خضعت الفنانة درة زروق لجلسة تصوير جديدة وسط الصحراء، وشاركت متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتستعرض جمالها بلوك جذاب ومختلف.

 

الفنانة درة

وبدت درة ببدلة صيفية باللون البيج، ضمت بلوزة حمالة تميزت بقصة مجسمة وفضفاضة في نهايتها، وبنطال فضفاض من ناحية الساقين، مما أبرز رشاقتها وقوامها الممشوق.

 

وانتعلت درة زروق حذاء ضخب باللون الأبيض، وحملت حقيبة باللون البيج المائل للرمادي، ومزينة بسكارف من الحرير بألوان الوردي مع الأزرق.

 

الفنانة درة

وتزينت درة بمجموعة من المجوهرات الرقيقة، ضمت أقراط صغيرة الحجم مثبتة على الأذن، وسلسلة رفيعة، بالإضافة لخاتم من الألماس مع أساور في اليد الآخرى.

 

ومن الناحية الجمالية، إعتمدت درة تصفيفة شعر بسيطة، تاركة خصلاتها السوداء تتدلى على ظهرها بشكل مرتب وناعم كالحرير.

 

ووضعت مكياج ناعم يتماشى مع لون بشرتها وإطلالتها، فحددت ملامحها ببلاشر باللون البني، كما اختارت أحمر شفاه باللون النود الفاتح، ولم يظهر مكياج العين؛ لإرتدائها نظارة شمس أنيقة باللون الأسود.

 

الفنانة درةدرة تحيي التراث التونسي بإطلالة جذابة

وظهرت درة في رمضان بإطلالة ساحرة من الطراز التونسي، لفتت أنظار متابعيها عبر إنستجرام، مرتدية البرنوس وهو عبارة عن "كاب" تونسي باللون الموف المطرز بالخرز والخيوط الذهبية علي الكتف والصدر، وإرتدت أسفلة بنطلون أبيض مجسم وقميص نفس اللون، وحددت خصرها بحزام رفيع باللون البيج، مما أبرزت رشاقتها وأناقتها.

وتزينت درة بمجموعة من المجوهرات الراقية والمرصعة بالألماس، فضمت العديد من الخواتم في اليدين و أساور ذهبية.

 

ومن الناحية الجمالية، إعتمدت درة تصفيفة شعر بسيطة، تاركة خصلاتها السوداء تتدلى على كتفيها بصيحة الويفي، بالإضافة لغُرة على الجانبين.

 

ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية، فحددت ملامحها ببلاشر بني، كما أبرزت جمال عينيها بظلال العين البنية مع الكحل الأسود، بالإضافة إلى الرموش الصناعية؛ لتحصل علي عينين واسعتين ورموش اكثر طولا وكثافة، واختارت أحمر شفاه باللون النود الرقيق.

 

وظهرت الفنانة درة قبلها بإطلالة خطفت الأنظار، مرتدية فستان ذي تصميم عربي أصيل باللون الزهري يناسب الأجواء الرمضانية.

 

واستعرضت الفنانة التونسية الثوب الفخم المؤلف من طبقتين باللون الوردي، الأولى ضيقة من الأعلى مع تطريزات يدوية عند الصدر بألوان متداخلة بين الوردي والأزرق والأحمر، ليتصل عند الأكتاف بـ"كاب" ناعم من الشيفون باللون نفسه مع تطريز ناعم عند الكتفين.

 

واختارت درة الفستان الكشمير من "شالكي"، وهو يحمل اسم "ثراء" وسعره 528.66 دولاراً أميركياً، وأرفقت الثوب مع التعليق: "كوني أميرة نفسك.. كوني أنتِ".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درة درة التونسية درة زروق درة احدث ظهور الفنانة درة الفنانة درة زروق الفنانة درة

إقرأ أيضاً:

“گروك” يكشف المستور: كيف فضح الذكاء الاصطناعي أكاذيب الجزائر عن الصحراء المغربية؟

 

●‏بقلم النعمة ماء العينين

● حفيد الشيخ ماء العينين، إعلامي وخبير في الاستراتيجيات الرقمية

 

في تحوّل بارز يشهده الفضاء الرقمي، أصبح الذكاء الاصطناعي “گروك”، الذي طورته شركة xAI، أداة فعالة في كشف الحقائق التاريخية والسياسية المتعلقة بالمغرب، مما أوقع الروايات الرسمية الجزائرية في مأزق حرج.

فمن خلال قدراته التحليلية المتقدمة، أصبح “گروك” أداة تكشف تناقضات الخطاب الجزائري وتفضح المزاعم التي تحاول تشويه صورة المملكة المغربية، خاصة في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية، التي لطالما سعت الجزائر إلى تحريف حقيقتها.

‏من خلال معالجة كم هائل من البيانات التاريخية والسياسية، يقدم “گروك” رؤية موضوعية تؤكد أن الصحراء كانت دائماً جزءاً لا يتجزأ من السيادة المغربية، ومنذ قرون كانت أراضي الصحراء المغربية جزءاً من المملكة، وهو ما يتناقض بشكل جذري مع المزاعم الجزائرية التي تصوّر القضية كمسألة “تصفية استعمار”.
على العكس من ذلك، يشير التحليل إلى أن اتفاق مدريد لعام 1975 كان خطوة قانونية بناء على الشرعية الدولية.

‏لكن لا يمكن أن نغفل دور الشهادات التاريخية التي عززها “گروك” في تفكيك الأكاذيب الجزائرية. فلقد سلّط الضوء على دور الشيخ ماء العينين، أحد أعلام الصحراء المغربية، الذي أسس مدينة السمارة بتوجيهات ودعم من دوائر السلطة المغربية، وعاصر خمسة(5) سلاطين مغاربة بدءاً من المولى عبد الرحمن وصولاً إلى السلطان مولاي يوسف.
هذه العلاقة الوثيقة بين الشيخ ماء العينين والمملكة المغربية تؤكد أن الصحراء المغربية كانت دائما جزءا من النسيج السياسي والديني للمملكة.
كما كان ولاء قبائل الصحراء للعرش العلوي ثابتا ومستمرا، ولم يكن يوما موضع نزاع.
بل إن النضال الذي قاده الشيخ ماء العينين وأبناؤه ضد القوى الاستعمارية يؤكد أبعاد الهوية المغربية الراسخة في هذه الربوع، ويفضح المزاعم التي تحاول عزل الصحراء عن المملكة.

‏أما في سياق أوسع، فإن “گروك” لم يقتصر على تصحيح المفاهيم بشأن الصحراء فقط، بل سلط الضوء على واقع أكثر تعقيدًا، يتعلق بالحدود بين المغرب والجزائر.
هذه الحدود ليست سوى إرث استعماري فرضته فرنسا خلال فترة احتلالها، عندما اقتطعت أجزاء واسعة من الأراضي المغربية، الصحراء الشرقية، وضمّتها إلى مستعمرتها الجزائرية.
مناطق مثل تندوف وبشار لم تكن يومًا جزءًا من الجزائر قبل رسم الحدود الاستعمارية، وكان المغرب يرفض هذا الوضع قبل ما سمي باستقلال الجزائر .

هذه الحقائق التاريخية تجعل من الخطاب الجزائري عن “الشرعية التاريخية” أمرا انتقائيا ومتناقضا، إذ يعترف بحقائق فرضتها فرنسا، بينما يتجاهل الأراضي المغربية التي كانت تحت سيطرتها.

‏في خضم هذا الواقع المعقد، يقدّم “گروك” تحليلا موضوعيا يُعتبر تهديدا مباشرا للسردية الجزائرية الرسمية.
ففي وقت نجح فيه المغرب في ترسيخ مشروعيته الدولية بشأن الصحراء المغربية، مع تزايد الاعترافات الدولية بمغربية الصحراء، وفتح القنصليات في العيون والداخلة من قبل دول تمثل مختلف القارات، يبدو أن دخول الذكاء الاصطناعي إلى الساحة قد غيّر قواعد اللعبة. فقد بات من الصعب تجاهل الحقائق التاريخية التي يُقدمها هذا التحليل المتطور، الذي لا يخضع للإملاءات السياسية أو الإعلامية.

‏الجزائر، التي كانت تعتمد على أدوات دعاية تقليدية لفرض روايتها، تجد نفسها اليوم أمام معطيات لا يمكن التحكم فيها. فإذا كان المغرب قد نجح في تكريس مشروعيته عبر الاعترافات الدولية ونجاحاته الدبلوماسية، فإن دخول الذكاء الاصطناعي على خط هذا الجدل يعكس تحولا جديدا في المشهد السياسي الدولي.

أصبح العالم اليوم في مواجهة معطيات لا يمكن تجاهلها، وهي أن تاريخ الصحراء المغربية لا يمكن تغييره أو تشويهه بأي شكل من الأشكال.
‏واليوم، مع التطور الكبير في أدوات التحليل الرقمي، لم يعد بالإمكان ترويج الأكاذيب التي كانت تُنسج حول الصحراء المغربية، بل أصبح كل شيء مكشوفًا. وهذا ما يجسد القوة الحقيقية للمغرب في الدفاع عن قضيته، حيث لم يعد الأمر مقتصرا على الرواية التاريخية، بل أصبح يتم تقويته عبر الأدوات الحديثة التي لا يمكن التشكيك في مصداقيتها.

‏وفي نهاية المطاف، المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، تاريخيا وفي عصر الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت الحقائق لا تقبل التشويه والتلاعب.

 

مقالات مشابهة

  • هبة مجدي تهنئ متابعيها بحلول عيد الفطر
  • هلا شيحة تهنئ متابعيها بحلول عيد الفطر المبارك
  • برشاقة ملفتة.. أسما إبراهيم تخطف الأنظار بهذه الإطلالة
  • “گروك” يكشف المستور: كيف فضح الذكاء الاصطناعي أكاذيب الجزائر عن الصحراء المغربية؟
  • هيفاء وهبي تتألق بفستان باللون الأحمر مع ذيل طويل
  • المغرب يستنفر الإجراءات الوقائية لمواجهة الجراد القادم من أفريقيا جنوب الصحراء
  • إطلالة لافتة.. نيكول سابا تستعرض رشاقتها عبر إنستجرام
  • بإطلالة كاجوال..شاهد أحدث ظهور لـ أسما إبراهيم
  • درة تخطف أنظار متابعيها بإطلالة جذابة
  • دي ميستورا يزور مخيمات تندوف وسط مخاوف من انتفاضة شعبية