أغنية «عربي» لـ محمد رمضان تتخطى حاجز 50 مليون مشاهدة على يوتيوب
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعرب الفنان محمد رمضان، عن سعادته بنجاح أغنية «عربي»، وذلك بعد أن تخطت حاجز 50 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات «يوتيوب».
محمد رمضان يحتفل بنجاح أغنية عربيشارك محمد رمضان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الأغنية، وعلق: «عربي وصلت إلى 50 مليون مشاهدة».
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
أغنية عربي
وتعد أغنية «عربي» أول تريو عالمي يجمعه محمد رمضان مع الرابر الأمريكي الشهير فيوتشر Future والمغني العالمي Massari مساري، تم تصويره في شيكاغو وميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، تحت إدارة المخرج Juan Felipe Velasquez، من إنتاج يونيفرسال ارابيك ميوزيك.
ويشار إلى، أن محمد رمضان يعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الراهن، حيث يواصل تصوير أحدث أعماله في السينما «أسد أسود»، المقرر انطلاقته في دور العرض السينمائية خلال الفترة المقبلة، بالتعاون مع المخرج محمد دياب.
ويتعاون مع محمد رمضان في بطولة فيلم أسد اسود عدد كبير من النجوم، أبرزهم، ماجد الكدواني، وشريف سلامة، وخالد الصاوي، ورزان جمال، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف خالد وشيرين دياب ومن إخراج محمد دياب.
اقرأ أيضاًرغم غيابه عن مسلسلات رمضان 2024.. محمد رمضان يفاجئ الجمهور بهذا العمل
أول تعليق من محمد رمضان بعد حصوله على حكم البراءة (صورة)
«مقدرش أمنعها».. محمد رمضان يرد على أزمة قٌبلة الفنانة الكويتية (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان البرنس محمد رمضان مسلسل محمد رمضان لمحمد رمضان كليب محمد رمضان اغنية محمد رمضان الجديدة أغاني محمد رمضان رمضان اغاني محمد رمضان محمد مسلسلات رمضان محمد رمضان 2021 محمد رمضان البرنس مسلسلات محمد رمضان محمد سامي فيلم محمد رمضان محمد رمضان bum bum شبيه محمد رمضان محمد رمضان bum أغنية عربي أغنية عربي لـ محمد رمضان محمد سامي ومحمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الكتائب: لحكومة لا تتخطى القواعد التي أرساها خطاب القسم
عقد المكتب السياسي الكتائبي اجتماعه برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميّل، وبعد التداول في آخر المستجدات أصدر البيان التالي:
بعد سنوات طويلة من الأزمات والحروب والنكسات، يؤمن المكتب السياسي أن لبنان أمام فرصة حقيقية لاستعادة السيادة والقرار الحر والشروع في بناء دولة حقيقية يتساوى فيها اللبنانيون، وتفتح أمامهم آفاق المستقبل على مختلف الصعد، دولة قادرة على استعادة دور البلد التاريخي، شرط حسن توظيف الفرصة لصالح لبنان واللبنانيين.
ويعتبر المكتب السياسي أن ما شهده لبنان منذ بداية انطلاق عجلة المؤسسات واكتمال عقدها بانتخاب رئيس للجمهورية وتجلي الديمقراطية في تسمية رئيس الوزراء، قلب المعطيات وأظهر تصميمًا لبنانيًا للإمساك بزمام الأمور وتقرير المصير.
إن المكتب السياسي يعتبر أن لبنان الذي خرج من حرب مدمّرة، لا بد له، وانسجامًا مع خطاب القسم وكلام الرئيس المكلف، أن يسقط من بيان الحكومة الوزاري أي عبارة، بالمباشر أو بالمواربة، لا تنيط بالدولة وحدها حصرية السلاح وحق الدفاع عن الوطن، ويمكن أن تفسر أنها تفوض أو تتنازل لأي طرف عن هذا الواجب.
إن الحكومة المنتظرة مطالبة أن تضرب بيد من حديد، وأن تفكك كل الميليشيات، وأن تطبق وقف إطلاق النار بحرفيته، وتثبت بنوده على كامل الأراضي اللبنانية جنوبًا وشمالًا.
كما يطالب المكتب السياسي المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لتنفيذ تعهداتها بالانسحاب من الأراضي اللبنانية التي احتلتها قبل انقضاء فترة الستين يومًا التي شارفت على الانتهاء.
ويستغرب المكتب السياسي كيف أن الفريق الذي امتهن التعطيل كسلاح للسيطرة على القرار، ما زال مصرًا على استعمال الأساليب ذاتها، فيطالب بتأجيل موعده في الاستشارات ويغيب عن المشاورات لتحسين شروطه التفاوضية على الحصص، في ممارسة باتت من الماضي ويرفض اللبنانيون العودة إليها.
لذلك، يدعو المكتب السياسي رئيس الوزراء المكلف ورئيس الجمهورية إلى عدم الرضوخ للابتزاز المتمادي الذي يمارسه ثنائي التعطيل بالمطالبة بوزارة من هنا أو منصب من هناك خارج القواعد التي أرساها خطاب القسم، والتي تفرض تطبيق وحدة المعايير على الجميع ومن دون استثناء، حتى لا تحمل التشكيلة الحكومية عوامل فشلها المبكر.
إن المكتب السياسي، إذ يؤكد على تمسكه بكل ما ورد في خطاب القسم، لاسيما لجهة الفقرات الخاصة بانبثاق السلطة، يرفض مبدأ التوقيع الثالث والثلث المعطل وثنائية تختزل طائفة.
ويؤكد المكتب السياسي أنه، خلافًا لما يمكن أن يروج له البعض من أن هذه الحكومة ليست سوى مرحلية، فإن لها دورًا في اتخاذ قرارات استراتيجية في الدولة اللبنانية، وملء الفراغ في الإدارات العامة بعد سنوات من الخلاء، والإشراف على تطبيق اتفاق وقف النار وإعادة الإعمار، الذي لا يجب بأي شكل من الأشكال أن يتحول إلى فرصة لتحقيق المكاسب الخاصة أو إعادة صيانة بنية عسكرية غير شرعية يتكبدها اللبنانيون من جيوبهم وتقودهم إلى حروب جديدة، وهذا كله من مسؤولية الحكومة التي ستُشكل.