بعد استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية.. ما مصير الردع الإسرائيلي؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
في خطوة قد تفتح الباب أمام موجة من الاستقالات بين كبار المسؤولين العسكريين، أعلن الجيش الإسرائيلي استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية آهارون هليفا بعد إقراره بمسؤوليته عن الفشل
في منع وقوع هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، ليكون هليفا أول مسؤول رفيع المستوى يترك منصبه بعد نصف عام من الحرب في قطاع غزة.
ضمن ردود الفعل رحب زعيم المعارضة يائير لابيد باستقالة هاليفا وطالب رئيسَ الوزراء بنيامين نتنياهو بأن يحذو حذوه. في المقابل اتهم نتنياهو حركة حماس بالسعي إلى تقسيم الإسرائيليين من خلال التشدد في موقفها متعهدا باتخاذ رد حازم.
فما هي تبعات استقالة هليفا؟ وهل ينعكس ذلك على مواقف القيادة السياسية في إسرائيل؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: استخبارات الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الكنيست الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حركة حماس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيس شرطة نيويورك بعد مزاعم باتهامه بالتحرش بضابطة
استقال أعلى ضابط يرتدي الزي الرسمي في قسم شرطة نيويورك من منصبه بعد اتهامه بالتحرش الجنسي.
واستقال جيفري مادري فجأة من منصبه كرئيس للشرطة مساء الجمعة بعد أن وجهت الاتهامات من قبل ملازمة في شرطة نيويورك.
وفي صباح يوم السبت، ذكرت صحيفة نيويورك بوست أن مادري قام بتبادل عدد كبير من ساعات العمل الإضافية مقابل لقاءات جنسية من أحد مرؤوسيه.
وقالت الملازمة كواثيشا إيبس، في تصريحات صحفية، إن مادري 'اعتدى عليها' بل وارتقت إلى حد المطالبة بممارسة الجنس داخل مقر شرطة نيويورك.
وقالت في مقابلة صحفية: 'لقد أراد ممارسة الجنس دائمًا بطرق شاذة.
وتابعت إبس ومحاميها إريك ساندرز إنهما يعتزمان تقديم بلاغا إلى مراقب المدينة يوضح مزاعمها.
وأضافت “لقد عملت لدى مادري أثناء ترقيتها في الرتب في القوة، من رئيس الإسكان إلى رئيس الدورية”.
وتابعت إن “مطالبه الجنسية بدأت في يونيو 2023 عندما حصل على أعلى منصب كرئيس للقسم" فيما نفى محاميه جميع الاتهامات.
تدعي إبس أن الضابط المتزوج طلب منها ممارسة الجنس أولاً أثناء وجوده داخل مكتبه داخل مقر شرطة نيويورك.