الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر تهنئ البابا تواضروس لحصوله على الدكتوراه الفخرية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الربان فيليبس عيسى، كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، وذلك بمناسبة حصول قداسته على درجة الدكتوراه الفخرية من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، اليوم الإثنين 22 إبريل 2024، في مقر جامعة الدول العربية في القاهرة.
حيث تم تكريم قداسته لجهوده في خدمة الإنسانية، ودوره في تقرير السلم الاجتماعي في مصر، إذ تعد الدكتوراه الفخرية التي تسلمها البابا اليوم هي الدكتوراه الثالثة التي يحصل عليها قداسته، ويتمنى قدس الأب الربان لقداسته دوام التوفيق ووافر الصحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الربان كاهن الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يترأس قداس أحد الشعانين بالكاتدرائية المرقسية بالاسكندرية «صور»
ترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية قداس «أحد الشعانين» وذلك بمقر كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس بمحافظة الإسكندرية، وذلك بحضور عدد كبير من الأقباط إضافة إلى الآباء والكهنة.
البابا تواضروس يترأس قداس أحد الشعانينيعاون البابا تواضروس في الصلاة الأنبا بافلى أسقف المنتزة والأنبا هرمينا أسقف شرق ووسط والأنبا ايلاريون اسقف غرب إلى جانب القمص إبرام أميل، الوكيل البابوي في الإسكندرية، وراعي الكنيسة المرقسية الكبرى والآباء الكهنة.
وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
يُطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يحتفل الأقباط في مصر اليوم بـ أحد الشعانين 2025، ويعرف أيضًا بـ «حد السعف»، والذي وقع ضمن أسبوع الآلام.
ويعتبر أحد الشعانين هو بداية أسبوع الآلام الذي يسبق عيد الفصح، ويحتفل الأقباط بهذا اليوم تذكرًا لدخول السيد المسيح إلى مدينة القدس في يوم الأحد قبل موته، حيث استقبله أهل المدينة بسعف النخيل وأغصان الزيتون كإشارة للسلام والفرح.
ويُذكر أن المسيح دخل القدس راكبًا على جحش، وكان هذا رمزًا لتواضعه وسلامه. وقد استقبلته الجموع بصياح «هوشعنا في الأعالي» وأخذوا يفرشون الطريق بسعف النخيل والملابس كنوع من التعبير عن احتفالهم بوصول «ملك الملوك».
اقرأ أيضاًرئيس حزب الجبهة الوطنية والأمين العام يزوران البابا تواضروس الثاني
بحضور البابا تواضروس الثاني.. حفل إطلاق النسخة العربية من كتاب «أجيا صوفيا» 14 مارس
البابا تواضروس الثاني: زيارة الرئيس السيسي للكاتدرائية تزيد عيد الميلاد فرحة