وصول المياه إلى جميع أحياء مدينة جاسم بعد تشغيل خط كهرباء معفى من التقنين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
درعا-سانا
قامت ورشات مؤسسة مياه درعا بتشغيل آبار مدينة جاسم على خط التغذية الكهربائي المعفى من التقنين، ما أسهم بوصول المياه إلى جميع أنحاء المدينة.
مدير وحدة مياه إنخل المهندس أحمد العيد ذكر في تصريح لمراسلة سانا أنه تم تشغيل 11 بئراً على الخط المعفى من التقنين تشمل آبار المشفى والتطوير الشرقي والورشة ومقر الوحدة والترابي والبلا وجاسم 18، إضافة إلى 4 آبار لمحطة المطوق.
وبين العيد أن كمية المياه المنتجة من قبل هذه الآبار زادت 4 أضعاف الكمية السابقة، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن ورشات الصيانة العاملة بالمؤسسة أنجزت إصلاح خط الدفع الترابي في جاسم، واستبدلت مسافة 100 متر من القسطل المركب للخط لاهترائها.
ليلى حسين
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أمر دُبر بنهار.. عضو بمجلس بغداد: إقالة القيسي سابقة خطيرة وستمتد لمحافظات أخرى
بغداد اليوم- بغداد
ابدى نائب رئيس مجلس محافظة بغداد، محمد جاسم، اليوم الخميس، (6 شباط 2025)، استغرابه من إقالة رئيس المجلس عمار القيسي دون دعوته كرئيس وكالة او دعوة للمقرر وبعض الأعضاء.
وقال جاسم لـ"بغداد اليوم"، ان: "الجلسة التي صوت فيها بعض الاعضاء بعدم القناعة بأجوبة الرئيس ومن ثم عقد جلسة ثانية أدت لاقالته كانت دون وجود نائب رئيس المجلس والمقرر" متسائلاً "من ادار الجلسة ووفق اي قانون يقال رئيس مجلس تقدم بإجازة رسمية ولديه تقرير طبي من مستشفى الطارمية وتم إرسال التقرير من وزارة الصحة وفيه باركود رسمي ووصلت نسخة من تقارير المستشفى الى الامانة العامة لمجلس الوزراء وبعدها تقدم الرئيس بإجازة لمدة 14 يوما وعممت على الاعضاء واليوم هو يرقد بالمستشفى فبأي قانون يتم اقالة الرئيس وهو يمر بوعكة صحية؟!".
وبين جاسم، ان "الأسئلة المقدمة للإقالة ليس فيها اي خرق مالي من الرئيس ولم يتعد على المال العام ولم يتجاوز صلاحياته وأرسل الأجوبة الرسمية الى الاعضاء وبالتالي، فانه أمر دبر من البعض للشروع بالإقالة".
وأبدى نائب رئيس المجلس "ثقته بالقضاء للنظر في القضية وانصاف الرئيس كون إقالته غير رسمية" معتبرا ان "ماجرى سيمتد الى ديالى ونينوى وحتى محافظات الوسط والجنوب فكل اعضاء يجمعون الأغلبية يقيلون من يريدون وهذه سابقة خطيرة لايمكن السكوت عنها".
وكان مجلس محافظة بغداد، صوت مساء اليوم الخميس، على إقالة رئيسه عمار القيسي، وعدم القناعة بأجوبته (المرسلة) من قبله بعد استجوابه غيابياً.