بمناسبة احتفالات عيد تحرير سيناء.. تامر حسني يحيي حفلا غنائيا بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
يحيي الفنان تامر حسني حفلا غنائيا يوم ٢٥ أبريل الجاري ، بمناسبة احتفالات عيد تحرير سيناء.
ومن المنتظر أن يقام الحفل بالعاصمة الادارية الجديدة ، ويقدم فيه تامر حسني بعضا من أغانيه .
تامر حسني وباسم سمرة
كشف الفنان باسم سمرة، عن تعاونه مع الفنان تامر حسني، في فيلم ري ستارت، الذي يتم الإعداد له خلال الفترة الحالية.
نشر باسم سمرة صورة له مع تامر حسني، عبر تطبيق انستجرام، وكتب: «إنتظروني مع النجم العالمي تامر حسني في فيلم ( ري ستارت )».
فيلم “ري ستارت” من بطولة تامر حسني وهنا الزاهد وتأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
أحدث أعمال باسم سمرة
شارك الفنان باسم سمرة في الموسم الدرامي الرمضاني الماضي، بمسلسل العتاولة مع الفنان أحمد السقا، وطارق لطفي، وحقق نجاح جماهيري كبير.
مسلسل "العتاولة" بطولة أحمد السقا، طارق لطفى، زينة، باسم سمرة، مى كساب، أحمد كشك، هدى الإتربي، نهى عابدين، ميمي جمال، زينب العبد، منة تيسير، مصطفى ابو سريع، مريم الجندى، مؤمن نور، محمد التاجى، يسرا الحديدي، وآخرون، من تأليف هشام هلال، و إخراج احمد خالد موسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني باسم سمرة تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
احتفالات عيد العمال تفقد بريقها بالعاصمة الرباط ونقابات تفشل في لم شمل الشغيلة (صور)
زنقة 20 ا الرباط
على غير ما جرت به العادة في مثل هذا اليوم من كل سنة، خيّم الهدوء على ساحة الاحتجاجات العمالية بالعاصمة الرباط، حيث بدت منصات النقابات شبه خالية إلى حدود الساعة العاشرة صباحاً، ولم يظهر في الأفق سوى عدد محدود من عمال النظافة وباقي المنتسبين لقطاع الأجراء، يرفعون شعارات خافتة تعكس حالة من الإحباط أكثر من كونها تعبئة نقابية.
هذا المشهد، الذي لا يشبه احتفالات فاتح ماي التي اعتادها الشارع المغربي، يطرح علامات استفهام حول الحضور الباهت للنقابات في المشهد الاجتماعي، وحول ما إذا كانت هذه الأخيرة قد بدأت تفقد بريقها، أم أن الغالبية العظمى من الشغيلة باتت تجد في الإجراءات الحكومية الأخيرة ما يلبي تطلعاتها، خاصة في ما يتعلق بتحسين الدخل والزيادة في الأجور.
ويرى متابعون أن هذا الفتور يعكس تحولا في العلاقة بين النقابات وقواعدها، حيث لم تعد الدعوات إلى المسيرات تجد نفس الصدى، في ظل حوار اجتماعي أكثر هدوءاً ونتائج ملموسة نسبياً على مستوى الرفع من الأجور الدنيا، والاتجها في إصلاح منظومة التقاعد، وتنظيم العمل في القطاعات غير المهيكلة.
غير أن هذا الغياب اللافت قد يفسّر أيضاً بتراجع الثقة في قدرة النقابات على التأثير، في وقت بات فيه العديد من المواطنين يفضلون انتظار ما ستسفر عنه السياسات الحكومية بشكل مباشر، عوض الركون إلى الأشكال التقليدية للاحتجاج.
وفي غياب أي حضور قوي على الأرض، تبقى التساؤلات مفتوحة حول مستقبل العمل النقابي في المغرب، وما إذا كانت المركزيات قادرة على تجديد خطابها وآلياتها لمواكبة تحولات المرحلة، أم أنها ستواصل التراجع أمام زخم المبادرات الحكومية.