الرئيس الجزائري: تونس لن تسقط مهما تأثرت بالأحداث وهي دائما واقفة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في تصريحات لدى وصوله إلى تونس للمشاركة في القمة الثلاثية، على متانة العلاقات بين البلدين قائلا بأن "تونس لن تسقط ودائما واقفة".
ووصل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى تونس اليوم الاثنين، للمشاركة في القمة الثلاثية التي ستجمع كلا من الرئيس قيس سعيّد والرئيس الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي.
ولدى وصوله إلى مطار تونس قرطاج الدولي، أدلى عبد المجيد تبون بتصريحات مقتضبة أكد فيها وقوف الجزائر الدائم مع تونس والرئيس قيس سعيّد.
وقال تبون: ''قلوبنا دائما مع الشعب التوسي.. ومع أخي قيس سعيّد''.
كما أكد على متانة العلاقات وثقته في قدرة تونس على الصمود، بقوله:"تونس لن تسقط مهما تأثرت بالأحداث.. تونس دائما واقفة''.
وانطلقت بعد ظهر اليوم الاثنين بقصر قرطاج بتونس، أعمال الاجتماع التشاوري الأول الذي يحضره الرئيس قيس سعيّد والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي.
هذا ويعد الاجتماع هو الأول من نوعه بين قادة البلدان الشقيقة الثلاثة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الجزائري المجلس الرئاسي الليبي مطار تونس رئيس الجزائر الرئیس الجزائری عبد المجید تبون قیس سعی د د تبون
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تستعد للاحتفال بعيد القيامة المجيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية للاحتفال بعيد القيامة المجيد، الذي يوافق هذا العام يوم الأحد 20 أبريل 2025 ، ويعتبر عيد القيامة من أهم الأعياد المسيحية، حيث يرمز إلى قيامة المسيح من بين الأموات، وفقًا للعقيدة المسيحية.
يسبق الاحتفال بالعيد فترة الصوم الكبير، التي بدأت يوم الاثنين 24 فبراير 2025، وتستمر لمدة 55 يومًا، مقسمة إلى ثلاث مراحل رئيسية:
1- أسبوع الاستعداد: يعرف أيضًا باسم “أسبوع بدل السبوت”، ويمثل الفترة التمهيدية للصوم.
2-الأربعين المقدسة: تمثل صيام السيد المسيح لمدة 40 يومًا و40 ليلة، وهي الفترة الأساسية للصوم.
3-أسبوع الآلام: يبدأ بأحد الشعانين (أحد السعف) في 13 أبريل 2025، ويشمل الأحداث التي سبقت صلب وقيامة المسيح.
خلال هذه الفترة، تقام الصلوات والقداسات اليومية في الكنائس، مع التركيز على التأملات الروحية والقراءات المقدسة، كما تنظم الكنائس برامج خاصة للتوبة والاعتراف، بالإضافة إلى الأنشطة الخدمية والاجتماعية لدعم المحتاجين.
وتعد هذه الفترة فرصة للمؤمنين لتعميق إيمانهم وتجديد علاقتهم الروحية، استعدادًا للاحتفال بعيد القيامة المجيد.