شاهد: الجيش البلجيكي يشارك في مناورات عسكرية للناتو هي الأكبر منذ الحرب الباردة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكبر مناورة قام بها حلف شمال الأطلسي قبل اليوم أجريت في عام 1988 بمشاركة 125000 عسكري.
شارك الجيش البلجيكي في مناورات "المدافع الصامد 24" بـ250 جنديًا بلجيكيًا، وهي أكبر تدريبات عسكرية يقيمها حلف شمال الأطلسي "الناتو" منذ الحرب الباردة، وتنفذ للفترة من22 نيسان/ يناير إلى 31 أيار /يناير.
سيشارك في هذه المناورات نحو 90 ألف جندي من 31 حليفًا بالإضافة إلى السويد، بالإضافة إلى 50 سفينة من حاملات الطائرات والمدمرات.
كما ستشارك نحو 1100 عربة قتالية بما فيها 133 دبابة وكذلك أكثر من 80 طائرة قتالية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الإنفاق العسكري في أوروبا الغربية والوسطى بلغ مستويات أعلى من نهاية الحرب الباردة (تقرير) رحيل يليه آخر.. قائد المنطقة الوسطى بالجيش الإسرائيلي يغادر منصبه الصيف المقبل فهل دقت ساعة الحساب؟ شاهد: إيران وباكستان تتعهدان بتعزيز التعاون الاقتصادي والأمني السويد تدريبات عسكرية حلف شمال الأطلسي- الناتو بلجيكاالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السويد تدريبات عسكرية حلف شمال الأطلسي الناتو بلجيكا إسرائيل الشرق الأوسط غزة طوفان الأقصى فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا شرطة إيران حركة حماس مظاهرات السياسة الأوروبية إسرائيل الشرق الأوسط غزة طوفان الأقصى فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية الحرب الباردة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
لتعويض النقص بـ«جنود الاحتياط».. الجيش الإسرائيلي ينفّذ استراتيجيات «غير مسبوقة»
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “أن هناك أزمة متفاقمة تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد قوات الاحتياط، ما دفعه إلى تبنّي إجراءات استثنائية وغير تقليدية لسد العجز”.
وذكر التقرير الإسرائيلي أن “الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة حقيقية مع تآكل معنويات قواته، إذ أشار ضباط خدموا في غزة إلى استنزاف واضح بين الجنود بعد أكثر من 200 يوم من القتال، كما دعا التقرير القيادة العسكرية إلى مراجعة محادثات الجنود على مجموعات “واتسآب”، التي تعكس تنامي مشاعر الإحباط، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأداء العسكري في المستقبل”.
وبحسب الصحيفة، “على الرغم من أن نسبة الاستجابة للاستدعاء بلغت 90% في بداية الحرب على قطاع غزة، إلا أنها انخفضت تدريجيا إلى 70%، مع توقعات بتراجعها إلى 50% قريبًا، ما أثار مخاوف القيادة العسكرية حول استمرارية الجيش في ظل استمرار الصراع”.
وأرجع التقرير هذا التراجع “إلى غياب الروابط القوية بين الجنود، إذ يتم تجنيد أفراد جدد باستمرار دون تحقيق الانسجام المطلوب داخل الوحدات”.
ووفقا لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، “لتعويض النقص، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مثل “فيسبوك” (أنشطة شركة “ميتا”، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”إنستغرام”) للترويج لوظائف قتالية في غزة ولبنان، إلى جانب تقديم عروض مرنة غير مسبوقة تتجاوز شروط القبول المعتادة”.
وبحسب الصحيفة، “من بين الخطوات المثيرة للجدل، تقديم حوافز مالية، مثل رواتب للطهاة وعمال الصيانة، وعروض تدريب مكثفة لقيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط. كما استخدم الجيش أساليب دعائية عاطفية، أبرزها إعلانات تحفّز الشعور بالذنب، مثل صورة لجنود في شوارع فلسطينية مرفقة بتعليق: “إخوتكم يقاتلون، فهل ستبقون جالسين؟” لحث المواطنين على التطوع”.