أبرز نقاط اتفاق المياه بين العراق وتركيا
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
22 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: تنشر وكالة المسلة، أبرز نقاط اتفاق إطار التعاون في مجال المياه، بين العراق وتركيا:
يهدف الاتفاق إلى:
● تطوير سبل التفاهم والتعاون في قطاع المياه، على مبدأ المساواة والنوايا الحسنة وحسن الجوار.
● وضع رؤية جديدة لتنفيذ مشاريع البنى التحتية والاستثمارية للموارد المائية في العراق.
● اعتماد رؤية تهدف إلى تخصيص عادل ومنصف للمياه العابرة للحدود.
●وضع رؤية لاستخدام المياه بطريقة رشيدة وفعالة.
ويتضمن الاتفاق ما يأتي:
● التعاون عبر مشاريع مشتركة لتحسين إدارة المياه في حوضي دجلة والفرات.
● دعوة شركات تركية للتعاون في البنى التحتية لمشاريع الري مثل أنظمة وسدود حصاد المياه، وتبطين القنوات، ونصب محطات التصفية والتحلية، ومشاريع معالجة المياه.
● تنفيذ مشاريع تبادل الخبرات واستخدام أنظمة وتقنيات الرّي الحديثة والمغلفة.
● يستمر تنفيذ الاتفاق لـ 10 سنوات، ويمدد تلقائياً لسنة واحدة في كل مرة بعد اتفاق الطرفين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اتفاق جديد بين الإصلاح والحوثيين
شعار حزب الإصلاح (مواقع)
في خطوة جديدة نحو تخفيف حدة التوترات في محافظة تعز، أعلن حزب الإصلاح، الجناح السياسي للإخوان المسلمين في اليمن، عن توصلهم إلى اتفاق جديد مع جماعة أنصار الله (الحوثيين).
هذا الإعلان جاء على لسان عبدالكريم شيبان، عضو الكتلة البرلمانية للحزب ورئيس لجنة المفاوضات بشأن فتح طرق تعز، الذي أكد موافقة الحزب على العرض الذي قدمه محافظ صنعاء أحمد المساوي قبل أيام.
اقرأ أيضاً الاتحاد الأوروبي يرفع مجموعة من العقوبات عن سوريا: إليكم تفاصيلها 24 فبراير، 2025 عرض من صنعاء لإنقاذ الوضع في عدن: يتعلق بالعملة والمرتبات 24 فبراير، 2025تتمحور بنود الاتفاق الجديدة حول فتح طريق الحوبان على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان المبارك، بهدف تسهيل حركة المواطنين في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها سكان تعز، خاصة في ظل الحصار المستمر على بعض المناطق.
وأشار شيبان إلى أن هذا الاتفاق لا يقتصر على تسهيل مرور الأفراد فقط، بل يمتد إلى دعم حركة الشاحنات والبضائع عبر الخطوط التجارية بين المناطق، مما قد يساهم في تحريك الاقتصاد المحلي والتخفيف من معاناة المواطنين بسبب النقص في السلع الأساسية.
ويعتبر هذا الاتفاق امتدادًا للجهود السابقة بين حزب الإصلاح وجماعة الحوثيين، حيث تم في الأشهر الماضية فتح خط الحوبان لفترة زمنية محددة، وهو ما لاقى ترحيبًا من السكان المحليين في تعز الذين يعانون من نقص في سبل التواصل والنقل بسبب الصراع المستمر في المنطقة.
وشدد شيبان على أهمية توسيع هذا الاتفاق ليشمل ممرات إضافية لتسهيل حركة النقل والتجارة بين مختلف المناطق، مؤكدًا على رغبة الحزب في تعزيز التعاون مع الحوثيين بما يخدم مصلحة الشعب اليمني ويخفف من الأعباء الاقتصادية والمعيشية.
ويُنتظر أن يسهم هذا الاتفاق في خفض حدة التوتر بين الأطراف المتنازعة في تعز، وأن يعزز من فرص السلام والتعاون بين مختلف الأطراف اليمنية. وفي ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها اليمن، يُعتبر هذا الاتفاق خطوة إيجابية نحو حلول عملية تؤدي إلى تحسين حياة السكان في المناطق المتأثرة بالحرب.
خبير سياسات دولية: قبرص من أكثر دول أوروبا المساندة لمصر في مواقفها