«إكسبو الشارقة» يختتم مشاركته في مؤتمر «UFI» في رواندا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
شارك مركز إكسبو الشارقة في مؤتمر الاتحاد الدولي لصناعة المعارض «UFI» لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، الذي نظمه الاتحاد في العاصمة الرواندية كيجالي، بمشاركة عددٍ من قادة صناعة المعارض من الشرق الأوسط وأفريقيا ومختلف دول العالم.
واستعرض سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي للمركز، عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي لصناعة المعارض «UFI»، خلال مشاركته في المؤتمر جهود مركز إكسبو الشارقة الذي يستقطب سنوياً أكثر من 2.
وجاءت مشاركة إكسبو الشارقة في المؤتمر في إطار حرصه على تسليط الضوء على ما حققته صناعة المعارض في الشارقة ودولة الإمارات من تطور وما تقدمه لمختلف القطاعات التجارية والصناعية من فرص ومنصات محلية وإقليمية ودولية يسهم من خلالها القطاع في الارتقاء بمستقبل صناعة المعارض والمؤتمرات، وتعزيز التعاون الدولي ومواكبة أحدث الممارسات والتقنيات المرتبطة بصناعة المعارض على المستوى العالمي.
وأشار المدفع إلى أن أهمية قطاع المعارض والمؤتمرات تزداد في عصر الأعمال لما له من دور في تنشيط قطاعات السياحة والتجارة ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب مساهمته في النمو الاقتصادي للدول وتعزيز الشراكة بين مجتمعات الأعمال، لافتاً إلى المكانة العالمية الرائدة التي تحتلها دولة الإمارات في صناعة المعارض التي تشهد تطوراً مستمراً ونمواً ملحوظاً على مستوى الدولة عامة وإمارة الشارقة على وجه الخصوص.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اكسبو الشارقة صناعة المعارض إکسبو الشارقة
إقرأ أيضاً:
الملتقى الدولي الثالث لمعلّمي العربية “نماءٌ وانتماء” ينطلق 5 أكتوبر
تنظم هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وأكاديمية الشارقة للتعليم، النسخة الثالثة من الملتقى الدولي لمعلّمي العربية، “نماءٌ وانتماء”، يومي 5 و6 أكتوبر المقبل، وذلك تماشيا مع توجيهات ورؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف رفع مستوى التعليم والتعلم، والحرص على توفير أفضل الخبرات والممارسات الدولية في تعليم مواد اللغة العربية.
ويستعرض الملتقى التجارب التعليمية المتميزة، التي أحدثت فارقا في تدريس اللغة العربية وموادها على المستويين المحلي والدولي، وبحث سبل الاستثمار الأمثل لوسائل التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعليمها بطرق مبتكرة وفريدة، والإسهام في رفع مستوى الفخر باللغة، لارتباطها بالدين وجذور الهوية الوطنية التي تستمد من اللغة الأم.
ويشمل الملتقى مجموعة من الجلسات الحوارية والورش التدريبية، التي تهدف إلى إثراء تجربة المشاركين، وتزويدهم بأحدث الأدوات والأساليب في مجال تعليم مواد اللغة العربية.
ويركز الملتقى على مواضيع متنوعة مثل تطوير المهارات اللغوية، وتعزيز القراءة والكتابة، ويتناول موضوعات مثل مستقبل التعليم الرقمي، ودور اللغة العربية في تعزيز الهوية الثقافية، مع استعراض تجارب دولية ومحلية تقدم حلولا تعليمية مبتكرة يمكن تطبيقها في السياقات المختلفة.وام