أكشاي كومار وتايجر شروف في مأزق بسبب فيلم "BMCM"
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
يعيش كلا من النجمين اكشاي كومار وتايجر شروف حالة من خيبة الأمل، بعد فشل فيلمه “BMCM” في دور العرض الهندية، حيث قاموا بتفعيل عرض اشتر تذكرة واحصل على الثانية مجانا هاهم الآن يبيعو التذكرة ب 127 روبية فقط وهذا يعتبر ثلث سعر التذكرة من اليوم الأول.
مما جعل بعض النقاد يوضحون أن الفيلم انتهى قبل أن يبدأ حتى، بلغ 42 كرور في الويكند لا "تايغر" و"أكشاي" ولا الفيلم ولا عرض العيد.
ووصف بعض النقاد من اكشاي كومار كما ورد في الصحف الهندية أن اكشاي كومار دخل في نمطية مملة قد تقضي على مساره التمثيلي إن لم يتدارك نفسه قبل فوات الآوان.
ومن غير معقول مع هذا الكم الهائل من الأفلام في السنة الواحدة ولا يحقق ولو ربع نجاح فيها، أما تايغر شروف هو ممثل إستعراضي أكثر من أي شيء آخر.
وجاورهم في السقوط أيضا النجم اجاي ديفجان بعد فشل فيلم " maidaan" حيث أن الفيلم لم يحققوا الافتتاحية المتوقعة في أفلام العيد ولم يصلوا أيضًا إلى افتتاحية فيلم jawan لشاروخان وفيلم Tiger 3 سلمان خان.
اكشاي كومارفشل أفلام أكشاي كومار السنوات الأخيرة:
وعلى الرغم أن اكشاي كومار يعتبر من أهم نجوم بوليوود الأ أنه في خلال السنوات الماضية يعيش في حالة من الفشل الكبير، ومنع أفلام في بعض الدول، ويعتبر أكشاي من أكثر نجوم بوليود تقديمها للأفلام على مدار العام ومع ذلك لا يحقق النجاح الذي يليق بمسيرته الفنية الكبيرة والحافلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أكشاي كومار أفلام بوليوود تفاصيل فيلم tiger 3 اکشای کومار
إقرأ أيضاً:
وسط تحديات مناخية جسيمة.. ماذا ينتظر العالم من قمة كوب 29؟
لا يمكن التعامل مع السنوات القليلة الماضية بشكل عابر فيما يخص التغيرات المناخية التي عصفت بالعالم خلالها، إذ تشهد الفترة الراهنة تحديات جسيمة تتعلق بأزمة المناخ وتغيراته، التي تحمل في طياته انعكاسات لا نهائية ولا محدودة أيضًأ، على كل أشكال الحياة، وعلى جميع الأصعدة سياسيًا واجتماعيًا أيضًا، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير لها.
أزمات المناخ تتطلب تكاتف دوليهذه التحديات المناخية عمقت من أهمية قمة المناخ «كوب 29» التي انطلقت اليوم الاثنين 11 نوفمبر، وتستمر حتى الـ 22 من الشهر نفسه بالعاصمة الأذربيجانية «باكو»، باعتبارها قابلة لأن تأتي كاستكمال لأهداف ومخرجات قمتي «كوب 27» و«كوب 28» فضلًا عن بحث سبل الدول للتحول من استخدام الوقود الأحفوري.
ووفقا لقناة «القاهرة الإخبارية»، فإن الكوارث الطبيعية من زلازل وفيضانات وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة على مستوى العالم، خلال السنوات الأخيرة فرضت نفسها كأزمات تطلب تكاتف دوليًا، للتوصل إلى حلول فاعلة وجذرية بشأنها، خصوصًا في ظل الحديث عن ضرورة تنفيذ الوعود السابقة بشأن تمويل الدول الأكثر تضررًا من تغير المناخ، فهل تستطيع قمة المناخ «كوب 29» تحقيق أهدافها؟