دينا الشربيني تعلن ارتباطها وتكشف مواصفات خطيبها: «مفيش حاجة متأخرة»
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
«أنا بعيش قصة حب»، بهذه الكلمات وصفت الفنانة دينا الشربيني، المشاعر التي تمر بها حاليًا بعد أنّ عثرت على شريك حياتها، وذلك خلال أحد اللقاءات التليفزيونية، وتأتي كلماتها بعد أيام قليلة من عرض مسلسلها «كامل العدد +1» في موسم رمضان، الذي حقق نجاحًا باهرًا.
تفاصيل قصة حب دينا الشربينيوعلى الرغم من أن دينا الشربيني تبقي حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء، إلا أنها قالت خلال اللقاء، إنها ارتبطت بشاب من خارج الوسط الفني: «شاب مصري وجدع ومحترم»، وتصريحاتها جاءت بعد أنّ تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أنباءً عن احتمال ارتباطها بالإعلامي أنس بوخش، والتكهن بأنهما يليقان ببعضهما، وهو ما نفته الفنانة تماما.
واكتفت دينا الشربيني بوصف شخصية الشاب الذي تعيش معه قصة الحب وجنسيته، واحتفظت بالسرية حول باقي التفاصيل، لكنها ألمحت إلى أنها سترتدي فستان الزفاف الأبيض قريبًا: «بعيش قصة حب من فترة، وإن شاء الله هلبس الفستان الأبيض ومفيش حاجة متأخرة».
أمنية دينا الشربينيلم تكتف «الشربيني» بوصف شخصية الشاب المرتبطة به، بل أشارت إلى أسماء ابنيها اللذان ترغب في إنجابهما بعد إتمام الزواج: «أتمنى لما أتجوز وأخلف يكون عندي ليلى ومحمد على اسم ماما وبابا»، لافتة إلى رغبتها في عيش إحساس الأم الذي مرت به في أثناء تقديمها شخصية «ليلى» في «كامل العدد +1».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دينا الشربيني زواج دينا الشربيني دینا الشربینی
إقرأ أيضاً:
مفيش بيان رسمي.. لميس الحديدي: مكالمة الرئيس السيسي وترامب «لم تحدث»
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أنه لا بيان رسمي من الرئاسة المصرية أو البيت الأبيض بشأن اتصال هاتفي بين الرئيس السيسي وترامب.
حزب "المصريين": الرئيس السيسي يدرك دور المؤسسات الدستورية الأفريقية في الحفاظ على سيادة دولهاكاتب: الرئيس السيسي يضع حقوق المصريين على رأس أولوياتهوأضافت خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: “كما هو معروف، عادة ما يصدر بيان يشرح تفاصيل أي اتصال بين البيت الأبيض والرئاسة المصرية”.
وتابعت لميس الحديدي: "ببساطة، لم تحدث المكالمة، والأمر في غاية الغرابة، خاصة أن الرئيس الأمريكي يتحدث بتفاصيل كأنها قصة حوار حقيقي دار بينهما، هل كان ذلك مجرد تخيلات؟ إنها قصة غير مسبوقة في عالم السياسة الدولية".
وأكدت الحديدي: “الأخطر من الأكاذيب هو إصرار ترامب على فكرة التهجير، رغم الرفض الرسمي الواضح من مصر والأردن، ومشهد عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم الذي كان ردًا عمليًا، والأدهى من ذلك حديثه عن الضغوط؛ عندما قال: 'نحن نساعدهم كثيرًا، ونتوقع أن يساعدونا.' هذه جملة لا يمكن أن نتركها تمر، فهي تلمح إلى أشياء لا نتمنى حدوثها”.
وأشارت الحديدي إلى أن: “إذا كان ترامب يريد بالفعل إنهاء صراع الحضارات الذي يتحدث عنه، فبإمكانه إعادة اليهود إلى أوروبا، الذين أتوا للمنطقة في عام 1948 و التي كانت حضارات مستقرة هناك في أوروبا منذ قرون، بدلاً من تهجير الفلسطينيين وهدم منازلهم يوميًا، أو الأفضل من ذلك، إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم المحتلة بدلًا من دكها يوميًا”.
واختتمت الحديدي: "التلويح بالعقاب والإصرار على حلول غير واقعية ليس سلوكًا يليق بدولة كبرى مثل الولايات المتحدة يُفترض أنها شريك في الحل، لا شريك في خلق مشاكل أكبر، مكالمة وهمية كهذه تمثل سابقة في السياسة الدولية الحديثة".