب بصندوق خشبي صغير الحجم ومثبت في الملعب، بديلا عن حاملي الكرات.
وجاءت فكرة الصندوق عقب أزمة إخفاء الكرات من جانب الزمالك في مباراة القمة 127 والتي حقق فيها الفوز بهدفين مقابل هدف أمام الأهلي.
ولاقت هذه الأزمة تفاعل واسع في ظل انتقاد لنادي الزمالك حول الأزمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري والاسماعيلي الاتحاد الإسماعيلي برج العرب الأهلي
إقرأ أيضاً:
خطاب رسمي.. اتحاد الكرة يكشف حقيقة تسنين ثنائي الزمالك
تلقى نادي الزمالك خطابًا رسميًا من الاتحاد المصري لكرة القدم، يخطره خلاله بنتائج التقارير والأشعة اللازمة لثنائي فريق النادي مواليد 2008 وهما عمر ياسر، ومحمد إيهاب، بعد العرض على رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد.
وجاء نص الخطاب كالتالي :-
بعد عرض نتائج التقارير والأشعة اللازمة للاعبي مواليد 2008 على السيد الدكتور رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد، وأخذ الرأي الطبي بشأنها والتوصية بالسماح للاعبين باللعب بالمرحلة السنية الطبيعية تحت 17 سنة مواليد 2008.
فقد تقرر الموافقة على مشاركة كل من، عمر ياسر، ومحمد إيهاب، من ناديكم في المرحلة السنية الطبيعية تحت 17 سنة مواليد 2008 بعد مراجعة التقارير والأشعة الخاصة بذلك.
وكان اتحاد الكرة أرسل في شهر أكتوبر من العام الماضي خطاباً رسمياً للنادي، أخطره خلاله بأن عمر ياسر ومحمد إيهاب، خضعا للكشف الطبي بأشعة الرنين المغناطيسي على "الرسغ" لتحديد "العمر السني"، وتبين عدم المطابقة للمرحلة السنية المقيد بها، وطالبوا بمشاركة الثنائي بالمرحلة السنية التي تنطبق عليهما.
وثبت بالدليل القاطع وفقاً للخطاب المرسل أمس الخميس 13 فبراير 2025، عدم صحة الكشف الطبي السابق والإجراءات التي اتخذت بشأن الثنائي عمر ياسر ومحمد إيهاب، والذي أرسل به الاتحاد المصري لكرة القدم خطاباً سابقاً بتاريخ 31 أكتوبر 2024 .
يذكر أن عمر ياسر يشغل مركز "المدافع"، بينما محمد إيهاب "حارس مرمى"، وهما من العناصر الأساسية للمنتخت الوطني في الوقت السابق.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين