لينينغراد.. 872 يومًا من الجحيم
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
القنابل، الجوع، والبرد: كيف نجت المدينة من الحصار خلال الحرب العالمية الثانية؟
على الرغم من شدة الجوع والقصف المتواصل، استطاعوا التبرع بما يزيد عن 144 طنًا من الدم لدعم الجنود المصابين على الخطوط الأمامية. ولم يهملوا قط إنتاج الأسلحة التي كانت حاجة جنود الجيش السوفيتي إليها ماسة في صراعهم ضد النازيين.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد السوفييتي الحرب العالمية الثانية الحرب الوطنية العظمى حصار لينينغراد
إقرأ أيضاً:
“أنقذوا أطفالي من الجوع”.. مواطن يعرض كليته للبيع
شمسان بوست / خاص:
أثارت تغريدة لمواطن يمني في العاصمة صنعاء جدلاً واسعًا بعد أن أعلن عن بيع كليته بسبب الفقر والجوع الذي يعيشه مع أسرته.
التغريدة التي نشرها “نادي المعلمين والأكاديميين اليمنيين” على منصة “إكس”، تعود لشخص يُدعى يوسف محمد محمد عبدالله، حيث كتب فيها:
“لا تسألني لماذا، لأنني أموت أنا وأطفالي من الجوع في بلدي اليمن.”
وأضاف في إعلانه:
“إعلان رقم 1: أريد بيع كليتي، من يشتريها؟ هذا اسمي يوسف محمد محمد عبدالله من اليمن، للتواصل: 00967771508283. قررت بيع كلية واحدة كي أعيش أنا وأطفالي ونقاوم البقاء في بلدي اليمن.”
هذه التغريدة أثارت تعاطفًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، وأعادت تسليط الضوء على الوضع الإنساني الصعب الذي يعيشه المواطنون في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث حُرموا من رواتبهم منذ انقلاب الجماعة عام 2015، مما دفع الكثيرين إلى البحث عن وسائل يائسة للبقاء على قيد الحياة.