بعد خسارة الكلاسيكو| الاتحاد الإسباني يرفض هذا الطلب لبرشلونة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
رفض الاتحاد الإسباني لكرة القدم، طلب خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة، بعد الخسارة في الكلاسيكو أمام ريال مدريد 3-2، أمس الأحد، على ملعب سانتياجو برنابيو، في الجولة 32 من الليجا.
وأعلن لابورتا صباح اليوم الإثنين، أنه طالب بالحصول على التسجيلات والصور التي كانت بين حكم المباراة سيزار سوتو جارادو، وغرفة الفار.
وشهدت المباراة جدلا تحكيميا كبيرا بعد ركلة ركنية لبرشلونة في الدقيقة 28 قابلها لامين يامال بلمسة واحدة خادعة، وأبعدها الحارس لونين بصعوبة، فيما بدا أن الكرة عبرت خط المرمى.
وطالب لاعبو برشلونة باحتساب الهدف، لكن الحكم أوقف المباراة عدة دقائق انتظارا لقرار الفار، الذي أكد عدم عبور الكرة بكامل محيطها، ليأمر بعدها الحكم باستكمال اللعب.
وأكدت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، أن ظهور خوان لابورتا والحديث علنا، صباح اليوم، واتهامه بسوء استخدام تقنية الفار، لم يكن جيدا بالنسبة للاتحاد الإسباني.
ووفقا للصحيفة ذاتها، فقد أكد مصدر داخل الاتحاد، أنهم لن يقدموا مطلقا جميع مقاطع الفيديو المسجلة بالكاميرات المختلفة للمباراة، حيث أن بعض الأندية من قبل طلبتها ولم يحصلوا عليها.
وأشارت: "لن يحدث أي استثناء مع برشلونة، رغم طلب رئيس النادي بشكل علني عبر وسائل الإعلام، ولن يوافقوا على ذلك حتى لو ذهب النادي الكتالوني إلى مدينة لاس روزاس لكرة القدم لمراجعة الصور هناك".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كيميتش يرفض كنوز أوروبا من أجل البايرن
كان بإمكان جوشوا كيميتش، قائد المنتخب الألماني لكرة القدم، أن يكسب المزيد من الأموال من خلال الرحيل عن بايرن ميونخ ولكنه قرر البقاء مع متصدر "البوندسليغا" بسبب الحزمة بأكملها.
ووقع كيميتش (30 عاماً) على عقد جديد أمس الخميس يبقيه مع البايرن حتى عام 2029، وكان بإمكانه أن يرحل بشكل مجاني في يوليو (تموز) المقبل.
وعند سؤاله عما إذا كان سيحصل على راتب أكبر في نادي آخر، قال كيميتش لموقع صحيفة "سود دويتشه تسايتونغ" اليوم الجمعة: "يمكنني أن أقول نعم".
وأضاف كيميتش: "الأمر يتعلق بالمفهوم الشامل، بالطبع الأموال أحد العوامل، ولكن الشيء الأهم بالنسبة لي كان التفكير في الفرص التي ستكون أمامي في الملعب".
كان هناك "بدائل ملموسة" للاعب الوسط، الذي رفض ذكر الأسماء، كانت هناك تقارير إعلامية قوية تربط باريس سان جيرمان بضم كيميش.