- أسوريو: مباراة الشباب صعبة وهدفنا الفوز.. ولا نخشى مواجهة النصر
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أسوريو مباراة الشباب صعبة وهدفنا الفوز ولا نخشى مواجهة النصر، 01 44 م الأحد 30 يوليو 2023 الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو أكد .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسوريو: مباراة الشباب صعبة وهدفنا الفوز.. ولا نخشى مواجهة النصر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
01:44 م | الأحد 30 يوليو 2023
الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو
أكد الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، صعوبة مباراة الشباب السعودي المقرر لها غدا الاثنين، في الجولة الثانية لمباريات المجموعة الثالثة للبطولة العربية.
وقال المدير الفني في المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة: «سنواجه فريقا كبيرا يمتلك عناصر شباب وخبرة مثل إيفر بانيجا، وستكون مباراة قوية وصعبة».
أوسوريو: الشباب السعودي يعتمد على الاستحواذ على الكرةوأضاف أوسوريو: «فريق الشباب يعتمد على الاستحواذ على الكرة بشكل كبير، وسنحاول السيطرة على الاستحواذ منهم وخلق فرص واستغلالها بشكل جيد للتسجيل وتحقيق الفوز».
وتابع المدير الفني: «سنحافظ على نفس أفكارنا في اللعب، والبطولة العربية فرصة جيدة لمواجهة فرق سعودية مدعومة بالنجوم كي نثبت أننا فريق كبير».
وأضاف أوسوريو: «فخورون جدا بالمباراة السابقة أمام الاتحاد المنستيري والفوز والمنافسة في هذه الأجواء الرائعة، ونخوض البطولة خارج أرضنا ولكن لدينا جمهور كبير يتواجد معنا والكل شاهده في المباراة السابقة».
وتابع: «المدير الفني للشباب مدرب جيد جدا، ويعلم الأجواء في الكرة العربية وذلك سيعطي دافعا لفريقه قبل المباراة».
وقال أوسوريو: «نادي الشباب دخل في مفاوضات مع المدرب الجديد منذ أسبوعين، والمدير الفني يعلم جيدا كل الأمور الخاصة بالفريق، واللاعبون يرغبون في إظهار أفضل ما لديهم أمام المدب الجديد».
وتابع: «الزمالك سينافس ويلعب بقوة منذ أول دقيقة في اللقاء، وفي أي مكان في العالم المدرب ليس النقطة الأهم بل اللاعبون هم العامل الأهم، وشاهدنا كل فرق العالم تدعم صفوفها مثلما يحدث في الدوري السعودي لأن اللاعب هو العامل الأهم في المنظومة».
أوسوريو يتحدث عن المعارين العائدين إلى الزمالكوفيما يخص الثلاثي العائد من الإعارة يوسف أوباما وحمدي علاء وأحمد زكي، قال أوسوريو: «لاعبون مميزون، ودور الجهاز الفني تجهيزهم بشكل قوي للمباريات المقبلة مثلما حدث مع نبيل عماد دونجا، والثلاثي سيكون جاهزا كي يقدموا الأفضل عندما يشاركون».
وأضاف الكولومبي أوسوريو: «اللاعب المصري يمتلك ميزتين، هما القوة البدنية والسرعات، والأمر الثاني الموهبة مثل أحمد زيزو وفتوح ونبيل عماد دونجا وأحمد إيشو وحمزة المثلوثي وسيف الجزيري».
واختتم: «لا يخشى أي لاعب في الزمالك مواجهة الشباب أو النصر، والمباراة تكون 11 لاعبا ضد 11 لاعبا، ولدي ثقة كبيرة في اللاعبين».
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسوريو: مباراة الشباب صعبة وهدفنا الفوز.. ولا نخشى مواجهة النصر وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدیر الفنی
إقرأ أيضاً:
الذكرى الـ 68 لعيد النصر.. ملحمة مصرية في مواجهة العدوان الثلاثي
يظل عيد النصر نقطة مضيئة في التاريخ المصري العريق، إذ تمكنت القوات المصرية والشعب المصري إلى جانب الإرادة من الانتصار على العدوان الثلاثي عام 1956، واندحار قوات هذه الدول على أرض مدينة بورسعيد، وبذلك تحقق تحرير الأراضي المصرية من أي احتلال التأكيد على مصرية قناة السويس.
ونستعرض خلال السطور التالية تفاصيل العدوان الثلاثي وذكرى عيد النصر.
بداية العدوان الثلاثي على مصرتعد ذكرى العدوان الثلاثي على مصر واحدة من أهم الأحداث العالمية التي ساهمت في تحديد مستقبل التوازن الدولي بعد الحرب العالمية الثانية، وكانت حاسمة في أفول نجم القوى الاستعمارية التقليدية، وتألُّق نجوم جديدة على الساحة الدولية. بدأت جذور أزمة السويس في الظهور عقب توقيع اتفاقية الجلاء سنة 1954 بعد مفاوضات مصرية بريطانية رافقتها مقاومة شعبية شرسة للقوات الإنجليزية بالقناة. بدت علاقة عبد الناصر مع الدول الغربية في تلك الفترة في صورة جيدة خاصة مع موافقة البنك الدولي بدعم أمريكي بريطاني على منح مصر قرضا لتمويل مشروع السد العالي الذي كان يطمح عبد الناصر أن يحقق به طفرة زراعية وصناعية في البلاد.
في تلك الفترة كانت المناوشات الحدودية مستمرة بشكل متقطع بين الدول العربية وإسرائيل منذ حرب 1948، وأعلن عبد الناصر صراحة عداءه لإسرائيل، وضيق الخناق على سفنها في قناة السويس وخليج العقبة، ما شجع الأخيرة ووجدت فيه تعليلاً لتدعيم ترسانتها العسكرية عن طريق عقد صفقة أسلحة مع فرنسا، فقرَّر عبد الناصر طلب السلاح من الولايات المتحدة وبريطانيا، إلا أنَّهما ماطلتا في التسليم ورفضتاه في النهاية معلِّلَتين ذلك بوضع حدٍ لسباق التسليح في الشرق الأوسط. لم يجد عبد الناصر بديلاً إلا أن يطلب السلاح من الاتحاد السوفيتي وهو ما قابله الأخير بالترحيب لتدعيم موقفه بالمنطقة، فقرَّرت كلٌّ من بريطانيا والولايات المتحدة الرد على الخطوة المصرية، والرد على رفض عبد الناصر الدخول في سياسة الأحلاف، ورفضه الصلح مع إسرائيل طبقاً لشروط الغرب كما أقرتها الخطة «ألفا» وذلك بوضع خطةٍ جديدةٍ أُطلق عليها «أوميجا»، هدفت إلى تحجيم نظام عبد الناصر عبر فرض عقوبات على مصر بحظر المساعدات العسكرية، ومحاولة الوقيعة بينها وبين أصدقائها العرب، وتقليص تمويل السدِّ ثمَّ إلغاؤه بالكامل في وقت لاحق.
الزعيم جمال عبد الناصر إعلان تأميم قناة السويس اشعل روح الانتقام الفرنسيرأى عبد الناصر في تأميم قناة السويس فرصته الوحيدة للحصول على التمويل اللازم لبناء السدِ العالي، وبالفعل أعلن في 26 يوليو 1956 قرار التأميم، ومع فشل الضغط الدبلوماسي على مصر للعدول عن قرارها قرَّرت بريطانيا وفرنسا وإسرائيل وضع خطة لاستخدام القوة العسكرية ضد مصر أُطلق عليها بروتوكول سيفرز، آملين بذلك تحقيق مصالحهم من تلك الضربة، فعلى الصعيد البريطاني كان الهدف التخلص من عبد الناصر الذي هدد النفوذ البريطاني بتحقيق الجلاء، وتحالف مع السوفييت، وأمَّم القناة التي تمرُّ منها المصالح البريطانية، وعلى الصعيد الفرنسي كانت فرصةً للانتقام من عبد الناصر الذي ساند ثورة الجزائر، وأمَّم القناة التي كانت تحت إدارة فرنسية، في حين وجدت إسرائيل فرصتها لفكِ الخِنَاق المحكم على سفنها في قناة السويس وخليج العقبة، وتدمير القوات المصرية في سيناء والتي كانت تشكل تهديداً صريحاً لها.
طبقاً لبروتوكول سيفرز وفي 29 أكتوبر 1956 هبطت قوات إسرائيلية في عمق سيناء، واتجهت إلى القناة لإقناع العالم بأنَّ قناة السويس مهدَّدة، وفي 30 أكتوبر أصدرت كلٌّ من بريطانيا وفرنسا إنذاراً يطالب بوقف القتال بين مصر وإسرائيل، ويطلب من الطرفين الانسحاب عشرة كيلومترات عن قناة السويس، وقبول احتلال مدن القناة بواسطة قوات بريطانية فرنسية بغرض حماية الملاحة في القناة، وإلا تدخلت قواتهما لتنفيذ ذلك بالقوة. أعلنت مصر بدورها رفضها احتلال إقليم القناة، وفي اليوم التالي «31 أكتوبر» هاجمت الدولتان مصر وبدأت غاراتهما الجوية على القاهرة ومنطقة القناة والإسكندرية. ونظراً لتشتتُّت القوات المصرية بين جبهة سيناء وجبهة القناة وحتى لا تقوم القوات المعتدية بحصارها وإبادتها، أصدر عبد الناصر أوامره بسحب القوات المصرية من سيناء إلى غرب القناة، وبدأ الغزو الأنجلو-فرنسي على مصر من بورسعيد التي ضُرِبت بالطائرات والقوات البحرية تمهيداً لعمليات الإنزال الجوي بالمظلات.
محافظة بورسعيد تتخذ يوم 22 ديسمبر عيدا للنصرقاومت المقاومة الشعبية ببورسعيد الاحتلال بضراوةٍ واستبسالٍ حرَّك العالم ضد القوات المعتدية، وساندت الدول العربية مصر أمام العدوان وقامت بنسف أنابيب النفط في سوريا، وفي 2 نوفمبر اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بوقف القتال، وفي 3 نوفمبر وجه الاتحاد السوفيتي إنذاراً إلى بريطانيا وفرنسا وإسرائيل، وأعلن عن تصميمه على محو العدوان، كما استهجنت الولايات المتحدة العدوان على مصر، فأدى هذا الضغط الدولي إلى وقف التغلغل الإنجليزي الفرنسي، وقبول الدولتين وقف إطلاق النار ابتداءً من 7 نوفمبر تلاها دخول قوات طوارئ دولية تابعة للأمم المتحدة، وفي 19 ديسمبر أُنزل العلم البريطاني من فوق مبنى هيئة قناة السويس ببورسعيد، تلا ذلك انسحاب القوات الفرنسية والإنجليزية من بورسعيد في 22 ديسمبر، وفي 23 ديسمبر تسلَّمت السلطات المصرية مدينة بورسعيد واستردت قناة السويس، وهو التاريخ الذي اتخذته محافظة بورسعيد عيداً قومياً لها أطلق عليه «عيد النصر». وفي 16 مارس 1957 أتمَّت القوات الإسرائيلية انسحابها من سيناء.
وكان من تبعات الحرب استقالة رئيس الوزراء البريطاني أنطوني إيدن، وفوز وزير الشؤون الخارجية الكندي ليستر بيرسون بجائزة نوبل للسلام، ومن المرجَّح أنَّ الحرب قد شجَّعت الاتحاد السوفييتي على غزو المجر. يرى المؤرخ
محافظة بورسعيد تحتفل بذكرى عيد النصرمن جانبه أعلن اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، حزمة من الفعاليات لإحياء عيد المحافظة القومي، من خلال احتفالات البمبوطية وفرق الفلكلور الشعبي والزيارات الميدانية لعدد من طلاب المدارس للمتحف الحربي للاطلاع على تاريخ المقاومة في المدينة الباسلة، ويستقبل الفنار وبعض المناطق السياحية الرحلات، وتستقبل ساحة مصر سفن الرسو، التي أصبحت نافذة العالم على محافظة بورسعيد لتسجل ساحة مصر مشاركة متميزة في الاحتفال من خلال الوافدين من أصحاب الجنسيات المختلفة لمشاهدة الاحتفالات بالعيد القومي لبورسعيد.
وأوضح اللواء يسري عمارة، أحد أبطال محافظة بورسعيد الباسلة، أن بورسعيد سطرت ملحمة وطنية كبرى في وجه العدوان الثلاثي، لافتًا إلى أن المحافظة عاشت فترة صعبة، لا مياه ولا طعام ولا أمان، وكانت في حصار تام منذ إعلان الحرب، لكنها صمدت بشكل غير متوقع لجيوش الأعداء. وأضاف أنه في 23 ديسمبر 1956، تم إجلاء جنود الاحتلال عن بورسعيد، وخرج آخر جندي، بعد أن تيقنوا أنهم في مواجهة أبطال غير قابلين للهزيمة، وأصبح هذا اليوم عيدًا قوميًّا للمحافظة.
اقرأ أيضاًبث مباشر.. العرض العسكري الروسي بمناسبة الذكرى الـ79 لعيد النصر على النازية
سفير روسيا بالقاهرة في ذكرى عيد النصر: سنواصل الدفاع عن مستقبل أفضل للبشرية جمعاء
الغضبان يستقبل رئيس جامعة بورسعيد للتهنئة بعيد النصر