أستاذ علوم سياسية يكشف هدف الأكاذيب والإدعاءات الإسرائيلية بشأن مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن الأكاذيب والإدعاءات الإسرائيلية بشأن مصر، ما هي إلا مراوغات إعلامية تستهدف الموقف المصري لصلابته ورسوخه تجاه التعامل مع القضية الفلسطينية.
القانون الذي يرعب إسرائيل.. تعرف على قانون "ليهي" نيويورك تايمز: إسرائيل خططت لشن هجوم أكبر على إيران لكنها قلصت حجمه لتجنب الحرب الإعلام الإسرائيلي فوضويوأضاف "فهمي" في اتصال هاتفي ببرنامج "تغطية خاصة" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الاثنين، أن الإعلام الإسرائيلي فوضوي ليس لديه ضوابط في نشر المعلومات إلا في أموره العسكرية.
وأشار إلى أن الروايات الغير صحيحة التي تطلقها إسرائيل، تكذبها مصر بصورة دورية ومباشرة سواء في التعامل مع الجانب الإسرائيلي أو التعامل مع العناصر الفلسطينية.
أكاذيب بشأن معبر رفحوأوضح أن هناك أكاذيب متعلقة بدخول وخروج السلاح من وإلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح، مؤكدا على أن مسؤولية مصر الكبيرة في الإقليم تتجاوز كل ما يمكن أن يجري.
وتابع "فالقيادة المصرية لا تريد أن تدخل في أي مهاترات إعلامية أو سياسية مع الجانب الإسرائيلي، لأن جميعها كلام مُرسل لا يستند إلى أي أدلة، وحذرنا أننا لا نريد أن ندخل في هذه المواجهات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق فهمي استاذ علوم سياسية القيادة المصرية معبر رفح القضية الفلسطينية قطاع غزة الإعلام الإسرائيلي الادعاءات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف ملابسات "حادثة 19 مارس"
أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أن النتائج الأولية لتحقيق أجراه بشأن مصرع موظف في الأمم المتحدة في وسط قطاع غزة الشهر الماضي خلصت إلى مقتله بنيران إحدى دباباته.
وذكر الجيش في بيان بشأن الحادثة التي وقعت في 19 مارس: "وفقا للتحقيق حتى الآن، تشير المراجعة التي أجريت إلى أن الموت ناتج من نيران دبابة لقوات من الجيش الإسرائيلي كانت تعمل في المنطقة".
وأضاف: "تم قصف المبنى بسبب تقدير لوجود عدو ولم تحدده القوات كمنشأة تابعة للأمم المتحدة".
وكان مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع أعلن الشهر الماضي مقتل أحد موظفيه جراء "ذخيرة" قد تكون انفجرت أو أسقطت على موقع المجمع الأممي في مدينة دير البلح في وسط قطاع غزة.
وبحسب بيان المكتب حينها فقد أصيب 5 أشخاص آخرين.
يومها، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية أورن مارمورشتاين إن ظروف الحادث قيد التحقيق، لكنه أكد أن الفحص الأولي لم يجد أي علاقة على الإطلاق بين الأنشطة العسكرية الإسرائيلية والحادثة.
وقال الجيش في بيان مقتضب إنه "خلافا للتقارير لم يهاجم مجمعا للأمم المتحدة في منطقة دير البلح في قطاع غزة".
وفي بيانه الخميس، قال الجيش الإسرائيلي إنه "يأسف لهذا الحادث الخطير ويواصل عمليات مراجعة دقيقة ... لمنع وقوع مثل هذه الحوادث في المستقبل".
ولفت الجيش الى إنه شارك نتائج التحقيق الأولية مع الأمم المتحدة.