والي الجهة والشقيق يعطيان انطلاقة اشغال الطريق الرابطة بين الدار البيضاء ودواوير واحة سيدي ابراهيم +فيديو وصور
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن والي الجهة والشقيق يعطيان انطلاقة اشغال الطريق الرابطة بين الدار البيضاء ودواوير واحة سيدي ابراهيم +فيديو وصور، بمناسبة احتفال الشعب المغربي بالذكرى ال 24 لعيد العرش المجيد أشرف والي جِهة مراكش آسفي عامل عمالة مراكش كريم قسي لحلو، صباح امس السبت 29 يوليوز .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات والي الجهة والشقيق يعطيان انطلاقة اشغال الطريق الرابطة بين الدار البيضاء ودواوير واحة سيدي ابراهيم +فيديو وصور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بمناسبة احتفال الشعب المغربي بالذكرى ال 24 لعيد العرش المجيد أشرف والي جِهة مراكش آسفي عامل عمالة مراكش كريم قسي لحلو، صباح امس السبت 29 يوليوز الجاري على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع التنموية بتراب عمالة مراكش، بحضور عدد من الشخصيات وممثلي المصالح الخارجية ومدراء عدد من المؤسسات العمومية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل والي الجهة والشقيق يعطيان انطلاقة اشغال الطريق الرابطة بين الدار البيضاء ودواوير واحة سيدي ابراهيم +فيديو وصور وتم نقلها من مراكش الان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیدیو وصور
إقرأ أيضاً:
جامع «سيدي عبد الوهاب» معلم تاريخي في قلب طرابلس
تحدث المتحف الوطني الليبي، عن جامع “سيدي عبد الوهاب” في منطقة “باب البحر”.
وقال: “يقع الجامع بالقرب من قوس ماركوس أوريليوس وجامع قورجي، وملاصقًا لسور المدينة القديم، بُني في العهد الحفصي (1228 – 1574م) ويتميز بطرازه المعماري الفريد”.
ووفق المتحف، “تعود شهرته إلى موقعه الاستراتيجي واحتضانه ضريح سيدي عبدالوهاب القيسي، العالم الفاضل الذي ذكره الرحالة التيجاني عام 1308م، ورغم صغر حجمه، يظل هذا المسجد شاهدًا على تاريخ طرابلس العريق”.