في أول أيام تطبيق أسعار الخبز الجديدة.. أديب: "في مخابز ربنا ما يكسبها"
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن اليوم بدء تطبيق أسعار الخبز السياحي والفينو الجديدة، لافتا إلى أن الدولة عملت على تخفيض الدقيق.
أسعار الخبز السياحي الجديدةوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الإثنين، إلى أنهم قاموا بشراء الخبز من 20 منطقة مختلفة لمتابعة تطبيق أسعار الخبز السياحي والفينو الجديدة من حيث الوزن والسعر، مضيفا: "الكرة عند المستهلك والمخبز"، حيث على المواطن أن يرفض أن يستلم خبز سيىء أو مخالفا للأسعار الجديدة.
وأضاف، "من النظرة الأولى للعيش اللي معانا في مخابز ربنا ما يكسبها ومخابز تانية ربنا يبارك لها"، منوها بأن على مستوى الـ 20 مخبزا الذين قاموا بشراء الخبز منها لا يوجد خبز بـ 75 قرش أو 50 قرش، متابعا: "المخابز بتبيع يا بجنيه أو بجنيه ونص.. وزن الرغيف اللي بـ 50، 75 قرش مش موجود".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبز الخبز السياحي اسعار الخبز اسعار الخبز السياحي برنامج الحكاية أسعار الخبز
إقرأ أيضاً:
بذكريات الطفولة.. محمد سامي يهنئ الجمهور بعيد القيامة وشم النسيم
حرص المخرج محمد سامي على تهنئة المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد و شم النسيم.
وكتب محمد سامي عبر حسابه على «فيس بوك»: «مستر ألبرت درسلي math ومدام وجيدة درستلي French ومستر ألفونس درسلي chemistry ومسز مها شنودة درستلي English and math ومسز أليصابات كانت مشرفة الدور وكنت بغلبها عشان تدخلني الفصل وغيرهم كتير، أساتذة مسيحيين درسولي وعلموني وأصحاب فضل عليا».
وأضاف: «وبحكم الدنيا والشغل والعمر مش عارف حاجة عن معظمهم بس لسه كلهم مأثرين فيا، وحبيت أقولهم عيد سعيد عليكم وعلى كل حبايبكم وعلى كل أخواتنا المسيحيين، أجمل حاجة في مصر إن عمرنا ما حسينا فيها إننا مختلفين رغم إن عندنا أديان مختلفة بس عندنا قلوب حلوة ونظيفة مخليانا كلنا مصريين بنحب بعض وبنخاف على بعضنا وعلى بلدنا، بيوتنا مفتوحة لبعض مسلمين ومسيحيين، في الأزمات كلنا واحد وفي الأفراح كلنا واحد، ربنا يديم علينا نعمة مصر ونعمة حبنا لبعض، كل سنة وأهالينا المسيحيين بخير».
والجدير بالذكر كان قد اعلن المخرج محمد سامي اعتزال الإخراج الدرامي بعد مشاركته فى ماراثون رمضان الحالي بمسلسلي “سيد الناس” و"إش إش".
وكتب محمد سامي عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك:"وداعا الدراما التلفزيونية، السنة دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حوالي ١٥ سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة".
وتابع : دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت بنتهي من التزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله انتهيت منها وكان آخرها ٢٠٢٥، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر على الدوام هو الله وحده، الحمد لله آخر عملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه.
وأضاف: “كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين و مثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلقي استحسان الجمهور أو إعجابهم في الآخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا”.
وأتم :" ادعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي أتعلمها من زمان و أجلتها كتير لحد ما لقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجة بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه، وعايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده على اتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم و بشكركم على سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا وأتمنى لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة