حياتنا، المنطقة 51 الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض،وطن لطالما كانت منطقة 51، في الولايات المتحدة، أحد أهم المواضيع الكبرى التي حيّرت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض

وطن-لطالما كانت منطقة 51، في الولايات المتحدة، أحد أهم المواضيع الكبرى التي حيّرت العلماء وأثارت دهشتهم. وبحسب مصادر عالميّة، فإن في هذه المنطقة مرتعًا لبقايا بيولوجية غير بشرية، وأشياء المجهولة.

وبحب صحيفة “أوك دياريو” الإسبانيّة، فإن القوات الجوية الأمريكية استحوذت على الموقع في عام 1955، ومع ذلك لم تعترف وكالة المخابرات المركزية أبدًا بوجود المنشأة حتى يونيو 2013 بعد طلب قانون حرية المعلومات المقدم في عام 2005.

ويُذكر أن المنطقة 51، تقع في الجزء الجنوبي من نيفادا، على بعد 83 ميلاً فقط شمال- شمال غرب لاس فيجاس، وهي قاعدة جوية يُعتقد عمومًا أنها موطن تطوير واختبار الطائرات التجريبية وأنظمة الأسلحة.

وفي السياق ذاته، كشفت بعض الحقائق ما يحدث في المنطقة 51-AREA 51-، أحد أكثر الأماكن سرية في العالم وأكثرها غموضا على الإطلاق، حيث يتم اختبار طائرات التجسس في صحراء نيفادا، وسط شائعات عن تجارب كائنات فضائية.

اختبار طائرات التجسس في صحراء نيفادا المنطقة 51: أين تقع وما حقيقتها؟

وطن“.

لم يتم الإعلان عن القاعدة على الإطلاق كقاعدة سرية، ولكن جميع الأبحاث والأحداث في المنطقة 51 هي معلومات مجزأة وحساسة وسرية للغاية. ويعتقد البعض أن المنشأة تُستخدم لتخزين وفحص وعكس هندسة المركبات الفضائية الفضائية المحطمة، بما في ذلك المواد التي يُفترض استردادها من تحطم روزويل في الخمسينيات من القرن الماضي.

وقد أدى ذلك إلى حدث ” Storm Area 51 ” في عام 2019 الذي كان شائعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ظهر في هذا اليوم 75 شخصًا في القاعدة العسكرية.

وفي الواقع، كان الغرض من المنطقة 51 هو أن تكون بمثابة منشأة سرية لتطوير واختبار الطائرات، خاصة خلال الحرب الباردة. وعلى مر السنين، تم تنفيذ العديد من المشاريع السرية، مثل اختبار طائرة التجسس الشهيرة U-2 وطائرة الاستطلاع SR-71 Blackbird. كما أن الحاجة إلى الحفاظ على سرية هذه المشاريع تفسر إلى حد كبير السرية ونقص المعلومات المحيطة بالمنطقة 51.

بدأت حقيقية أسطورة “المنطقة-51” عام 1947 مع انتشار أشهر قصص مؤامرات الأجسام الطائرة المجهولة، والتي تمثلت في سقوط طبق طائر في بلدة روزويل بولاية نيو مكسيكو، وإحضار بقايا الطبق الطائر وأجساد الكائنات الفضائية إلى “المنطقة-51” لإجراء تجارب هندسية من أجل تكرار إنتاج المركبة الفضائية من قبل الولايات المتحدة.

وختمت الصحيفة بالقول، إنه حتى الآن، لا تزال هذه المنطقة قاعدة نشطة، لكن الغرض الذي خدمته منذ السبعينيات هو لغز شديد السرية، وسوف تمر بضعة عقود أخرى على الأقل، حتى يتم رفع السرية عن العمل الحالي الذي يجري بها وإتاحته للجمهور، وسوف تظل المنطقة مرتعاً للمؤمنين والمشككين الذين يترددون على الطريق الصغير المؤدي إليها والمزدهر بالمتاحف والمطاعم والموتيلات والاستعراضات والمهرجانات ذات الطابع الفضائي، على أمل اكتشاف الحقيقة المخفية.

منطقة 51-نيفادا-الولايات المتحدة

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية

لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.

لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.

أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.

شهادات مسؤولين بارزين

يتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.

تصريحات حاسمة ورؤى جديدة

كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.

سباق تسلح تكنولوجي سري

يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.

ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".

تساؤلات أخلاقية ومخاوف مستقبلية

بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".

مقالات مشابهة

  • ترامب: لن نتسامح مع هجوم الحوثيين على السفن الأمريكية
  • باحثة فلكية: الميكروبات مفتاح فهم الحياة خارج الأرض ودعم المهمات الفضائية
  • حجب قناة الأقصى الفضائية عن الظهور في كافة الأقمار الصناعية
  • المملكة المتحدة تشهد خسوفا قمريا جزئيا
  • خسوف جزئي للقمر يزين سماء المملكة المتحدة
  • المملكة المتحدة تشهد خسوفاً قمرياً جزئياً
  • فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
  • منظمة الصحة العالمية: أوروبا تشهد أعلى عدد من حالات الحصبة منذ 25 عامًا
  • صعود النفط وسط غموض بشأن هدنة أوكرانيا
  • النفط يرتفع وسط غموض بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا