رئيس الدولة: العلاقات بين الإمارات وعُمان علاقات بين أشقاء
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" عن سعادته بلقاء صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة في أبوظبي خلال زيارة دولة التي يقوم بها جلالته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكتب سموه، على منصة "إكس" (تويتر سابقا) "سعدت اليوم بلقاء أخي جلالة السلطان هيثم بن طارق في أبوظبي".
وأضاف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن "العلاقات بين الإمارات وسلطنة عمان علاقات بين أشقاء تجمعهم أعمق أواصر القربى والجوار والمصير المشترك، ونحن حريصون على استثمار كل الفرص المتاحة لتطويرها ودفعها إلى الأمام بما يخدم أهدافنا التنموية ويعزز قاعدة مصالحنا المشتركة".
وختم صاحب السمو رئيس الدولة "حفظه الله" قائلا "إن شاء الله، تكون هذه الزيارة منطلقاً لمرحلة أكثر ازدهاراً وحيوية في مسار هذه العلاقات". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد رئيس الدولة هيثم بن طارق سلطان عمان زيارة دولة رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان ومحمد السويدي يبحثان التعاون مع رئيس كينيا في نيروبي
نيروبي - وام
بحث الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة ومحمد بن حسن السويدي وزير الاستثمار مع ويليام روتو رئيس جمهورية كينيا، خلال لقاء عُقد في العاصمة الكينية نيروبي، علاقات التعاون المشترك بين دولة الإمارات وكينيا وسبل تنميتها وتطويرها.
ونقل تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، إليه، وتمنياتهم لجمهورية كينيا وشعبها بالرخاء والازدهار.
من جانبه، حمّله الرئيس روتو تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومةً وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
وأكد الشيخ شخبوط بن نهيان خلال المحادثات أهمية العمل على مواصلة دفع التعاون بين دولة الإمارات وكينيا بعد التوقيع على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة، وبشكل خاص في المجالات ذات الأولوية مثل الاستثمار والتجارة والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والزراعة والصحة بالإضافة إلى قطاعي الخدمات اللوجستية والتكنولوجيا المالية.