الأسهم الكويتية تغلق تعاملاتها على ارتفاع
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أغلقت الأسهم الكويتية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الاثنين، على ارتفاع مؤشرها العام بمقدار 78ر14 نقطة، ما نسبته 21ر0 %، ليصل عند مستوى 91ر7071 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى الأسهم الكويتية 5ر204 ملايين سهم، بقيمة 7ر55 مليون دينار كويتي؛ نتيجة تنفيذ 15613 صفقة نقدية.
وصعد مؤشر السوق الرئيس فى الأسهم الكويتية 67ر41 نقطة ليبلغ مستوى 80ر5916 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 71ر0% من خلال تداول 77 مليون سهم عبر 4446 صفقة نقدية بقيمة 7ر8 ملايين دينار.
وحقق مؤشر السوق الأول فى الأسهم الكويتية مكاسب بمقدار 38ر8 نقاط ليبلغ مستوى 68ر7719 نقطة، بنسبة ارتفاع بلغت 11ر0%، من خلال تداول 4ر127 مليون سهم، عبر 11167 صفقة، بقيمة 47 مليون دينار.
مؤشر الأسهم القطرية يغلق على انخفاض
أغلق مؤشر الأسهم القطرية، في ختام جلسة تداولاته، اليوم الاثنين، منخفضًا بنسبة 1.30 %، أي بواقع 127.55 نقطة، ليصل إلى مستوى 9 آلاف و664.86 نقطة.
وشهدت الجلسة تداول 138 مليونًا و847 ألفًا و815 سهمًا، بقيمة 478 مليونًا و924 ألفًا و401.886 ريال، نتيجة تنفيذ 15 ألفًا و568 صفقة في جميع القطاعات.
وصعدت أسهم 10 شركات، في حين انخفضت أسعار 36 شركة أخرى، وحافظت 5 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
مؤشر الأسهم البحرينية يغلق تعاملاته على انخفاض
أغلق مؤشر الأسهم البحرينية العام تعاملاته خلال جلسة، اليوم الاثنين، عند مستوى 2,016.40 بانخفاض قدره 0.54 نقطة عن معدل الإقفال السابق, كما أغلق مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 762.93 بانخفاض قدره 1.42 نقطة عن معدل أقفاله السابق.
وبلغت كـمية الأسهـم المتداولة فى أسواق الأسهم البحرينية عند نحو مليون و765 ألفا و371 سهما بقيمة إجمالية قدرها مليون و382 ألفا و525 دينارا بحرينيا تم تنفيذها من خلال 135 صفقة.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية خلال تعاملات جلسة، اليوم الاثنين، منخفضًا 9.29 نقاط ليقفل عند مستوى 12508.93 نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها 8.8 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية- 518 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 74 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 148 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : تكافل الراجحي، وليفا، والخليجية العامة، وريدان، ومجموعة فتيحي الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات: الكابلات السعودية، والخليج للتدريب، والشرقية للتنمية، والزامل للصناعة، والتصنيع الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.93% و4.94%.
فيما كانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : شمس، وأنعام القابضة، وأمريكانا، وباتك، والباحة هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كما كانت أسهم شركات: الراجحي، وأرامكو السعودية، وسال، وأكوا باور، وشركة الاتصالات السعودية هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو)، اليوم الاثنين، منخفضًا 343.96 نقطة، ليقفل عند مستوى 26596.22 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 37.7 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأسهم الكويتية جلسة مؤشر نقطة كمية الأسهم الأسهم المتداولة دينار كويتي صفقة الأسهم البحرینیة أغلق مؤشر الأسهم الأسهم الکویتیة الیوم الاثنین عند مستوى فى الأسهم منخفض ا
إقرأ أيضاً:
صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك
دانييلا سابين هاثورن، كبيرة محللي السوق في Capital.com
شهد تضخم أسعار المستهلك تراجعاً في فبراير. هذه هي النتيجة الرئيسية من أحدث البيانات الصادرة يوم الأربعاء. وجاء كلٌّ من مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي والأساسي أقل من المتوقع عند 2.8% و3.1% على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت القراءتان الشهريتان أيضاً عن الشهر السابق، وجاءتا دون التوقعات عند 0.2%.
وكما كان متوقعاً، تمثّل رد فعل السوق الأولي في ارتفاع أسعار الأسهم الأمريكية، مصحوباً بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض العائدات. ومع ذلك، فقد واجه هذا الزخم صعوبة في الحفاظ على قوته. إذ انتعش الدولار والعائدات من انخفاضاتهما الأولية المفاجئة، ليعودا إلى الارتفاع، بينما أظهرت مؤشرات الأسهم إقبالًا محدودًا على الشراء.
رسم بياني لمؤشر ناسداك 100 لمدة دقيقة واحدة
الأداء السابق ليس مؤشراً موثوقاً للنتائج المستقبلية.
في الأسابيع الأخيرة، كانت الأسواق تُقيّم تباطؤ النمو الاقتصادي، مدفوعًا بفرض الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية. كما أدى ضعف أداء بعض المؤشرات الاقتصادية إلى تثبيط المعنويات، مما عزز المخاوف بشأن احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي. ويشير رد الفعل الذي أعقب إصدار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن هذه المخاوف لا تزال قوةً مهيمنةً في تشكيل اتجاه السوق، رغم أن بيانات ضعف التضخم قد أتاحت فترة راحة مؤقتة.
في يوم الثلاثاء، أعلن الرئيس السابق ترامب عن زيادة فورية في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، مما زاد من تثبيط المعنويات. ولكنه أوقف الزيادة الجمركية لاحقًا بعد أن تراجعت أونتاريو عن الضريبة التي فرضتها على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وبينما يُنظر إلى هذا على أنه تطور إيجابي لسوق الأسهم، إلا أنه يُؤكد أيضًا على عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة التجارية. على عكس ولايته الأولى، حين كان يُعتقد أن ترامب استخدم سوق الأسهم كمقياس للنجاح، وكثيرًا ما كان يُعدّل سياساته استجابةً لردود فعل السوق السلبية، يبدو الآن أقل اهتمامًا بردود فعل الأسواق على قراراته. وقد ساهم استمراره في موقفه التجاري المشاكس في تعميق تصحيحات سوق الأسهم.
توقعات السوق على المدى القصير
في الوقت الحالي، تساعد بيانات تراجع مؤشر أسعار المستهلك على تخفيف بعض حالات البيع المفرط، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا يزال اتجاه السوق على المدى القصير يميل نحو الانخفاض، حيث يُرجح أن تكون أي محاولة للتعافي بمثابة نقطة دخول للبائعين.
ومن جهة أخرى، تجاهل الدولار الأمريكي بيانات ضعف التضخم، على الرغم من احتمال أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة عدة مرات هذا العام. وقد دفعت عمليات البيع الأخيرة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، ليصل إلى مستوى دعم رئيسي عند 103.05، والذي ظل ثابتًا حتى الآن.
اليورو/الدولار الأمريكي يواجه مقاومة
نتيجةً لذلك، عاد اليورو/الدولار الأمريكي للتداول دون مستوى 1.09 يوم الأربعاء، حيث واجه الزوج مقاومةً أسفل مستوى 1.0950 بقليل. ويشير الرسم البياني اليومي إلى حاجز مقاومة محتمل، مما قد يُشير إلى انعكاس. ومع ذلك، يبدو أن الزخم يُرجح اتجاه الصعود بقوة، مما يُشير إلى أن هذا قد يكون مجرد إعادة ضبط تقنية قبل الارتفاع مرة أخرى. ولتأكيد ذلك، يحتاج الزوج إلى اختراق مستوى 1.0950 خلال الأيام القادمة، مع احتمالية تحركه نحو مستوى 1.10. وفي حال عدم تمكّنه من ذلك، فقد يشتد التراجع، مما يدفع زوج اليورو/الدولار إلى ما دون مستوى 1.07.