السيطرة على حريق هائل بـ جراج و عقار في الجمالية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
نجحت قوات الحماية المدنية بالقاهرة في السيطرة على حريق هائل اندلع في جراج سيارات وعقار مكون من 9 طوابق بمنطقة الجمالية.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا يفيد باندلاع حريق هائل بجراج سيارات وامتد إلى عقار بمنطقة الجمالية.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين اندلاع النيران داخل جراج سيارات وامتداده لعقار مكون من 9 طوابق.
ودفعت قوات الحماية المدنية بسيارات إطفاء إلى موقع الحريق للسيطرة على النيران وإخمادها قبل امتدادها للعقارات المجاورة، وتم فرض كردون أمني لمحاصرة لهيب النيران، وتمت السيطرة على الحريق دون وقوع خسائر بشرية.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًحجز الحكم في طعن «حسام المندوه» على استبعاده من انتخابات الزمالك
النيابة تباشر التحقيق في واقعة إطلاق النار أمام مدرسة خاصة بالمعادي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حريق قوات الحماية المدنية السيطرة على حريق الأسبوع أخبار الحوادث حريق هائل حوادث الأسبوع النيران حوادث الجمالية جراج
إقرأ أيضاً:
حريق هائل في خط أنابيب غاز بماليزيا يُصيب 33 شخصًا
اندلع حريق ضخم اليوم الثلاثاء في خط أنابيب غاز تديره شركة الطاقة الوطنية الماليزية "بتروناس" بالقرب من العاصمة كوالالمبور، مما أسفر عن إصابة 33 شخصًا، نُقل ستة منهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، وفقًا لما أعلنه مدير إدارة الإطفاء في ولاية سيلانجور، وان محمد رزالي وان إسماعيل.
ووفقا لـ رويترز، وقع الحريق في بلدة بوتشونج، حيث اندلعت ألسنة اللهب من تسرب في خط أنابيب يبلغ طوله حوالي 500 متر. أظهرت الصور ومقاطع الفيديو المتداولة ألسنة نار ضخمة وسحابة من الدخان تتصاعد من الموقع، وكانت مرئية على بعد عدة كيلومترات.
تواصل فرق الإطفاء والإنقاذ عملياتها للسيطرة على الحريق وإجلاء السكان المتضررين. أفاد رئيس لجنة إدارة الكوارث في سيلانجور، محمد نجوان حليمي، بأن هناك أشخاصًا محاصرين في منازلهم في قرية كامبونج كوالا سونجاي بارو، وتُبذل جهود مكثفة لإنقاذهم.
أعلنت شركة "بتروناس" في بيان لها أنه تم عزل خط الأنابيب المتضرر، مؤكدةً إغلاق الصمامات لمنع تدفق الغاز واحتواء الحريق.
أثر الحريق على عدة منازل في المنطقة المجاورة، مما أدى إلى إجلاء السكان إلى مواقع آمنة. كما تم إغلاق محطات الوقود القريبة كإجراء احترازي.
لا تزال السلطات تحقق في سبب الحريق وتقييم الأضرار الناجمة عنه، مع التركيز على ضمان سلامة السكان ومنع حدوث حوادث مماثلة في المستقبل.