شعبة المستوردين: هناك بضائع في الموانئ أرضيتها أكبر من قيمتها
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكد متى بشاي عضو مجلس إدارة شعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن مبدأ خروج البضائع من الموانئ على رأس أولويات مجلس الوزراء.
شعبة المستوردين تكشف سبب رفض التجار استلام البضائع المتراكمة في الموانئ عضو شعبة المستوردين: ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي مؤشر على كفاءة الاقتصاد
وقال متى بشاي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين في برنامجه " آخر النهار " المذاع على قناة " النهار "،:" هناك بضائع في الموانئ متواجدة منذ أكثر من سنة وقيمة غرامات التأخير والأرضيات أصبحت مرتفعة للغاية ".
وأضاف متى بشاي:" بعض البضائع عليها أرضية في الموانئ وقيمة الأرضية تكون بالعملة الصعبة".
وأكمل متى بشاي:" هناك بضائع قيمة أرضيتها في الموانئ أكبر من قيمتها الفعلية ".
ولفت متى بشاي:" أقل خط ملاحي يقوم بوضع أرضية تقدر بـ 120 و150 دولارا لليوم الواحد ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستوردين البضائع الموانئ ارضيات اخبار التوك شو شعبة المستوردین فی الموانئ متى بشای
إقرأ أيضاً:
الخليفي: الوضع على رصيف كورنيش طرابلس خطير وينذر بكارثة
حذر عميد بلدية طرابلس المركز “إبراهيم الخليفي” من خطورة الوضع على رصيف كورنيش العاصمة من ميناء طرابلس إلى ميناء الشعاب.
وقال الخليفي في تصريحات نقلتها منصة صفر، أن مصلحة الموانئ أخلت مسؤوليتها عند إطلاق ليالي الصيف لعام 2024، مشددة على خطورة الثقل على الرصيف، ومنذرة بكارثة مشابهة لتلك التي حدثت في درنة.
وأضاف الخليفي قائلًا :”أحلنا رسالة مصلحة الموانئ إلى الرقابة الإدارية ومديرية أمن طرابلس ولم يتم التفاعل معها لأن الكارثة لم تقع بعد”.
وتابع الخليفي قائلًا:”مر الشتاء بسلام، لكن سيكون هنالك ضغط كبير على الكورنيش في الصيف، لذا أدعوا كل الجهات ذات العلاقة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات بالخصوص”.
وأشار الخليفي الى ان الصيانة المقامة بالرصيف هي صيانة بسيطة من شركات محلية، فالعمل البحري – البرّي يحتاج إلى شركات متخصصة وتمتلك تقنيات عالية.
ولفت الخليفي الى ان كل الشركات في ليبيا ليست رائدة في مجال الردم أو الموانئ ما يرفع من مستويات الخطر المتوقع.
وقال الخليفي أنه لم ترصد أي أموال لصيانة الرصيف بعد، ولا التعاقد مع أي شركات مختصة، والصفائح المعدنية بالكورنيش تآكلت بشكل سيئ، خاصة مع قرب التوافد عليه للسياحة المحلية في الصيف.