حكاية كوبيله محذوف من أغنية «خليك فاكرني» لـ عمرو دياب.. كلمات حزينة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
رغم مرور 25 عاما على الأغاني التي سجلت اسمها في تاريخ الغناء المصري، والتي أطلقها الفنان عمرو دياب عام 1999، والتي شهدت إحدى أهم المحطات في تاريخه الفني، كشف ملحن الأغنية عمرو مصطفى مفاجأة بشأن الأغنية الشهيرة «خليك فاكرني».
عمرو مصطفى الذي كتب تاريخا بأحرف من نور مع أبرز مطربي الوطن العربي وفي مقدمتهم الهضبة عمرو دياب، كشف عن كوبليه لم يغنى في أغنية «خليك فاكرني»، التي شهدت انطلاقته الأولى في عالم المزيكا.
وخلال استضافته في أحد البرامج التليفزيونية، كشف عمرو مصطفى كلمات الكوبليه المحذوف من أغنية خليك فاكرني، والتي يستعرضها «الوطن» في السطور التالية:
ابعد وسيبني .. أنا مش هلومك لو بعدت وغبت عني
ابعد وسيبني .. أحسن ما تيجي في يوم وتندم أو تلومني
غيب عن عينيا وضيع من إيديا
وسيبني لعذابي .. لدموع عنيا
«خليك فاكرني» كانت واحدة من أبرز أغاني ألبوم قمرين للفنان عمرو دياب، والذي تم إصداره عام 1999، وكان الألبوم السابع عشر في تاريخ الهضبة.
وتعاون عمرو مصطفى مع الهضبة في 44 أغنية في تاريخه؛ أبرزهم خليك فاكرني والعالم الله وبعترف وصدقني خلاص وليلي نهاري وأكتر واحد بيحبك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو مصطفى عمرو مصطفى عمرو دیاب من أغنیة
إقرأ أيضاً:
حكاية 116 عامًا.. باب رزق يكشف سر المهنة كما يرويه صاحب مخبز عريق
في لقاء خاص ببرنامج "باب رزق" الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني على قناة DMC، كشف أحد أصحاب المخابز العريقة عن أسرار مهنة توارثتها عائلته لأكثر من قرن.
تحدث صاحب المخبز بفخر عن إرثه العائلي في صناعة الخبز، موضحًا أنهم يعملون في هذا المجال منذ 116 عامًا، ويقدمون الخبز البلدي والبيتي حسب طلب الزبائن.
وأكد أن الخميرة البيرة ومسكة العجين هما سر نجاح الرغيف، إلى جانب ضبط درجة الحرارة أثناء الخبز لضمان تسوية متقنة وطعم مميز.
كما أوضح أن هناك خطوات دقيقة لصناعة الخبز، تبدأ بفرد العجين على الطاولة، ثم خبزه بطريقة تقليدية تضمن جودته المعهودة.
وأشار إلى أن الحفاظ على الجودة مع التطوير المستمر يعد تحديًا كبيرًا، لكنه أمر ضروري لمواصلة النجاح. واستعرض مراحل صناعة الخبز، بدءًا من تجهيز العجين، ثم مرحلة التخديع أو الفرد اليدوي، يليها إدخاله إلى الفرن، وصولًا إلى إخراجه بعد التسوية، ثم تحميصه لمنحه المذاق المثالي.
هذا اللقاء لم يكن مجرد حديث عن مهنة، بل كان استعراضًا لقصة كفاح وتاريخ طويل من العمل الدؤوب الذي جعل هذا المخبز جزءًا من تراث حي ما زال يحافظ على هويته رغم تغير الزمن.