الدفاع المدني بغزة: 300 شهيد في مجمع ناصر الطبي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، إن الوضع في قطاع غزة مأساوي، في ظل استمرار الحرب لليوم الـ200 على التوالي، منوها بأن الجميع يعاني على كل المستويات، في ظل عمليات القصف والمجاعة والتهجير.
ترامب يعتبر أوكرانيا جزءا من روسيا قريبًا.. "التعليم" تنشر فيديو توضيحي لطريقة الإجابة عن أسئلة امتحانات الثانوية العامة 200 شهيد داخل مجمع ناصر الطبيوأضاف "بصل" خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع على قناة "الحياة"، اليوم الإثنين أنّه جرى اكتشاف مقابر داخل مجمع ناصر الطبي، وبدأت طواقم الدفاع المدني تعمل على انتشال الشهداء، موضحا أنه حتى الآن جرى انتشال أكثر من 200 شهيد داخل المجمع، و110 شهداء من محيط مقبرة ناصر الطبي.
وتابع المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة أن الواقع بالقطاع صعب، ويزداد صعوبة يوما بعد يوم، لكن هل قضية المقابر هي القضية الأكثر عنفا؟، لا، هي إحدى قضايا المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، فحينما تقتل النازحين والمواطنين والتهجير والعقاب الجماعي فكل هذا يعتبر مجازر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدفاع المدني بغزة مجمع ناصر الطبي غزة محمود بصل الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز التنسيق بين الدفاع المدني والهلال الأحمر في الاستجابة للكوارث
يمانيون../
وُقعت اليوم في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل مذكرة تفاهم بين مصلحة الدفاع المدني وجمعية الهلال الأحمر اليمني، تهدف إلى تعزيز التعاون والتنسيق في مواجهة الكوارث والاستجابة للطوارئ.
جاء ذلك خلال اجتماع برئاسة وزير الشؤون الاجتماعية والعمل سمير باجعالة، وبحضور وكيل قطاع الخدمات بوزارة الداخلية اللواء محمد الحاكم، وعدد من مسؤولي الجهات المعنية بإدارة الكوارث.
وأكد الوزير باجعالة أهمية هذه المذكرة في ظل التحديات المتزايدة، مشدداً على ضرورة توحيد الجهود وتكامل الإمكانيات بين الدفاع المدني والهلال الأحمر لضمان استجابة أكثر فاعلية وسرعة في حالات الطوارئ.
وناقش الاجتماع آليات دعم وبناء قدرات الدفاع المدني، وتحسين كفاءة الاستجابة للكوارث، إلى جانب تبادل المعلومات، وتعزيز عمليات البحث والإنقاذ، والإسعافات الأولية، وتنفيذ حملات توعوية وإعداد خطط الطوارئ.
كما تم التطرق إلى أوضاع السجينات المفرج عنهن ممن لا يملكن عائل، ودور وزارتي الشؤون الاجتماعية والداخلية في توفير الإيواء والتأهيل والتمكين الاقتصادي، لضمان إعادة إدماجهن في المجتمع كعناصر منتجة وفاعلة.