شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمانة مكة توقع 9 عقود لمشاريع جديدة لتصريف السيول، وقعت اليوم الأحد أمانة العاصمة المقدسة مكة، 9 عقودا لمشاريع جديدة مختصة بتصريف مياه الأمطار والسيول في مناطق عدة بالعاصمة المقدسة، وبتكلفة .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمانة مكة توقع 9 عقود لمشاريع جديدة لتصريف السيول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمانة مكة توقع 9 عقود لمشاريع جديدة لتصريف السيول

وقعت اليوم الأحد أمانة العاصمة المقدسة مكة، 9 عقودا لمشاريع جديدة مختصة بتصريف مياه الأمطار والسيول في مناطق عدة بالعاصمة المقدسة، وبتكلفة إجمالية بلغت 271 مليون ريال.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" اليوم الأحد، عن المتحدث الرسمي لأمانة العاصمة المقدسة، مكة ، أسامة زيتوني  قوله، إن مشاريع السيول تحظى باهتمام كبير من قبل الأمانة ممثلة في وكالة مشاريع السيول، نظراً لما لها من أهمية كبيرة في تطوير شبكات السيول والعمل على دعم شبكة التصريف القائمة؛ حيث تهدف إلى تفادي مخاطر السيول والمحافظة على الأرواح والممتلكات، ومعالجة كل ما يمكن أن يشكل خطراً على السكان. وأشار زيتوني، إلى أن أمانة العاصمة المقدسة تسعى لإبرام العقود الخاصة بتصريف مياه الأمطار والسيول وإنجازها وفق أحدث الطرق الفنية، مع متابعة الدقة في التنفيذ لهذه المشاريع الهامة خاصة في المناطق التي تكثر فيها الأودية والشعاب والتي أثبتت الدراسات أهميتها.

المشاريع التي تنفذ بموجب العقود

وجاءت العقود الموقعة على النحو التالي، تنفيذ المرحلة الثالثة من مشروع قنوات رئيسية وفرعية لتصريف مياه الأمطار شمال مكة المكرمة بمبلغ قدره 25,060,800 ريال، ومشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية شمال شرق مكة المكرمة وبلغت قيمته 14,345,387 ريالًا، ويشمل منطقتي العمرة ووادي جليل.

كما تضمنت الاتفاقيات تنفيذ  المرحلة الثالثة من مشروع تصريف مياه الأمطار بالطرق الرئيسة بالعاصمة المقدسة بقيمة 33,657,510 ريالات، وتنفيذ المرحلة الثالثة من مشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية جنوب غرب مكة المكرمة بقيمته 24,539,850 ريالًا، إلى جانب مشروع استكمال تنفيذ القنوات الجبلية وبلغت قيمته 17,963,000 ريال، ويشمل منطقتي بطحاء قريش - وحي الهجرة. وتتضمن العقود الجديدة، مشروع تنفيذ أحواض تهدئة احترازية لحماية الأحياء السكنية شمال شرق مكة المكرمة وقيمته 31,930,900 ريال، ويشمل أحياء العمرة والمعيصم - ووادي سرف، ومشروع تحويل مسارات مياه الأمطار والسيول القادمة من الشعاب عن الأحياء السكنية جنوب غرب مكة المكرمة وقيمته 19,507,047 ريالًا، وتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تصريف مياه الأمطار بالطرق الرئيسة بالعاصمة المقدسة بقيمة 47,487,525 ريالًا، وتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تنفيذ قنوات رئيسية وفرعية لتصريف مياه الأمطار جنوب مكة المكرمة بقيمة 56,537,450 ريالًا.

يشار إلى أن مكة المكرمة تضم شبكة ضخمة لتصريف مياه الأمطار والسيول تتجاوز أطوالها 560 كيلومترًا تحت الأرض، وتقوم الأمانة بمتابعتها بشكل دائم من قبل فرق من المختصين للتأكد من كفاءتها وإجراء أعمال الصيانة اللازمة لجميع القنوات، والعبّارات، والخطوط الأنبوبية، والمسارات، وغير ذلك.

تم نشر هذه المقالة أمانة مكة توقع 9 عقود لمشاريع جديدة لتصريف السيول للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمانة مكة توقع 9 عقود لمشاريع جديدة لتصريف السيول وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمانة العاصمة المقدسة الأحیاء السکنیة تنفیذ المرحلة مکة المکرمة من مشروع ریال ا

إقرأ أيضاً:

إثر نهب المشروع وانهيار العملة.. سكّان الضالع يعتمدون على تجميع مياه الأمطار من أسطح المنازل طيلة عقد كامل

يعيش سكان مدينة الضالع وضواحيها جنوبي اليمن، فيما يشبه العصور الغابرة، حيث يعتبر حصول السكان على المياه النقية التي هي أساس الحياة، حلم صعب المنال، ولذلك يلجأون إلى تجميع مياه الأمطار من أسطح المنازل لتغطية نحو 50 بالمئة من احتياجاتهم، بعد توقف ضخ المياه في المشروع الحكومي وتعرض الأنابيب للنهب والبيع في سوق الخردة، واستمرار الإنهيار الإقتصادي.

وأكد سكان محليون لوكالة خبر، أن مدينة الضالع تشهد أزمة مياه خانقة طوال أيام السنة، بسبب توقف ضح المياه في الشبكة الرئيسية الحكومية منذ سنوات، ليلجأ السكان إلى شراء "بوزات" المياه من السوق.

ولأن اغلب آبار المياه في الضالع مركز المحافظة، تضخ مياه مالحة يضطر الباعة والسكان نقل المياه من المناطق المجاورة، ما يضاعف الكفلة. ليس هذا فحسب، بل إن اندلاع الحرب على الجبهتين الشمالية والشمال غربية في "مريس- قعطبة، والفاخر- قعطبة" ضاعفت المعاناة لتدفق موجات النزوح بشكل كبير، وفقا لمصادر سكانية عديدة.

كما أسهم بشكل كبير انهيار العملة المحلية وخسارتها التي تجاوزت 900 بالمئة مقارنة بين بسنوات ما قبل اندلاع الحرب في العام 2015، نتيجة انقلاب المليشيا الحوثية في سبتمبر/ أيلول 2017، في احتدام أزمة المياه.

ووفقاً للسكان المحلين، بلغ قيمة "بوزة" الماء الحجم الصغير 30 ألف ريال، فيما الحجم الكبير تجاوز سعرها 70 ألفا وبالكاد تغطي الاحتياج الشهري لأسرة مكونة من خمسة افراد. بالمقابل هي الكلفة التي تساوي الراتب الشهري للموظف الحكومي في القطاعات المدنية.

وأمام التقاعس والتجاهل الحكومي المتعمّد لإصلاح الشبكة الحكومية لإمداد المنازل بالمياه بعد أن تعرضت اعدادا كبيرة من أنابيب المشروع للنهب من قِبل بعض العصابات وبيعها في سوق الخردة، وسط صمت حكومي أيضاً، لجأ السكان للبحث عن حلول بديلة لتخفيف حدّة الأزمة.

يقول السكان لوكالة خبر، إن البعض يقوم بنقل المياه من الآبار القريبة على ظهور الحمير والمركبات، رغم أنها مياه مالحة وبعضها ملوثة نسبياً في نفس الوقت بسبب تسرب مياه الصرف الصحي إليها إثر تهالك الشبكة الرئيسية. وتستخدم هذه المياه في التنظيف والاستحمام، فيما تُخصص "البوزات" ذات المياه النقية للطهي والشرب، ومع ذلك لا تقل الكلفة الشهرية للأخيرة عن 30 ألفا.

البعض الآخر من السكان، يلجأ إلى قوننة الاستخدام، وان كان ذلك بمثابة قانون ثابت لدى كافة السكان إلا أنه نسبته لدى هذه الشريحة أكثر. ولذلك يزداد انتشار الاوبئة والأمراض وظهور الجائحات الوبائية بين الحين والآخر بين أوساط السكان في مختلف مناطق المحافظة التي تتشابه معاناتها في مقدمتها مدينتي الضالع وقعطبة والأخيرة 20 كيلومتر شمالاً.

مياه الأمطار حل بديل

امام احتدام الأزمة، يلجأ السكان خلال مواسم هطول الأمطار، إلى الحلول البديلة وبطرق بدائية بتجميع المياه من سطوح المنازل في داخل الخزانات و "الدبات" البلاستيكية رغم احتوائها على نسبة كبيرة من الأتربة.

ووفقاً لمصادر سكانية، في مثل هذه الأيام التي تشهد المدينة وضواحيها هطول أمطار بشكل شبه أسبوعي، يقضي الأطفال والنساء وقتهم تحت زخات المطر لتجميع المياه، حرصا على عدم تفويت أدنى كمية.

السكان وخلال مواسم الأمطار يعتمدون بنسبة تقارب 50 بالمئة على تجميع المياه من اسطح المنازل، وتتم على مرحلتين. المرحلة الأولى وهي بداية نزول المياه من اسطح المنازل وغالباً ما تكون نسبة الأتربة فيها عالية يتم تجميعها وتخصيصها لقضاء الحاجات في الحمامات، فيما المرحلة الثانية ونسبة الأتربة تكون أقل بكثير تستخدم للاستحمام وشطف الملابس وأواني الطعام.

ويتم تخزين هذه المياه بشكل متلاحق في خزانات وأوعية لأكثر من أسبوع بدون تنظيفها وتطهير المياه بمادة الكلور أو ترسيبها، خصوصا العائلات الفقيرة، مما يتسبب بظهور يرقات داخلها، رغم التحذيرات الطبية من آثار ذلك على صحة السكان.

التحذيرات الطبية، لم تلق رواجاً بين السكان لانعدام آلية التوعية الصحية لدى الجهات المعنية، عبر وسائل الإعلام الرسمية (مرئية ومسموعة ومقروءة) وتخصيص حملات منظمة، ورفد الجهات الحكومية المعنية للسكان بالمواد اللازمة، والمطهرات في ظل تردي الأوضاع الإقتصادية نتيجة الحرب والانهيار الاقتصادي.

وغالباً، ما تتفاقم الأوضاع الصحية في مثل هكذا مواسم، وتنتشر الأمراض الوبائية بشكل كبير بين السكان، وسط تجاهل حكومي لأكثر من خمس سنوات لدعوات الأهالي المتجددة بإعادة تأهيل شبكة المياة وضخها للمنازل بشكل أسبوعي على أقل تقدير للحدّة يسهم من المعاناة.

ومنذ اندلاع الحرب في البلاد في مارس/ أذار 2015، وبدء سيطرة جماعة (الإخوان المسلمين فرع اليمن) على الحكومة الشرعية، ومؤخراً طفح المكايدات بين الأطراف التي تقاسمت السلطة في الحكومة وما أسفر عنها من ازمات مفتعلة، توقف ضخ المياه في المشروع الحكومي إلى المنازل في مدينة الضالع.

وتعرضت أنابيب المشروع لأعمال نهب على مرأى ومسمع الجهات الحكومية، وبيع اعداد كبيرة منها في سوق الخردة دون تحرك الجهات الحكومية والأجهزة الأمنية ساكناً وضبط الجناة، ومحاسبة الجهات التي تقف وراءهم، ليعيش السكان فيما يشبه العصور الغابرة.

مقالات مشابهة

  • مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية توقع عقودًا إنشائية وتشغيلية بأكثر من 315 مليون ريال
  • نتيجة للفيضانات الكبيرة في بنجلاديش والهند مصرع 6 أشخاص
  • إثر نهب المشروع وانهيار العملة.. سكّان الضالع يعتمدون على تجميع مياه الأمطار من أسطح المنازل طيلة عقد كامل
  • أمانة العاصمة المقدسة تضبط عدداً من مخالفي التعدين وموقعاً لتصنيع المراتب
  • ضبط عدد من المخالفين لنظام التعدين ببلدية الشعيبة
  • أمانة العاصمة المقدسة تضبط عدداً من مخالفي التعدين وموقعا لتصنيع المراتب
  • أمانة العاصمة المقدسة تطبق جدول الجزاءات المحدّث المتعلق بالطرق والشوارع العامة
  • الزعابي: بتوجيهات سلطان 152 جولة و177 توصية قدمها «بلدي كلباء»
  • أرامكو السعودية توقع عقودا للتوسع بإنتاج الغاز بقيمة 25 مليار دولار
  • أمانة العاصمة المقدسة تُزيل عددًا من السيارات التالفة بشوارع مكة المكرمة