باحث: روسيا ستمد إيران بطائرات «سو 35» وصواريخ دفاع جوي حال تعرضها لهجوم إسرائيلي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال عمرو أحمد، الباحث في الشؤون الإيرانية، إن روسيا أشارت إلى أنه في حال تعرض إيران لهجوم من إسرائيل ستمدها بطائرات «سو 35» وصواريخ الدفاع الجوي.
وأضاف «أحمد» خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الموقف الروسي واضح، بينما موسكو تحصل من طهران على مسيرات من أجل الحرب الأوكرانية، وهذا أمر معلوم للكل.
وأشار إلى أن روسيا لا تستطيع الانفصال عن إيران، إذ تعد بعدا لها وحليفا، وتستطيع أن تحقق مجموعة من المعادلات في المنطقة سواء من خلال التواصل أو التفاعل مع الدول الكبرى من خلال إيران، وفي نفس الوقت خلفها كقوة عسكرية في حالة احتياجها لذلك.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
باحث بشئون الجماعات الأصولية: الإخوان يريدون طمث الهوية الفكرية والثقافية لمصر (فيديو)
قال الدكتور عمرو فاروق، الباحث فى شئون الجماعات الأصولية، إنه فى إطار المشاريع التى تتم فى المنطقة العربية وإعادة تشكيلها مرة أخرى، إن الإخوان يريدون طمث الهوية الفكرية والثقافية وتكون عبارة عن نسخ وليس لها مرتكز فكري أو ثقافى أو سلوكى او اجتماعى.
باحث في شؤون الجماعات الإسلامية: الإخوان فشلوا سياسيًا في تحقيق هدفهم الإخوان الإرهابية ومسيرة التلون والتواطؤ (١٤٥)وأضاف خلال حواره ببرنامج “بصراحة” المذاع بفضائية “الحياة”، تقديم الإعلامية رانيا هاشم، أنهم اعتبروا قوى الإسلام السياسي هى القوى الأكثر تأثيرا وفاعلية فى تنفيذ استبدال الهوية، موضحاً أن الإسلام السياسي يقوم على فكرة انقسام الهوية
الإخوان اعتبروا قوى الإسلام السياسي هى القوى الأكثر تأثيراوأضاف خلال أن الإخوان اعتبروا قوى الإسلام السياسي هى القوى الأكثر تأثيرا وفاعلية فى تنفيذ استبدال الهوية، موضحاً ان الإسلام السياسي يقوم على فكرة انقسام الهوية.
وتابع: "الإخوان ليس لديهم مشروع دينى او اصلاحى، لافتا إلى أن تلك الجماعات تقتل القانون الإنساني.
ومن جانبه، أكد ماهر فرغلي، الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية، أن جماعة الإخوان فشلوا سياسيًا في تحقيق هدفهم بإقامة مشروع الخلافة الإسلامية ليس في مصر فقط وفي دول الشرق الأوسط، وذلك خلال حواره ببرنامج “8 الصبح”، المُذاع على فضائية “دي إم سي".
وأوضح أن الإخوان لهم مشروع وهذا المشروع لم يتم تطبيقه عمليًا وسقطت فكرة تمامًا، وكان في مصر أكبر دليل على أن المشروع غير مبلور كفكرة أو تطبيق عملي، في حكم مصر لم يتم تطبيق هذه الفكرة أو المشروع، منوهًا بأن الإخوان فشلوا في إحداث التماسك الاجتماعي للمجتمع وبدأوا في تفكيك المجتمع وخلقوا صراع داخلي، ودخلوا في ديكتاتورية دينية.
وأشار إلى أن جماعة الإخوان استخدموا سياسة الوصول إلى قلب وفكر المواطن المصري البسيط عن طريق الدين، ولكنهم فشلوا في تحقيق التماسك الاجتماعي، وأشاعوا الصراع السياسي الداخلي داخل الشارع المصري بحدوث حرس ثوري وديكتاتورية دينية خلال حكمهم، مؤكدًا أن “30 يونيو” أحبطت محاولاتهم في تأجج الصراع والتفرقة بين أطياف المجتمع.