علق متى بشاي، عضو مجلس إدارة شعبة المستوردين، على مصادرة الدولة للبضائع المتراكمة على الموانئ والتي يرفض أصحابها خروجها من الموانئ.

شعبة المستوردين تكشف سبب ترك البضائع في الموانىء: المستورد لا حول له ولا قوة بعد موافقة مجلس الوزراء.. تفاصيل تعديلات قانون سجل المستوردين

وقال "بشاي" في اتصال هاتفي مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الإثنين، "لما نيجي نتكلم كلام واقعي وناس عايزة تحل دلوقتي فيه شغل كان فيه الموانئ وتم توفير الدولار بعد صفقة رأس الحكمة".

ضبابية في فتح الاعتمادات 

وأضاف "فيه بضائع كانت في الموانئ بقالها أكثر من سنة، والدولة غير مستفيدة من غرامات الأرضيات والمستفيد منها هي شركات الملاحة، بعض البضائع متراكمة في الموانئ منذ أكثر من عام وتراكم الغرامات سبب عدم الإفراج عنها وأغلبها بتروح عملة صعبة والدولة تأخذ فقط حراسات ولكن الغرامة تأخذه لخطوط الملاحة وشركات الشحن بتدفع بـ150 دولار أرضية لليوم".

وتابع "هناك ضبابية في فتح الاعتمادات البنك قال أن مش هأخذ منك أنا اللي هدبرلك، قلنا خدوا الدولار وافتحوا الاعتمادات قلنا الأرضية هتروح للمكاتب والعملة الصعبة وقيمة الأرضيات أكثر من البضائع نفسها".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العملة الصعبة المستوردين شعبة المستوردين رأس الحكمة الإعلامي تامر أمين توفير الدولار صفقة رأس الحكمة أکثر من

إقرأ أيضاً:

جدل بسوق الجملة بإنزكان بسبب رفض زيادات لمهنيي سيارات نقل البضائع

رفض أصحاب سيارات نقل البضائع المختصة في نقل الليمون من أولاد تايمة باتجاه سوق الجملة للخضر والفواكه بإنزكان، إفراغ البضائع دون تمكينهم من زيادة قيمة تعويضاتهم مقابل ركن سياراتهم ليومين في السوق الى حين افراغ التجار سلعهم منها.

وحسب إفادات، فإن العملية كانت تدبر بعرف بين التجار وأصحاب سيارات نقل البضائع الصغيرة « البيكوبات »،  حيث يتم تعويضهم بمبلغ 100 درهم مقابل الركن في اليوم الأول،  على أساس أن يكون تعويض الركن لليوم الثاني بنفس المبلغ أو أقل منه في أغلب الأحيان، ألى حين إتمام عملية البيع وافراغ السلع.

وهو مايعتبره أرباب السيارات مبلغا زهيدا مقارنة مع المصاريف التي يتكبدها السواق الدين يتكفلون بأداء تكاليف عملية الإفراغ وغيرها من المصاريف.

ويطالب أرباب البيكوبات بزيادة المبلغ الى 250 درهما مقابل ركن سياراتهم ليومين، على أن يتم أدائها مسبقا من طرف التجار مباشرة بعد اقتنائهم للسلع بقاعة العرض، قبل التوجه بها لما يعرف بفضاء المربعات حيث تركن السيارات، خلافا للعرف المتعارف عليه منذ سنوات.

وهو الأمر الدي رفضه التجار لينتهي الأمر بعزوفهم عن شراء السلع، مما خلف توقف عملية البيع بجناح الليمون ابتداءا من صبيحة الأحد إلى حين إيجاد حل لكلا الطرفين.

وحسب معطيات حصل عليها « اليوم24″،  فإن هذا القرار المطلبي الجديد جاء نتيجة اتحاد أصحاب « البيكوبات » وتمكنهم من تأسيس إطار جمعوي جديد للدفاع عن مطالبهم، بغية الضغط  على التجار والدفاع عن حقوقهم.

و يعتبر هؤلاء أن مبلغ 100 درهم لليوم الواحد ليس كافيا لتعويض السواق مقابل ركن سياراتهم بالسوق، وهي محملة بأزيد من طنين ونصف من الليمون وإجبارهم على التكفل بجل المصاريف التي ترافق عملية العرض، مع يرافق ذلك من مصاريف أخرى كالاكل والشرب والمبيت والصنك وغيرها من المصاريف.

 

كلمات دلالية اسعار اصحاب البيكوبات الليمون المغرب انزكان سوق الجملة للخضر والفواكه انزكان غلاء

مقالات مشابهة

  • ارتفاع صادرات روسيا الزراعية إلى إفريقيا.. وليبيا من أبرز المستوردين
  • قطر.. غرامات تصل لمليون ريال والحبس.. تعديلات قانون تنظيم ومراقبة الإعلانات
  • مشيداً بالخروج المليوني.. السيد القائد يؤكد أن هناك خيارات تصعيدية أكثر إيلاما للأمريكي إذا استمر في عدوانه
  • المجر تتجه لحظر مسيرة "فخر المثليين" وفرض غرامات على المشاركين فيها
  • قنصل عام مصر بهونج كونج يشيد بتطور العلاقات التجارية والاقتصادية بين الجانبين
  • وصول 62 ألف طن قمح أوكراني وتصدير 53 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
  • جدل بسوق الجملة بإنزكان بسبب رفض زيادات لمهنيي سيارات نقل البضائع
  • بدر بن حمد يبحث مع وزير الخارجية الإيراني آخر المستجدات الإقليمية والدولة
  • التقسيم والدولة الشيعية: جدل جديد في الفضاء السياسي العراقي
  • المالية: 4.7 مليون أسرة مستفيدة من برنامج «تكافل وكرامة» تصرف 300 جنيه «مساندة إضافية»