نشر التسجيل الصوتي لحكم الفار في واقعة هدف يامال
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قام الاتحاد الإسباني لكرة القدم، بالرد سريعا، على رئيس برشلونة، خوان لابورتا، وقام بنشر مقطع فيديو، لأغلب الحالات التحكيمية التي شهدتها مباراة "الكلاسيكو"، الأحد.
ونشر الجهاز المسؤول على الكرة في إسبانيا، مقطع فيديو، للتسجيلات الصوتية، التي دارت بين حكام غرفة الفار، وحكم الوسط، وعلق الاتحاد على الفيديو: "عش الكلاسيكو من خلال التسديلات الصوتية للحكام.
وبما أن لقطة كرة لامين يامال، أثارت جدلا كبيرا، فإن الاتحاد الإسباني نشر ما دار بين الحكام، حيث قال حكم الوسط للاعبي برشلونة: "لا توجد تقنية خط المرمى. لننتظر الفار. ربما كان هدفا. إننا نتحقق (من اللقطة). علينا أن ننتظر"، قبل أن يقول حكم الفار للحكم: "ليس لدينا دليل أن الكرة قد تجاوزت الخط"، ليتقرر بعدها إكمال المباراة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية برشلونة الكلاسيكو حكم برشلونة كلاسيكو ريال مدريد حكم كرة القدم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية : الأحداث الأخيرة في سوريا اختبار مهم للحكام الجدد
طهران /
أعربت وزارة الخارجية الإيرانية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في سوريا، وخاصة في الساحل الغربي، مؤكدةً أن التطورات الجديدة تضع حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا” امس الاثنين: “شهدت الأيام الأخيرة أحداثاً مؤسفة ومحزنة في مناطق مختلفة من سوريا، وخاصة في الساحل الغربي، نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير الواردة حول انعدام الأمن والعنف واحتجاز الرهائن في هذه المناطق.”
وأكد بقائي أن إيران “تدين بشدة جميع أشكال العنف والقتل والاعتداء، ولا يوجد أي مبرر لمثل هذه التصرفات”، مضيفاً أن “الهجوم على العلويين والمسيحيين والدروز وغيرهم من الأقليات قد أحزن المشاعر الإنسانية والضمير الدولي.”
كما أشار إلى أن هذه التطورات تضع “حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي للوفاء بمسؤولياتهم في حماية أرواح وممتلكات جميع السوريين”، معتبراً أن المسؤولية تمتد إلى جميع الأطراف التي لها نفوذ وتأثير في التطورات داخل سوريا.
وأضاف: “لقد عبرنا عن مخاوفنا بالطرق المناسبة للدول التي لها نفوذ ووجود في سوريا، ونأمل حقاً أن تتوقف عمليات القتل والعنف ضد مختلف فئات الشعب السوري”.
كما حذر من أن استمرار هذه المواجهات “سيزيد الوضع الأمني والسياسي في المجتمع السوري تعقيداً، مما يتيح الفرصة للأطراف التي لا تريد الخير للشعب السوري والمنطقة لاستغلال هذا الوضع بما يخدم مصالحها”.