المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض حياتنا
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
حياتنا، المنطقة 51 الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض،وطن لطالما كانت منطقة 51، في الولايات المتحدة، أحد أهم المواضيع الكبرى التي حيّرت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-لطالما كانت منطقة 51، في الولايات المتحدة، أحد أهم المواضيع الكبرى التي حيّرت العلماء وأثارت دهشتهم. وبحسب مصادر عالميّة، فإن في هذه المنطقة مرتعًا لبقايا بيولوجية غير بشرية، وأشياء المجهولة.
وبحب صحيفة “أوك دياريو” الإسبانيّة، فإن القوات الجوية الأمريكية استحوذت على الموقع في عام 1955، ومع ذلك لم تعترف وكالة المخابرات المركزية أبدًا بوجود المنشأة حتى يونيو 2013 بعد طلب قانون حرية المعلومات المقدم في عام 2005.
ويُذكر أن المنطقة 51، تقع في الجزء الجنوبي من نيفادا، على بعد 83 ميلاً فقط شمال- شمال غرب لاس فيجاس، وهي قاعدة جوية يُعتقد عمومًا أنها موطن تطوير واختبار الطائرات التجريبية وأنظمة الأسلحة.
وفي السياق ذاته، كشفت بعض الحقائق ما يحدث في المنطقة 51-AREA 51-، أحد أكثر الأماكن سرية في العالم وأكثرها غموضا على الإطلاق، حيث يتم اختبار طائرات التجسس في صحراء نيفادا، وسط شائعات عن تجارب كائنات فضائية.
اختبار طائرات التجسس في صحراء نيفادا المنطقة 51: أين تقع وما حقيقتها؟وطن“.
لم يتم الإعلان عن القاعدة على الإطلاق كقاعدة سرية، ولكن جميع الأبحاث والأحداث في المنطقة 51 هي معلومات مجزأة وحساسة وسرية للغاية. ويعتقد البعض أن المنشأة تُستخدم لتخزين وفحص وعكس هندسة المركبات الفضائية الفضائية المحطمة، بما في ذلك المواد التي يُفترض استردادها من تحطم روزويل في الخمسينيات من القرن الماضي.
وقد أدى ذلك إلى حدث ” Storm Area 51 ” في عام 2019 الذي كان شائعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ظهر في هذا اليوم 75 شخصًا في القاعدة العسكرية.
وفي الواقع، كان الغرض من المنطقة 51 هو أن تكون بمثابة منشأة سرية لتطوير واختبار الطائرات، خاصة خلال الحرب الباردة. وعلى مر السنين، تم تنفيذ العديد من المشاريع السرية، مثل اختبار طائرة التجسس الشهيرة U-2 وطائرة الاستطلاع SR-71 Blackbird. كما أن الحاجة إلى الحفاظ على سرية هذه المشاريع تفسر إلى حد كبير السرية ونقص المعلومات المحيطة بالمنطقة 51.
بدأت حقيقية أسطورة “المنطقة-51” عام 1947 مع انتشار أشهر قصص مؤامرات الأجسام الطائرة المجهولة، والتي تمثلت في سقوط طبق طائر في بلدة روزويل بولاية نيو مكسيكو، وإحضار بقايا الطبق الطائر وأجساد الكائنات الفضائية إلى “المنطقة-51” لإجراء تجارب هندسية من أجل تكرار إنتاج المركبة الفضائية من قبل الولايات المتحدة.
وختمت الصحيفة بالقول، إنه حتى الآن، لا تزال هذه المنطقة قاعدة نشطة، لكن الغرض الذي خدمته منذ السبعينيات هو لغز شديد السرية، وسوف تمر بضعة عقود أخرى على الأقل، حتى يتم رفع السرية عن العمل الحالي الذي يجري بها وإتاحته للجمهور، وسوف تظل المنطقة مرتعاً للمؤمنين والمشككين الذين يترددون على الطريق الصغير المؤدي إليها والمزدهر بالمتاحف والمطاعم والموتيلات والاستعراضات والمهرجانات ذات الطابع الفضائي، على أمل اكتشاف الحقيقة المخفية.
منطقة 51-نيفادا-الولايات المتحدة34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المنطقة 51.. الأكثر غموضًا وسرية على وجه الأرض وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الفضاء الوطنية تعلن عن الدفعة الثانية من مسار «التطبيقات الفضائية»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت أكاديمية الفضاء الوطنية، أحد المشاريع التحولية التابعة لوكالة الإمارات للفضاء، فتح باب التسجيل للالتحاق بالدفعة الثانية من المساق التدريبي لتطبيقات الفضاء - مراقبة الأرض، اعتباراً من 14 أبريل 2025، وذلك بالتعاون مع «سبيس 42»، الشركة الإماراتية الرائدة في تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والشريك الاستراتيجي في تنفيذ هذا البرنامج التدريبي.
ويأتي البرنامج في إطار جهود الوكالة الاستراتيجية الرامية إلى تطوير المعرفة التطبيقية الفضائية لدى الكوادر الإماراتية ذات الخبرة العملية، والباحثين، والخريجين، لا سيما في مجالات الاستشعار عن بُعد، والذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الفضائية، بما يُسهم في تأهيل جيل جديد من المهندسين والعلماء الإماراتيين القادرين على دعم مسيرة الدولة في قطاع الفضاء.
وأكد سالم بطي القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء، أن المساق التدريبي أحد المسارات العملية التي تترجم من خلالها الوكالة رؤية الدولة لبناء وتجهيز كوادر إماراتية تمتلك أدوات المستقبل، موضحاً أنه خلال العام الماضي، تم توظيف 70% من خريجي الأكاديمية الوطنية للفضاء في قطاع الفضاء، في إطار الاستراتيجية الرامية للاستثمار في تأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة.
وقال: «نحن نعد جيلاً من المهندسين والعلماء القادرين على قيادة مشاريع الفضاء الوطنية والمنافسة عالمياً، بما يعزز ريادة الدولة في القطاع، وذلك من خلال توفير فرص تدريبية وتطبيقية حقيقية تكسب شبابنا الخبرة والمهارة والثقة، إذ نعتبر أن الاستثمار في الإنسان هو ركيزة استدامة القطاع».
ومن جانبه، قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة بيانات للحلول الذكية - «سبيس 42»: «يوفر هذا المساق نافذة مهمة للشباب الإماراتيين لصياغة مستقبل قطاع الفضاء من خلال التجربة العملية والمعرفة التطبيقية».