وصفتها بالرائعة والمذهلة.. نجمة شهيرة تدافع عن ميغام ماركل
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: دافعت النجمة ميليسا مكارثي مؤخّراً عن صديقتها ميغان ماركل في وجه النقّاد، الذين يتحدثون في الآونة الأخيرة باستمرار عن ماركل، أكان في وسائل الإعلام أو في أماكن أخرى.
وفي آخر مقابلة لها مع موقع “الصفحة السادسة”، ناقشت النجمة الأميركية الانتقادات والكراهية التي تلقّتها دوقة ساكس خلال الأسبوعين الماضيين، قائلة: “إنني أشعر بالحزن تجاه كل امرأة وكل شخص، يقوم الناس بمهاجمتهم من دون أي سبب، فقط لأنّهم يحبون ذلك”.
وتابعت: “لسبب ما، تشكّل المرأة الذكية والمثيرة للاهتمام التي تتمتع بحياة خاصة تهديدًا كبيراً بالنسبة إلى بعض الناس. وأفكّر لنفسي: كم هذا ملهم! فأنا لم أشعر أبداً بالتهديد من شخص رائع. أنا لا أفكّر سوى كم أنّ الأمر ملهم”.
وأشارت النجمة إلى أنّ المشكلة في الحقيقة بالأشخاص الذين يبثون الكراهية. قبل أن تعرب عن تقديرها لصديقتها ميغان، واصفة إيّاها بالرائعة والمذهلة.
وسبق لميليسا أن قالت شيئاً مشابهاً جداً عن ميغان ماركل والأمير هاري قبل بضع سنوات، وبعد أن عملت معهما على مشروع عام 2021، حيث أفادت لموقع “Access Hollywood”: “لقد وجدتهما ملهمين للغاية. إنّهما يصنعان حياتهما الخاصة، ويفعلان ذلك من أجل طفليهما”.
main 2024-04-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كيم كارداشيان تستعرض قلادة شهيرة للأميرة ديانا أمام الجمهور
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لا شك أن كيم كارداشيان ليست غريبة عن ارتداء الأزياء التاريخية.
وخلال السنوات الأخيرة، ارتدت قطعًا تعود إلى مارلين مونرو، وجانيت جاكسون، وجاكي كينيدي، على سبيل المثال لا الحصر. ويضم أرشيفها الشخصي كنوزًا ترقى لمستوى المتاحف، مثل السوار المصنوع من الألماس واليشم من تصميم لورين شوارتز الذي كان يخص إليزابيث تايلور.
وفي عام 2022، حصلت على القبعة البيضاء التي ارتداها مايكل جاكسون خلال الفيديو الموسيقي لأغنية "Smooth Criminal" في عام 1988، وذلك لتكمل الزي التنكّري لابنتها نورث في عيد الهالوين.
أضافت قلادة الصليب لمسة من الألوان إلى إطلالة كارداشيان البيضاء بالكاملCredit: Alberto E. Rodriguez/WireImage/Getty Imagesلكن يوم السبت، خلال حفل "LACMA Art+Film Gala" الذي أقيم في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، استعرضت كارداشيان قطعة أثرية ثقافية أخرى، أي قلادة على شكل صليب مرصعة بالألماس، التي كانت من القطع المفضلة لدى الأميرة ديانا.
واشترت كارداشيان القطعة بمبلغ 163،800 جنيه إسترليني (حوالي 212 ألف دولار) في يناير/ كانون الثاني عام 2023 خلال الدقائق الخمس الأخيرة من مزاد دار "سوذبي". وتُعد إطلالتها على السجادة الحمراء خلال عطلة نهاية الأسبوع المرة الأولى التي يتم فيها ارتداء القلادة علنا منذ وفاة الأميرة ديانا في عام 1997.
ويبلغ وزن الألماس بالقلادة حوالي 5.25 قيراط، ويبلغ قياس الصليب 5.4 بوصات في 3.7 بوصات، وقد صنعته دار المجوهرات "Garrard"، صائغة مجوهرات البلاط الملكي البريطاني، في أوائل القرن العشرين.
الأميرة ديانا ارتدت القلادة بشكل شهير خلال حفل خيري في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1987Credit: Tim Graham Photo Library/Getty Imagesوقد اشتراها رجل الأعمال الفلسطيني البريطاني الراحل نعيم عطا الله في فترة الثمانينيات. ووفقًا لدار "سوذبي"، أعار عطا لله القطعة لديانا عدة مرات، أبرزها خلال حفل خيري في عام 1987 لدعم منظمة "Birthright" التي تعمل على حماية حقوق الإنسان أثناء الحمل والولادة، حين قامت بتنسيق القطعة الزاهية مع فستان مخملي بلون كستنائي من تصميم كاثرين ووكر.
وقامت كارداشيان بتنسيق القلادة بشكل مختلف، إذ قصرّت سلسلة اللؤلؤ التي يتدلى منها الصليب بشكل كبير، وارتدتها مع مجموعة من المجوهرات الأخرى، بما في ذلك عقد من اللؤلؤ على الرقبة. وبدلاً من تنسيق فستانها مع لون حجر الجمشت، استعانت كارداشيان بالقلادة لإضفاء لمسة من اللون على إطلالتها البيضاء بالكامل.
لكن فتحة الصدر العميقة في فستانها وأصل الصليب المصمم على طراز عصر النهضة أثارا الجدل على الإنترنت، حيث رأى البعض أن قصّة الفستان الجريئة لا تتناسب مع الرمزية الدينية. وعبّر آخرون عن استيائهم من قدرة كارداشيان على الوصول إلى هذه القطع التاريخية النادرة، بل واستخدامها مع احتمال تعرضها للتلف.
وكتب أحد المعلقين على منصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام": "لماذا نستمر في منح هذه المرأة مقتنيات ثمينة مثل قلادة ديانا بعد أن أفسدت فستان مارلين".