سواليف:
2024-12-27@21:59:29 GMT

جماعة الحوثي تعتزم تصعيد هجماتها في البحر

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

#سواليف

حثت جماعة أنصار الله (الحوثي) قواتها على تصعيد عملياتها العسكرية ضد السفن الإسرائيلية والمرتبطة بها في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي.

وقال بيان للمكتب السياسي للحوثيين “للشهر السابع على التوالي تستمر جرائم الإبادة الجماعية للعدو الإسرائيلي، وآخرها المجزرة الوحشية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس”.

ودعا البيان “القوات المسلحة (التابعة للحوثيين) إلى تصعيد عملياتها ضد الملاحة الصهيونية، ومن يرتبط بها في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي”.

مقالات ذات صلة اصابات خلال مواجهات مع قوات الاحتلال قرب الخليل 2024/04/22

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

هزيمةٌ ساحقةٌ لقواتٍ غربيةٍ في البحرِ الأحمر

براق المنبهي

في حدثٍ وصفه محللون عسكريون بـ الزلزال، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن إجراء عسكري نوعي غير مسبــــوق، أسفر عن صد هجوم بحري ضخم يُزعم أنه نفذته قوات أمريكية وبريطانية، بالإضافة للإعلان عن إسقاط طائرة حربية أمريكية من طراز F-18.

لن تتوقف اليمن في معركتها البحرية إلا بتوقف العدوان على غزة ورفع الحصار؛ إذ يمتلك اليمن استراتيجيات حرب طويلة الأمد؛ وتشير التوقعات إلى أن القوات المسلحة لم تبدأ بعدُ بشن هجمات على العُمق الإسرائيلي؛ مما يعكسُ استعدادَها بمفاجآت قد تغيِّر مجرياتِ الصراع.

الأيّامُ المقبلة تحملُ الكثيرَ من المفاجآت، وقد نشهدُ تصعيدًا يمنيًّا يستهدف قواعدَ أمريكية في المنطقة. إن دعمَ اليمن للقضية الفلسطينية يعكسُ التزامًا عميقًا من أول يوم وقف فيه معهم.

رغم التحديات، فَـإنَّ قوات صنعاء مستعدة تمامًا لأي تصعيد قد يحدث؛ لذا يجب على الأعداء أن يدركوا أن أية جهة تحاول دعم الولايات المتحدة ستكون هدفًا للقوات المسلحة اليمنية. المعركة الحالية ليست مُجَـرّد مواجهة بين قوات اليمن وأمريكا، بل هي مواجهة شاملة ضد ما يعتبر “الشيطان الأكبر”.

يُتوقع أن تطبِّقَ اليمن معادلة المعاملة بالمثل؛ فإذا قام العدوّ بضرب الكهرباء في اليمن مجدّدًا، ستكون هناك ردود فعل مشابهة. هذا التصعيد قد يمتد أَيْـضًا ليشمل موانئ النفط؛ مما يُظهر قدرة المجاهدين على التكيف مع الظروف المتغيرة في ساحة المعركة.

كما أظهرت الضربات الأخيرة ضد العمق الإسرائيلي حالةً من الارتباك بين الخبراء العسكريين وقادة العدوّ حول كيف تمكّن الصاروخ اليمني من اختراق الدفاعات؟ وكيف نجح في تغيير مساراته خلال ثوانٍ؟ أصبحت هذه الأسئلة محور اهتمام كبير، مما يدل على تطور القدرات العسكرية لليمن مقارنة بالتقنيات الغربية.

لطالما كانت اليمن تحديًا لكل من حاول اقتحامها. تاريخيًّا، لم يخرج أي عدو دخل هذه الأرض حيًّا؛ فأبناءُ اليمن معروفون بشجاعتهم وبسالتهم القتالية، ويتجهون نحو بُوصلة الحق والعدالة، تحت قيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، متمسكين بقضيتهم الأولى فلسطين المحتلّة والدفاع عن وطنِهم.

مقالات مشابهة

  • تقرير حقوقي: «الحوثي» تجند المهاجرين الأفارقة قسراً
  • هزيمةٌ ساحقةٌ لقواتٍ غربيةٍ في البحرِ الأحمر
  • محافظة البحر الأحمر تحذر مرتادي الشواطئ من سوء الأحوال الجوية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ملاحقة جميع قادة جماعة الحوثي
  • تراجع (ترومان) الى الخلف
  • الإعلام العربي ومعركة البحر الأحمر التاريخية
  • على وقع تصعيد الحوثيين.. محافظ تعز يشدد على الجاهزية القتالية
  • كنوز مرسى علم.. قصة أول مصنع لاستخراج الذهب من الصخور (صور)
  • ردا على صواريخ "أنصار الله".. إسرائيل تعتزم شن هجوم رابع على اليمن
  • محمد علي الحوثي: التحرك العسكري في اليمن اليوم لم يعد بحاجة إلى البحر